السعودية تكشف عن المتهمين بتهريب قاتل ضباطها من حضرموت.. أسماء
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قوات درع الوطن (وكالات)
أفصحت مصادر حكومية في عدن، الاثنين، عن كواليس استدعاء السعودية لعضو الإصلاح في المجلس الرئاسي، عبدالله العليمي إلى الرياض.
يأتي ذلك بالتزامن مع استمرار ازمة مقتل ضباط سعوديين برصاص احد مقاتلي الحزب في حضرموت.
اقرأ أيضاً أول إجراء سعودي ضد المنطقة العسكرية الأولى في حضرموت بعد مقتل ضابطين 11 نوفمبر، 2024 انتبه.. هذه العلامة تؤكد أنك على وشك الإصابة بالخرف 11 نوفمبر، 2024
وذكرت المصادر بوزارة الدفاع بان قائد القوات المشتركة للتحالف حمد السلمان وجه تهديد غير مباشر للحزب باستهداف فصائله في حضرموت اذا استدعى الامر.
كما اتهم السلمان ضباط رفيعين بالحزب بالوقوف وراء تهريب المتهم بقتل ضباط سعوديين من حضرموت وتدبير العملية.
ومن المتهمين يحي ابوعوجاء الذي سوقت وسائل اعلام وناشطين سعوديين بأن المتهم احد مرافقيه.
وبين المصادر أن العليمي كلف وزير الدفاع بزيارة الأولى ومناقشة التطورات مع قياداتها لكن الوزير الداعري لم يتمكن من دخول المنطقة بفعل التوتر داخلها ورفض دخوله قبل اطلاق سراح ضباط في المنطقة تحتجزهم القوات السعودية كرهائن.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الرياض السعودية اليمن حضرموت سيئون
إقرأ أيضاً:
بلينكن: اتفاقية التطبيع بين السعودية واسرائيل جاهزة
جاء ذلك ردا على سؤال أن "المحادثات بشأن صفقة التطبيع بين إسرائيل والسعودية تقترب من تحقيق اختراق، هل هناك اختراق بالفعل؟ وما هو موقع هذه المحادثات اليوم؟".
وقال وزير الخارجية الأمريكي: "أحد الأشياء التي أتذكرها هي أنه في العاشر من أكتوبر قبل عام، كان من المفترض أن أسافر إلى المملكة العربية السعودية وإسرائيل للعمل على المكون الفلسطيني من صفقة التطبيع هذه. وبالطبع لم تتم هذه الرحلة بسبب السابع من أكتوبر. ولكن حتى مع أحداث غزة، واصلنا هذه المحادثات وواصلنا العمل".
وأضاف: "فيما يتعلق بالاتفاقيات المطلوبة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، فهي جاهزة تماما للتنفيذ ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى التطبيع بين إسرائيل والسعودية. ولكن هناك شيئين مطلوبين لإنجاز ذلك بالفعل: الأول هو إنهاء الصراع في غزة والثاني هو وجود مسار موثوق نحو إقامة دولة فلسطينية".
وتابع بلينكن: "كما قلت، لقد تم إنجاز كل العمل ونأمل أن نصل إلى نهاية الصراع في غزة. سيتعين علينا الانخراط في المحادثة حول الإجابة على القضية الفلسطينية، لكن العمل موجود. وإذا حدث ذلك، فهذا سيغير المنطقة".
ولفت إلى أن "إسرائيل مندمجة في المنطقة، وهناك بنية أمنية مشتركة للتعامل مع إيران، لقد رأينا ذلك. إنه شيء وضعناه معا بشكل أساسي عندما هاجمت إيران إسرائيل بطريقة غير مسبوقة ومباشرة. لم نشارك لأول مرة في الدفاع النشط عن إسرائيل فحسب، بل جلبنا دولا أخرى، ومن ضمنها دول في المنطقة. لذا يمكنك أن ترى ما هو ممكن في المستقبل، لكن هذا يتطلب إنهاء الصراع في غزة ويتطلب المضي قدما في التعامل مع الفلسطينيين".
هذا وأكد مسؤول إسرائيلي لوكالة "سي إن إن"، أن المناقشات بين المسؤولين الأمريكيين والسعوديين حول إمكانية إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية استؤنفت، مضيفا أن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن وقف إطلاق النار في غزة يمكن أن يسرع مناقشات التطبيع، لكن السعودية تطالب بإنهاء الحرب في غزة.