وزير الثقافة يوجه بإحالة 4 من العاملين في القطاع السياحي للشؤون القانونية.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء
وجه وزير الثقافة والسياحة الدكتور على اليافعي اليوم، بإحالة أربعة من العاملين في القطاع السياحي، إلى الشؤون القانونية وتوقيفهم عن العمل حتى استكمال التحقيق معهم، على خلفية شكوى ابتزاز مواطن.وكان الوزير اليافعي، ونائبه عبد الله الوشلي استدعيا المواطن (أ.أ.ب) واستمعا إلى شكواه، وأكدا أن الوزارة لن تسمح بأي فساد من أي نوع كان.
وحسب الشكوى فأن المواطن تعرض للابتزاز أثناء محاولته الحصول على ترخيص فتح منشأة.
وأعرب المواطن عن الشكر لقيادة وزارة الثقافة والسياحة على تفاعلها وتعاملها بجدية مع شكاوى المواطنين.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. بريطانيا تحظر استيراد اللحوم ومنتجات الألبان من جميع دول الاتحاد الأوروبي!
أعلنت وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية البريطانية عن “فرض حظر على استيراد اللحوم ومنتجات الألبان من دول الاتحاد الأوروبي كإجراء احترازي للحد من انتشار مرض الحمى القلاعية”.
وفي بيان صادر عن الوزارة، أُكد أن “المسافرين لن يكونوا قادرين على إدخال لحوم الأبقار والأغنام والماعز والخنازير، إلى جانب منتجات الألبان للاستخدام الشخصي، وذلك من أجل حماية الثروة الحيوانية البريطانية وضمان سلامة المزارعين والأمن الغذائي في المملكة المتحدة”. ويشمل الحظر أيضًا “السندويشات التي تحتوي على هذه المنتجات، بالإضافة إلى الجبن واللحوم المصنعة والنيئة والحليب”.
كما أكدت الوزارة أنه “لم تُسجل أي حالات إصابة بالحمى القلاعية في بريطانيا حتى الآن”.
هذا “وتعد “الحمى القلاعية” مرض فيروسي معد وقد يكون مميتا في بعض الأحيان، ويؤثر أساسا على الحيوانات ذات الأصابع الزوجية مثل الماشية البرية والمستأنسة. يتسبب الفيروس في حدوث حمى شديدة تستمر من يومين إلى ستة أيام، تليها ظهور بثور داخل الفم وعلى الحوافر، قد تنفجر مسببة العرج”، ويعد هذا المرض الفيروسي المعدي خطرًا على الحيوانات، حيث يصيب أساسًا الحيوانات ذات الأصابع الزوجية مثل الأبقار والخنازير، ويسبب الحمى الشديدة وظهور بثور مؤلمة في الفم والحوافر قد تؤدي إلى العرج”.
ويعتبر “داء الحمى القلاعية من الأمراض التي تشكل تهديدًا كبيرًا لصناعة تربية الحيوانات، بسبب سهولة انتقاله عبر التلامس مع الحيوانات المصابة أو الأدوات الزراعية أو المركبات أو الملابس الملوثة، وتتطلب مكافحة هذا المرض إجراءات معقدة تشمل التطعيم والمراقبة الصارمة وفرض قيود تجارية، بالإضافة إلى فرض الحجر الصحي وذبح الحيوانات المصابة أو المشتبه في حملها للفيروس”.