«لحماية طفلك».. أعراض نزلات البرد وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تعتبر نزلات البرد من أكثر الأمراض شيوعاً بين الأطفال، خاصة في فصل الشتاء البارد.
ومع تزايد حالات الإصابة بنزلات البرد، أصبح من الضروري أن يعرف الآباء كيفية حماية أطفالهم من هذا المرض المزعج الذي قد يؤثر على صحتهم وحيويتهم.
أبرز الأعراض التي تشير إلى أن الطفل مصاب بنزلة بردلنزلات البرد أعراض عديدة.. فإذا شاهدت إحداها على طفلك فلا تتردد في علاجه، ومن هذه الأعراض ما يلي
سيلان الأنف أو انسداده.
العطس المستمر.
السعال.
ارتفاع طفيف في درجة الحرارة.
التعب والضعف العام.
التهاب الحلق.
فقدان الشهية.
صعوبة النوم.
طرق الوقاية لحماية طفلك من نزلات البرد1-غسل اليدين بانتظام.
2-تجنب الاختلاط مع المصابين.
3-تقوية الجهاز المناعي: حافظ على نظام غذائي متوازن للطفل يحتوي على الفواكه والخضروات، خصوصاً الأطعمة الغنية بفيتامين C مثل «البرتقال والفراولة»، الذي يعزز المناعة ويساعد في الوقاية من البرد.
4-استخدام مناديل عند السعال والعطس.
5-النوم الكافي والراحة.
6-الملابس المناسبة للطقس.
7-تهوية المنزل بشكل منتظم.
8-شرب السوائل.
9-استخدام مرطب الهواء.
هل يمكن استخدام الأدوية الوقائية ضد نزلات البرد للأطفال؟لا توجد أدوية محددة يمكن استخدامها وقاية مباشرة ضد نزلات البرد للأطفال، ولكن يوجد بعض الأدوية الذي تعمل على تقوية المناعة.
1-فيتامين C: يُعتقد أن فيتامين C يساعد على تقوية الجهاز المناعي وقد يقلل من شدة نزلات البرد إذا تم تناوله بانتظام.
2-المكملات الغذائية:
يمكن استخدام بعض المكملات مثل الزنك، التي قد تساهم في تقليل مدة نزلات البرد أو شدة الأعراض إذا تم تناولها في بداية ظهور الأعراض.
3-التطعيمات:
لا يوجد لقاح خاص ضد نزلات البرد، ولكن لقاح الإنفلونزا يُعتبر وسيلة فعالة لحماية الأطفال من الأنواع الأكثر خطورة من الفيروسات التنفسية، خاصةً في موسم الشتاء.
الأدوية التي تخفف الأعراض:
في حال الإصابة بنزلة برد، يمكن استخدام أدوية للتخفيف من الأعراض مثل الباراسيتامول أو محاليل الأنف.
اقرأ أيضاًتجنبا لنزلات البرد.. الأرصاد تحذر من انخفاض درجات الحرارة مع بداية أكتوبر |فيديو
مع انخفاض درجات الحرارة.. أعراض
لمواجهة نزلات البرد.. طريقة عمل حمص الشام بالكمون والليمون
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نزلات البرد علاج نزلات البرد نزلات البرد عند الاطفال الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا الوقاية من نزلات البرد والانفلونزا نزلات البرد عند الأطفال یمکن استخدام نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
لماذا نتحدث أثناء النوم؟.. أسباب الاضطراب وطرق الوقاية منه
التحدث أثناء النوم، أو ما يعرف بـ "التكلم النومي" (Somniloquy)، هو أحد أنواع اضطرابات النوم التي قد تحدث لدى بعض الأشخاص. هذه الظاهرة شائعة إلى حد ما، ويمكن أن تكون لأسباب مختلفة، منها:
النشاط الزائد في الدماغ: أثناء النوم، يمر الدماغ بمراحل مختلفة من النشاط، قد تكون هناك فترات قصيرة من الوعي الجزئي، مما قد يؤدي إلى التعبير بالكلام دون وعي.
الإجهاد والتوتر: الأشخاص الذين يعانون من ضغوطات نفسية أو توتر قد يكونون أكثر عرضة للتحدث أثناء النوم، إذ يمكن للعقل أن يحاول معالجة الضغوطات اليومية حتى أثناء النوم.
الأحلام: عندما يتحدث الشخص أثناء مرحلة الأحلام العميقة، قد يعكس ذلك جزءًا من أحداث الأحلام، إذ يكون هناك تواصل بين العقل والأحلام. هذا يحدث عادةً في مرحلة "حركة العين السريعة" (REM) من النوم، حيث تكون الأحلام أكثر حيوية.
العوامل الوراثية: بعض الأبحاث تشير إلى أن هناك جانبًا وراثيًا في التكلم أثناء النوم، حيث يكون الأشخاص الذين لديهم أحد أفراد العائلة يتكلم أثناء نومه أكثر عرضة لذلك.
بعض الحالات الصحية: في حالات نادرة، قد يرتبط التحدث أثناء النوم ببعض اضطرابات النوم الأخرى، مثل توقف التنفس أثناء النوم أو اضطرابات مثل الخطل النومي (parasomnias).
عادةً ما يكون التحدث أثناء النوم غير ضار، خاصة إذا كان يحدث نادرًا. لكن إذا كان التحدث متكررًا ويؤثر على جودة النوم، أو إذا كان مصحوبًا بحركات عنيفة أو مشكلات أخرى، فقد يكون من الأفضل استشارة مختص في اضطرابات النوم.