فتح باب الصيد الكبير من موريتانيا واستيراد السفن المستعملة بهذا العمر
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
حددت الحكومة جملة من الأهداف الكفيلة بالنهوض بقطاعها للصيد البحري وتنويع مواردها الصيدية، من خلال فتح باب الصيد الكبير في المياه الدولية الخاصة لموريتانيا والترخيص باستيراد بعض العتاد المستعمل من الخارج والذي يقل عمره عن خمس سنوات.
وكشفت وزارة الصيد البحري عن جملة من الأهداف تستعد لتجسيدها بحلول 2025.
وفي مجال الاستيراد دائما سيتم تطبيق القرار الوزاري المشترك المتعلق بتطبيق القرار الوزاري المشترك المتعلق بالترخيص الجمركي. عن طريق الاستيراد للمحركات المستعملة من النوع الداخلي والتي يقل عمرها عن خمس سنوات. ناهيك عن التركيز على تنمية القدرات الوطنية في مجال بناء وإصلاح وإعادة تأهيل وصيانة سفن الصيد الكبير.
ومن المرتقب أن يتم -حسب مضامين مشروع ميزانية للسنة القادمة وتحديدا في الشق المتعلق بوزارة الصيد البحري. الانتهاء من انجاز مهاجع الصيادين على مستوى موانئ الصيد البحري وانجاز دراسة تقييمية للموارد الصيدية بالمنطقة الاقتصادية الجزائرية الخالصة.
وكذا تحديث نظام المعلومات الجغرافية SIG والبدء في مشروع جديد لغمر الشعاب المرجانية الاصطناعية. وكذا نشاط أحواض بناء وإصلاح السفن الذين استفادوا من امتيازات عقارية، عن طريق اللجنة المشتركة بين القطاعات المنشأة بتعليمات من الوزير الأول.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الصید الکبیر
إقرأ أيضاً:
مفتي موريتانيا يثمن ما يقدمه برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين
ثمن المفتي العام للجمهورية الإسلامية الموريتانية، الشيخ أحمد ولد المرابط ما يقدمه برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – لتوزيع التمور وتفطير الصائمين الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالعالم من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين في سائر أنحاء المعمورة.
جاء ذلك في تصريح له بمناسبة تنفيذ برنامجي هدية خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في شهر رمضان المبارك في جمهورية موريتانيا.
وسأل الشيخ أحمد ولد المرابط الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – خير الجزاء على ما يقدمانه لصالح الإسلام والمسلمين، وأن يحفظ المملكة قيادةً وحكومةً وشعبًا وأن يديم أمنها واستقرارها وتقدمها.