يُعد يوم 11 نوفمبر من كل عام، ذكرى أليمة لرحيل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، القائد الذي خاض نضالاً لعشرات الأعوام، واجه خلاله معارك عسكرية وسياسية لا حصر لها، حتى انتهت باستشهاده في العام 2004، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».

مَن هو ياسر عرفات؟

1- وُلد ياسر عرفات في القدس عام 1929.

2- اسمه بالكامل محمد ياسر عبدالرؤوف داود سليمان عرفات القدوة الحسيني.

3- تلقى ياسر عرفات تعليمه في القاهرة.

4- شارك بصفته ضابط احتياط في الجيش المصري في التصدي للعدوان الثلاثي على مصر في 1956.

5- درس القائد الراحل في كلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول بالقاهرة.

6 - شارك منذ صباه في بعث الحركة الوطنية الفلسطينية من خلال نشاطه في صفوف اتحاد طلبة فلسطين الذي تسلم زمام رئاسته لاحقاً.

7- شارك مع مجموعة من الوطنيين الفلسطينيين في تأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» في الخمسينيات.

8- عمل ناطقا رسميا باسم حركة فتح عام 1968.

9- انتخب رئيساً للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في 1969.

10- ألقى أبو عمار عام 1974 كلمة باسم الشعب الفلسطيني، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وحينها قال جملته الشهيرة «جئتكم حاملا بندقية الثائر بيد وغصن زيتون باليد الأخرى، فلا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي».

11-  قاد عرفات خلال صيف 1982 المعركة ضد العدوان الإسرائيلي على لبنان.

12- قاد معارك الصمود خلال الحصار الذي فرضته القوات الإسرائيلية المعتدية حول بيروت طيلة 88 يوما.

13- عقب إعلان الاستقلال في الجزائر عام 1988، أطلق الراحل في الجمعية العامة للأمم المتحدة مبادرة السلام الفلسطينية لتحقيق السلام العادل في الشرق الأوسط.

14- في 1996 انتخب ياسر عرفات رئيسا للسلطة الوطنية الفلسطينية في انتخابات عامة.

15- عام 2004 تدهورت الحالة الصحية لأبو عمار وسافر إلى فرنسا للعلاج، واستشهد فجر الخميس 11 نوفمبر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ياسر عرفات ذكرى ياسر عرفات ذكرى رحيل ياسر عرفات یاسر عرفات

إقرأ أيضاً:

إصابة 4 مواطنين خلال التصدي لهدم منزل ومنجرة غرب سلفيت

سلفيت - صفا

أصيب أربعة مواطنين، الأربعاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت بلدة دير بلوط غرب سلفيت شمال الضفة الغربية المحتلة، وهدمت منزلاً ومنجرة.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت دير بلوط برفقة عدة جرافات، وهدمت منزلا مأهولا ومنجرة تعود ملكيتهما للمواطن عادل يوسف عبد الله، في منطقة " المريج" شمال غربي البلدة بحجة وقوعها في المنطقة (ج).

وتبلغ مساحة المنزل 150 مترا، فيما تبلغ مساحة المنجرة 500 متر، وتعتبر مصدر الرزق الوحيد للعائلة.

وأشارت المصادر إلى أن سلطات الاحتلال باشرت عملية الهدم دون سابق إنذار، ولم يتمكن المواطن عبد الله من إفراغ المنزل والمنجرة من محتوياتهما قبل الهدم.

واندلعت مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال عملية الهدم، أسفرت عن إصابة شاب بالرصاص الحي بالفخذ، وإصابة 3 آخرين بشظايا الرصاص.

وتصاعدت في الشهور الأخيرة عمليات هدم المنازل المنشآت في الضفة الغربية، وشهد عام 2024 ارتفاعاً كبيراً في عدد منازل والمنشآت التي هدمها الاحتلال في محافظة سلفيت، وتقدر بـ 19 منزلا ومنشأة.

مقالات مشابهة

  • ميقاتي بذكرى الاستقلال: الجيش الذي يستعد لتعزيز حضوره في الجنوب يقدم التضحيات زودا عن ارض الوطن
  • كولر يتمسك بحمزة علاء ويرفض رحيله عن الأهلي
  • خالد الغندور: كولر يتمسك بحمزة علاء ويرفض رحيله
  • هدافو التصفيات في جميع القارات.. ليما الأبرز بين «الثلاثي العربي» ونجوم العالم!
  • التصدي لمحاولة ترويج 15 طن دقيق مدعم في السوق السوداء
  • المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لقوات العدو في جنين لليوم الثاني
  • إصابة 4 مواطنين خلال التصدي لهدم منزل ومنجرة غرب سلفيت
  • الرهوي يُشارك في فعالية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بذكرى الشهيد
  • التنمية المحلية تستعرض جهود وسياسات التصدي لمخالفات البناء
  • ما الذي سيجري قبل تتويج ترامب رئيسا؟