بعد الانتهاء من تسجيل ألبومه.. رامي جمال: شكرا لكل الصناع العباقرة الموجودين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
انتهى الفنان رامي جمال من تسجيل أحدث ألبوماته الغنائية الذي يحمل اسم «مش لاقيكي»، ومن المقرر طرح أغانيه خلال الفترة المقبلة.
وكتب رامي جمال عبر حسابه على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «الحمد لله انتهيت من ألبومي الجديد، مش لاقيكي، شكرًا لكل الصناع العباقرة الموجودين لجمال فنهم وحبهم وأنا دايمًا بشوف الحب في العمل لا يقل أهمية عن جوده الفن ودي نعمه ربنا رازقني بيها من أول يوم شغل شكرا لشركتي الغالية وشكرًا لإدارة أعمالي وتيم السوشيال ميديا وأهلي وزوجتي وإن شاء الله قريب جدًا هنسمع الألبوم سوا».
A post shared by Ramy Gamal (@ramygamalmusic)
آخر أعمال رامي جمالوكانت أغنية «وجوده تعبني» آخر ما طرحه رامي جمال عبر قناته بموقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية، وحققت الأغنية صدى جماهيري كبير.
أغنية «وجوده تعبني»، من كلمات عمرو المصري، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع عمرو الخضري، ومن كلماتها:
«ربنا يبعد بينه وبيني
يبعد عني ويبقى ناسيني
ودموعي خلصت من عيني
ربنا ياخد حقي وأشوفه
عايش بعدي يموت من خوفه
وبحق الأيام الصعبة
يتعب ويعاني مع ظروفه».
اقرأ أيضاً«تيتا زوزو 2».. إسعاد يونس تكشف عن أعمالها القادمة
مي عز الدين تعيش حالة من الحزن بسبب مرض والدتها.. تفاصيل
عبر عن مشاعر الجماهير.. الناقدة ماجدة خير الله تشيد بفيلم «الهوى سلطان»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامي جمال رامي المطرب رامي جمال ألبوم رامي جمال الجديد موعد طرح ألبوم رامي جمال الجديد رامی جمال
إقرأ أيضاً:
الشيطان بيغلبنى وبعمل معاصي كتير هل ربنا مش بيحبني؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن في حديثٍ من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، ورد عن الإمام الطبراني أن أفضل الإيمان هو أن يعلم العبد أن الله سبحانه وتعالى معه أينما كان، لافتا إلى أن هذا يدل على أن التقوى والخوف من الله هما العاملان الرئيسيان في حماية الإنسان من الوقوع في المعاصي.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح له اليوم الثلاثاء، أن الإنسان المؤمن إذا عاش حياته وهو يعلم أن الله معه في كل لحظة، فإنه لن يجرؤ على ارتكاب الحرام مهما كانت الظروف.
وأضاف: "إذا علم العبد أن الله مطلع عليه ويراه في كل زمان ومكان، فإنه لن يساوره الشك في فعل المعصية، لأن يقينه بوجود الله ورؤيته له يمنعه من الانزلاق في الخطيئة".
واستشهد بمثالٍ مهم من القصص الشعبية، التي تحكي عن رجل كان في سفرٍ مع امرأة، وعندما انفردا في الصحراء بدأ الرجل يفكر في ارتكاب الحرام معها، لكن المرأة التي كانت معها ألهمته درسا عميقا عندما قالت له: "وأين الكواكب؟"، فرد عليها: "الكواكب فوقنا، نحن الآن في الصحراء، لا يرانا أحد سوى الله"، فأجابته بهدوء: "فأين الله؟"،في إشارة إلى أن الله سبحانه وتعالى يرانا في كل مكان وزمان، حتى وإن غابت عيون البشر عن مراقبتنا.
وأضاف: "هذه الحكاية تبين لنا كيف أن الإنسان إذا تحدثت نفسه إليه بالمعصية، عليه أن يذكر نفسه بأن الله سبحانه وتعالى يراه، فلا يستطيع أن يخطو خطوة في طريق المعصية دون أن يعلمه الله".
وأشار إلى أن الشهوات قد تضعف الإنسان أحيانًا، ويشعر بالميل نحو المعصية، ولكن في تلك اللحظات يجب على المؤمن أن يسترجع إيمانه بالله ويقول: "معاذ الله!" تمامًا كما قال يوسف عليه السلام عندما راودته امرأة العزيز عن نفسه، هذا التذكير بالله يكون هو أفضل الذكر، لأنه يساعد في مقاومة الشيطان وكبح جماح النفس عن المعصية.
وقال الشيخ عويضة: "الشيطان لا يأتي إلى الإنسان مرة واحدة ليطلب منه فعل الحرام، بل يدخل عليه شيئًا فشيئًا، خطوة بعد خطوة، من الطرق الأسهل. فيبدأ بالحديث معك في أمور تافهة، ثم يتدرج حتى يقودك إلى الخطيئة الكبرى، الشيطان شاطر، يعلم أن الإنسان إذا وقع في الصغيرة سهل عليه أن يقع في الكبيرة، ولذلك يجب أن نحذر من خطوات الشيطان ونتجنبها تمامًا".