ترامب يواصل اختيار أعضاء إدارته المقبلة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، في بيان اليوم الاثنين، إنه اختار النائبة المنتمية للحزب الجمهوري إليس ستيفانيك لتشغل منصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وقال ترامب "يشرفني أن أرشح... إليس ستيفانيك للعمل في حكومتي سفيرة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. إليس مقاتلة قوية للغاية وذكية من أجل أميركا أولا".
وستيفانيك، وهي نائبة عن نيويورك ورئيسة الكتلة الجمهورية في مجلس النواب، حليفة قوية لترامب.
يعقد ترامب اجتماعات مع المرشحين المحتملين للمناصب في إدارته قبل تنصيبه رئيسا في 20 يناير المقبل.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء، يوم الجمعة، أن ترامب التقى بالمستثمر البارز سكوت بيسنت، وهو مرشح محتمل لمنصب وزير الخزانة.
وسبق للرئيس الجمهوري السابق أن أعلن تعيين مديرة حملته سوزي وايلز كبيرة موظفي البيت الأبيض.
كما أعلن ترامب أنه سيعيّن توم هومان مسؤولا عن الوكالة المكلفة الإشراف على حدود الولايات المتحدة في الإدارة المقبلة أخبار ذات صلة الكرملين يردّ على تقارير عن حصول مكالمة بين بوتين وترامب ترامب يسعى لتمرير تشكيل حكومته بدون موافقة مجلس الشيوخ المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دونالد ترامب تعيين الإدارة الأميركية إليس ستيفانيك الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يرشح مؤيدة شرسة للاحتلال سفيرة لبلاده في الأمم المتحدة
قالت وسائل إعلام امريكية، إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، عرض على إليز ستيفانيك، منصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في إدارته.
وكانت ستيفانيك برزت خلال العام الماضي، في جلسات الاستماع بالكونغرس، بشأن "معاداة السامية"، وساهمت في عزل عدد من رؤساء الجامعات الأمريكية، على خلفية التظاهرات الطلابية الواسعة ضد الاحتلال حرمها.
كما شاركت في كلمة أمام كنيست الاحتلال، ودعت إلى دعم أمريكي "غير مشروط" للاحتلال، وقالت إننا بحاجة إلى "سحق معاداة السامية في الداخل".
وشاركت ستيفانيك، في حفل المنظمة الصهيونية الأمريكية السنوي، في نيويورك، وقدمت جائزة شيلدون أديسون المدافع عن الاحتلال، لرئيس مجلس النواب الأمريكي.
ولدت ستيفانيك في نيويورك عام 1984، ودرست في الولاية ثم انتقلت إلى جامعة هارفارد، وعملت في شركة تجارية لعائلتها، قبل أن تدخل عالم السياسة.
ومنذ عام 2006 إلى عام 2009، عملت في الجناح الغربي للبيت الأبيض في طاقم مجلس السياسة الداخلية للرئيس جورج دبليو بوش وفي مكتب رئيس الأركان، حيث ساعدت في الإشراف على عملية تطوير السياسات بشأن جميع القضايا الاقتصادية والسياسات الداخلية.
وسبق أن شغلت عضوية لجنة القوات المسلحة في الكونغرس، ولجنة التعليم والقوى العاملة، ولجنة الاستخبارات الدائمة في مجلس النواب، فضلا عن لجنة فرعية مختارة لتسليح الحكومة الفيدرالية.