البدء بقبول طلبات الترشح لانتخابات نقابة الأطباء
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أعلنت اللجنة الدائمة لانتخاب النقابات بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات، “عن فتح باب قبول طلبات الترشح (بنظام القائمة) لانتخاب النقابات الفرعية لنقابة الأطباء، اعتباراً من يوم الثلاثاء الموافق 12/11/2024 م ولمدة (7) سبعة أيام عمل، وذلك للتنافس على منصب رئاسة وعضوية النقابة الفرعية بعدد(5)خمسة مقاعد، رئيس ونائب وثلاث أعضاء، إضافة لعدد (2) اثنان عضو احتياط”.
وأضارت المفوضية إلى أن النقابات الفرعية هي: “المرج _ صبراتة_ مسلاتة_ صرمان_ الجفرة_ زليتن_ الجفارة_ درنة_ نالوت ويفرن_ جنزور_ زوارة_ الجميل_ ترهونة وبني وليد_ العجيلات”.
ولفتت إلى أن “تقديم طلبات الترشح بمقرات مكاتب الإدارات الانتخابية الواقع في نطاقها فروع النقابة أثناء ساعات عمل الدوام الرسمي من الساعة (9 التاسعة) صباحاً حتى الساعة (2 الثانية) مساءً”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انتخابات المجالس البلدية مفوضية الانتخابات نقابة الأطباء
إقرأ أيضاً:
رئيس بنين يؤكد عزمه على عدم الترشح لولاية ثالثة
في خطوة حاسمة تضع حدا للتكهنات حول مستقبله السياسي، أعلن الرئيس البنيني باتريس تالون رسميا أنه لن يترشح لولاية رئاسية ثالثة في الانتخابات المقررة العام المقبل.
وجاءت تصريحات تالون خلال مقابلة أجرتها معه مجلة "جون آفريك "، شدد خلالها على احترامه للدستور والتزامه بمبدأ التداول السلمي للسلطة، معتبرا أن "التغيير ضروري لتعزيز الديمقراطية وترسيخ المؤسسات".
ووضع هذا الإعلان حدا للتكهنات التي أثيرت منذ انتخابه رئيسا لبنين في عام 2016 وإعادة انتخابه في 2021، حيث ظل الجدل قائما بشأن إمكانية سعيه إلى تعديل الدستور لتمديد فترة حكمه، إلى أن قطع الشك باليقين من خلال تصريحاته التي أكد فيها أنه لن يسعى بأي شكل من الأشكال إلى البقاء في السلطة بعد انتهاء ولايته الثانية.
وقال تالون في المقابلة التي أجرتها معه المجلة "لطالما كنت واضحا بشأن التزامي بالقوانين والمؤسسات. لا يمكننا تعديل القواعد لتناسب طموحات فردية. التداول السلمي للسلطة أساس الديمقراطية".
وقد شهدت الساحة السياسية في بنين خلال الأشهر الأخيرة تباينا في المواقف حول احتمال محاولة الرئيس الالتفاف على الدستور للبقاء في السلطة، حيث عبّر أنصاره عن رغبتهم في استمراره في الحكم، مشيدين بما وصفوه بالإنجازات الاقتصادية والإصلاحات الإدارية التي تحققت خلال فترته الرئاسية، بينما حذّرت المعارضة من أي محاولة لتمديد ولايته.
إعلانويفتح هذا الإعلان الباب أمام انتخابات رئاسية مفتوحة في 2026، حيث ستحتاج الأحزاب السياسية إلى البحث عن مرشحين جدد قادرين على قيادة البلاد في المرحلة المقبلة.
وقد أشارت مصادر إعلامية إلى أن بعض الشخصيات السياسية في البلد بدأت الترويج لنفسها كبدائل محتملة للرئيس المنتهية ولايته.
ومع بدء العد التنازلي لهذا الاستحقاق، من المتوقع أن تشهد الساحة السياسية تحالفات جديدة وتكثيفا للأنشطة الانتخابية، وسط تساؤلات حول الخليفة المحتمل للرئيس الحالي، وما إذا كان سيلعب دورا في اختيار خلفه.