"أوكيو" تستعرض ابتكاراتها في "مهرجان عمان للعلوم"
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
مسقط- الرؤية
عرضت أوكيو- المجموعة العالمية المتكاملة للطاقة- جهودها في دعم البحث العلمي والابتكار في استثماراتها وأعمالها وأنشطتها في قطاع الطاقة، وذلك ضمن مشاركتها في "مهرجان عمان للعلوم" الذي نظمته وزارة التربية والتعليم، إذ شاركت كراعٍ استراتجي وأسهمت في مبادرات دعم البحوث العلمية وتحفيز المبتكرين.
واستعرضت المجموعة عددا من التقنيات لمعالجة المشكلات في الصناعات البتروكيماوية وصياغة الفرضيات، واختبار الأفكار، وتحليل النتائج لتحسين اتخاذ القرارات وتطوير الحلول، كما أبرزت أمثلة من الواقع في مختلف الصناعات وكيفية تعزيز هذا النهج من كفاءة حل المشكلات.
واستعرضت المجموعة برنامج مسرع الأعمال التابع لها وكيفية التقديم والمجالات التي يركز عليها البرنامج، والفوائد التي تعود على الفرق المشاركة، بالإضافة إلى عرض الحلول للوصول الى الحياد الصفري بحلول عام 2050.
وتمتلك أوكيو للمصافي والصناعات البترولية 4 مختبرات تُجري التجارب وتوفر الدعم الفني والنوعي للعمليات التشغيلية بتحليل عينات العمليات الجارية؛ حيث تعمل وفقًا لمعايير المنظمة العالمية للمواصفات والمقاييس؛ وحصلت على 41 شهادة تميُّز في 2022 و2023 و2024.
وفي إطار شراكاتها المجتمعية لتعزيز البحث العلمي والابتكار ضمن برنامج الاستثمار الاجتماعي؛ أسهمت المجموعة في تمويل عدة مشاريع تدعم مجالاتهما.
.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: اجتماعات أسبوعية بين وزير الصناعة والمستثمرين لتعزيز التعاون وحل المشكلات
أكد الصحفي محمد عز الدين المتخصص في الشئون الاقتصادية، أن جزءًا أساسيًا من الخطة المصرية للإصلاح الاقتصادي يتضمن إعادة الهيكلة الشاملة لمحاور الدولة لتطوير الصناعة .
وأوضح، خلال استضافته في برنامج “هذا الصباح” على قناة “إكسترا نيوز”، أن وقف إطلاق النار في غزة يفيد الاقتصاد المصري، خاصة أن السوق التجاري في غزة مهم للدول المجاورة مثل السودان وليبيا.
وأشار إلى أن اجتماعات دورية بين وزير الصناعة والمستثمرين تعقد أسبوعيا، مما يساهم في التقارب بين الجهاز التنفيذي للدولة والقطاع الخاص، وتقام هذه اللقاءات تحت رعاية هيئة التنمية الصناعية التي تلعب دورا كبيرا في حل مشاكل المستثمرين.
وأكد عز الدين، أن الدولة مهتمة بزيادة المكون المحلي في الصناعات المختلفة، لافتاً إلى افتتاح مصانع جديدة لصناعة السيارات ومستلزماتها، وهو ما يعكس الاتجاه الحقيقي لزيادة مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي من 17% إلى 20%، مما يؤدي إلى زيادة حجم الصادرات وتقليل الواردات، مما يؤدي إلى خفض التضخم وزيادة فرص العمل.