«الدنيا هتضحك ليهم».. مواليد 3 أبراج يعودون لشريك الحياة خلال أيام
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
الأبراج الفلكية من الأمور التي تحظى باهتمام العديد من الأشخاص في مختلف أنحاء العالم، لدرجة أن البعض يحرص على متابعتها يوميًا لمعرفة ما يخبئه لهم المستقبل والأحداث التي تنتظرهم في الأيام المقبلة.
وفي هذا التقرير، نكشف عن الأبراج الفلكية التي من المتوقع أن يجمعها القدر مجددًا بشريك الحياة في نهاية شهر نوفمبر.
هناك العديد من الأبراج الفلكية التي من المحتمل أن تجمعها الأقدار مجددًا بشريك الحياة بعد فترة من الفراق، لتعود الابتسامة والفرحة من جديد. ومن بين هذه الأبراج، برج «السرطان»، إذ يمتلك مواليد هذا البرج فرصة كبيرة للعودة لشريك حياتهم مرة أخرى، ويرجع ذلك إلى صفاتهم المميزة، مثل الذاكرة العاطفية القوية، وفقًا لما ذكره موقع «Horoscope».
مواليد برج السرطانمن المتوقع أن يحالف الحظ مواليد برج السرطان أيضًا على الصعيد المالي، إذ تتاح لهم فرص كبيرة لتحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات في حياتهم العملية، كما أن البعض قد يواجه فرصًا استثمارية متنوعة في نهاية شهر نوفمبر الجاري، لذا يجب على مواليد هذا البرج أن يستغلوا هذه الفرص بشكل جيد لتحقيق عائد مادي كبير.
مواليد برج الثورمن بين الأبراج التي قد تعود مجددًا إلى شريك حياتها، يأتي برج الثور، ويُتوقع أن يعود مواليد هذا البرج إلى شركائهم نتيجة للمشاعر العميقة التي لا تزال في قلوبهم، والتي لم تهدأ بعد، كما أن أصحاب هذا البرج يتمتعون بصفة الولاء، ما يجعلهم دائمًا يتذكرون العلاقات السابقة، وعلاوة على ذلك، فإن لديهم فرصة كبيرة لكسب الأموال من خلال فرص استثمارية مهمة، والتي يجب أن يُحسنوا استغلالها.
مواليد برج العذراءلم تقتصر الأبراج الفلكية التي من المتوقع أن تعود إلى شريك الحياة مجددًا في نهاية شهر نوفمبر الجاري عند هذا الحدن، لكن جاء من ضمنهم أصحاب برج العذراء، حيث قد يتعرض مولود هذا البرج لمشاعر عميقة ينتج عنها العودة لشريك الحياة، وذلك خاصة إذا كان هناك مشاعر قوية تجمعه به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريك الحياة الأبراج الفلكية برج السرطان برج الثور الأبراج الفلکیة موالید برج هذا البرج مجدد ا
إقرأ أيضاً:
المستثمرون يعودون لسوق الذهب بعد هبوط الأسعار لأدنى مستوى خلال شهرين
ارتفعت أسعار الذهب بشكل محدود خلال تداولات اليوم الأربعاء مع توجه بعض المستثمرين إلى عمليات الشراء بعد تراجع أسعار الذهب إلى أدنى مستوى منذ شهرين خلال جلسة الأمس، من جهة أخرى تنتظر الأسواق اليوم بيانات التضخم الأمريكية والتي قد تساهم في تحريك أسعار الذهب من جديد.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع خلال تداولات اليوم بنسبة 0.2% ليسجل أعلى مستوى عند 2613 دولار للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 2597 دولار للأونصة ليتداول حالياً عند المستوى 2604 دولار للأونصة، وفق تحليل جولد بيليون.
وشهد الذهب ثلاث جلسات متتالية من الهبوط دفعت به إلى تسجيل أدنى مستوى منذ شهرين عند 2589 دولار للأونصة ليسجل منذ بداية الأسبوع انخفاض بنسبة 2.3%، مع استمرار التأثيرات الجانبية لفوز ترامب خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
بعد انخفاض الذهب الأخير اتجه بعض المستثمرين إلى عمليات الشراء مستغلين تراجع الذهب الحالي ضمن نطاق التصحيح السلبي الذي بدأ منذ أسبوعين متأثراً بعدد من العوامل على رأسها فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية وما ترتب عليه من ارتفاع كبير في مستويات الدولار الأمريكية وتراجع في الطلب على الملاذ الآمن.
شهدت الجلسات الأخيرة تأثر الذهب سلبا بسبب قوة الدولار، مدفوعاً بتوقعات بسياسات تضخمية من جانب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب تؤثر على دورة خفض أسعار الفائدة. يأتي هذا بعد أن خفض البنك الفيدرالي أسعار الفائدة بإجمالي 75 نقطة أساس في الشهرين الماضيين، ومن المتوقع أن يخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه القادم في ديسمبر وفقاً لتوقعات الأسواق التي تضع احتمال لهذا بنسبة 65%.
أحد الأسباب وراء تراجع أسعار الذهب الأخير هو مخاوف من أن سياسات الإدارة الأمريكية الجديدة قد تدفع معدلات التضخم إلى الثبات أو الارتفاع، الأمر الذي قد ينتج عنه تقليل وتيرة خفض أسعار الفائدة من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي، وهو الأمر السلبي بالنسبة للذهب.
وتزايد عدم اليقين بشأن أسعار الفائدة بتحذير من رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس نيل كاشكاري، الذي قال إن أي زيادة في التضخم قد تدفع البنك الاحتياطي الفيدرالي إلى وقف خفض أسعار الفائدة.
تأتي تحذيرات كاشكاري قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية في وقت لاحق من جلسة اليوم ومن المتوقع أن تظهر القراءة أن التضخم ظل ثابتا في أكتوبر، وهو ما ينذر بالسوء بالنسبة لتوقعات استمرار التيسير النقدي من جانب البنك الاحتياطي الفيدرالي.
إلى جانب ذلك من المقرر صدور مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة وطلبات البطالة الأسبوعية يوم الخميس، ومن المتوقع صدور بيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة. كما أن تصريحات رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومسؤولين آخرين في البنك المركزي الأمريكي تظل تحمل أهمية بالنسبة للأسواق هذا الأسبوع.
تقرير التزامات المتداولين المفصّل الصادر عن لجنة تداول السلع الآجلة، والذي يُظهر وضع المضاربة على الذهب للأسبوع المنتهي في 5 نوفمبر، أظهر انخفاض في عقود شراء الذهب الآجلة من قبل المتداولين الأفراد والصناديق والمؤسسات المالية بهدف المضاربة بمقدار - 29820 عقد مقارنة مع التقرير الماضي، بينما انخفضت عقود البيع بمقدار 6496 عقد.
ويعكس التقرير تراجع في الطلب على الاستثمار في الذهب بشكل عام بسبب تأثير نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية التي زادت من الطلب على الاستثمارات الخطرة على حساب الذهب، بالإضافة إلى توقعات بتقلص فرص استمرار البنك الفيدرالي الأمريكي في وتيرة خفض أسعار الفائدة.