وزير النقل: المغرب سيشيد مصنعًا لبناء عربات القطارات وسنشرع في تصديرها للدول الإفريقية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قال عبد الصمد قيوح، وزير النقل في أول ظهور له تحت قبة البرلمان، عقب التعيين الملكي قبل أيام، إن المغرب سيشيد مصنعًا لبناء عربات القطارات، في أفق بدء تصديرها إلى الدول الإفريقية.
وأوضح قيوح، في جوابه على أسئلة شفوية في مجلس النواب، أنه ترأس قبل يومين، خلال زيارة الرئيس الفرنسي للمغرب، المجلس الإداري للمكتب الوطني للسكك الحديدية، حيث أقر المجلس عقدة برنامج باستثمارات تصل إلى 87 مليار درهم.
وأفاد المسؤول الحكومي بأن قطارات المغرب نقلت 53 مليون مسافر في سنة 2023، ومن المتوقع أن يصل الرقم إلى 55 مليون مسافر، مؤكدًا أنه لا يمكن تحقيق ذلك « دون مراعاة الجودة ».
وتحدث قيوح عن القطار فائق السرعة الذي سيربط القنيطرة بمراكش، مرورا ببنسليمان ومطار الدار البيضاء، مشيرًا إلى أنه سيقلص الرحلة ما بين القنيطرة والدار البيضاء من 5 أو 6 ساعات إلى ساعتين و45 دقيقة.
كلمات دلالية وزير النقل، عبد الصمد قيوح، القطاراتالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يتفقد سير العمل في مطار الغيضة الدولي بمحافظة المهرة
شمسان بوست / سبأنت
تفقد وزير النقل، الدكتور عبدالسلام حُميد، اليوم، سير العمل في مطار الغيضة الدولي بمحافظة المهرة وجميع إدارات وأقسام المطار.
كما ناقش وزير النقل، خلال اجتماعه، مع قيادة المطار،ومدراء الإدارات، والموظفين، جهود تحسين العمل في المطار والسبل الكفيلة للارتقاء بالأداء.
واستمع الوزير حُميد، إلى شرح مفصل من مدير عام المطار المهندس نويجع سعد، حول الأنشطة الجارية واحتياجات المطار الفنية والبشرية في بعض الأقسام والإدارات..موجهاً الهيئة العامة للطيران المدني بتأمين كافة الاحتياجات والمتطلبات اللازمة للمطار.. مشيداً بجهود إدارة المطار والعاملين فيه.
واكد وزير النقل، اهتمام الوزارة المستمر بتطوير وتعزيز نشاط المطار باعتباره المنفذ الجوي الرئيسي للمحافظة مع بقية المحافظات والعالم الخارجي ..مشيراً الى توجيه شركة الخطوط الجوية اليمنية على إعادة تشغيل رحلتين جويتين أسبوعياً بعد إصلاح الطائرة الثالثة التي أضيفت إلى أسطول الشركة الأسبوع الماضي.
وثمن الدكتور عبدالسلام، جهود الأشقاء في المملكة العربية السعودية في تحديث وتطوير المطار عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. مشيرًا إلى أن دعم الاشقاء في المملكة في مختلف قطاعات النقل أسهم بشكل كبير في إعادة بناء قدرات المؤسسات والهيئات وتحسين خدماتها على مدار الأعوام الماضية.