أعلنت شركة مياه أسيوط عن تعرض خط طرد صرف صحي قطر 800 GRP بمجريس منطقة الرقبة بمركز منفلوط التابع للهيئة القومية لمياه الشرب بصفتها الجهة المشرفة على المشروع لكسر مفاجئ وهو الخط المسؤول عن طرد مدينه منفلوط إلي محطتي المساعدتين 1 و2.

وعلمًا بأن أعمال الإصلاح جارية حاليًا في الموقع، إلا أن المشروع لم يتم استلامه بشكل نهائي من قبل الهيئة القومية لمياه الشرب الجهة المنفذة، وقد تم توجيه فرق الصيانة على الفور إلى موقع الكسر للبدء في أعمال الإصلاح.

نؤكد لكم أننا نعمل جاهدين للانتهاء من أعمال الإصلاح في أسرع وقت ممكن  والاضرار التي حدثت نتيجة انفجار خط الطرد إدي سقوط منزل مكون من عدد 2 طابق نتيجة تأثرة بالمياه المتسربة من الخط المنفجر علمًا بأن الاضرار الناجمه عن ذلك اقتصرت علي الاضرار المادية فقط دون وجود اي خسائر في الارواح البشرية أو اصابات ناتجه عن الحدث.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط الأضرار المادية الهيئة الهيئة القومية لمياه الشرب الهيئة القومية الجهة الحد الحدث الخط الرق الرقب البشرية إله التابع التي الرقبة الاصلاح الأضرار الب البشر ألش الشر الشرب الص الصي ألا الـ الأرواح الأصل الصيانه اضرار أعلن اعمال الطرد ألف

إقرأ أيضاً:

أعمال تأهيل وترميم “مسجد الفسح” بالمدينة المنورة تجسْد جهود العناية بمعالم التاريخ الإسلامي

المناطق_واس

يُعَدّ “مسجد الفسح”، الواقع على سفح جبل أحد شمال المدينة المنورة، أحد المعالم التاريخية البارزة التي يقصدها الزوار من مختلف البلدان، كونه شاهدًا على أحداث معركة أحد التي وقعت في السنة الثالثة للهجرة، وأحد المواضع التي صلّى فيها النبي محمد – صلى الله عليه وسلم. وقد حظي المسجد باهتمام وعناية خاصة، حيث أُعيد ترميمه وتأهيله للمحافظة عليه من الاندثار.

وأوضح المؤرخ والباحث في التاريخ الإسلامي الدكتور فؤاد المغامسي، في حديثه لوكالة الأنباء السعودية، أن منطقة أحد تحتضن عدداً من المواقع التاريخية المرتبطة بمعركة أحد، من أبرزها جبل الرماة، ووادي قناة، وجبل أحد، ومسجد الفسح، المعروف أيضًا بـ”مسجد أحد” أو “مسجد شِعب الجِرار”. ويُعدّ هذا المسجد من المعالم التي ورد ذكرها في التراث الإسلامي، إذ يُروى أن النبي – صلى الله عليه وسلم – صلّى عنده يوم معركة أحد.

وأضاف المغامسي: إن “مسجد الفسح” لا تزال آثاره قائمة، حيث يحيط به سور حجري من ثلاث جهات بارتفاع يقارب المتر، وتبلغ مساحة المسجد ستة أمتار طولاً، وأربعة أمتار عرضاً، وقد نال هذا المعلم التاريخي اهتمامًا خاصًا؛ إذ كان أحد المواضع التي حُدّدت في عهد الخليفة عمر بن عبدالعزيز، حين أمر بحصر الأماكن التي صلّى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم – في المدينة المنورة. وقد بُني المسجد بالحجارة السوداء، وظل قائمًا على مر العصور، وشهد عدة عمليات ترميم، كان آخرها في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – ضمن مشروع تطوير وتأهيل المواقع والمعالم التاريخية.

ويتميز المسجد بتفاصيله المعمارية البسيطة، حيث يتكوّن من مساحة صغيرة مستطيلة الشكل، ويضم تجويفًا في الجهة القِبلية من الحجارة السوداء، بينما كُسي محرابه بالطوب الأحمر ليضفي على المكان طابعًا معماريًا فريدًا.

ورصدت عدسة وكالة الأنباء السعودية مشاهد من المسجد، الذي يفِد إليه الزوار لمشاهدة تفاصيله كأحد المعالم الإسلامية المرتبطة بالسيرة النبوية.

ويقع المسجد أسفل جبل أحد من الجهة الجنوبية الغربية، ويحدّه من الغرب حي مأهول بالسكان يضم أبنية قديمة.
وشملت أعمال التطوير والتأهيل إضافة سقف خشبي يغطي مساحة المسجد الصغيرة، مع كسوة أرضيته بأحجار طبيعية صغيرة باللون الأصفر، تم تثبيتها بطريقة فنية للحفاظ على شكلها وثباتها.
كما رُصفت المنطقة المحيطة بالحجر، وأُضيفت مواقع للجلوس، إلى جانب لوحات تعريفية نفذتها هيئة التراث، التي تعد الجهة المشرفة على أعمال التأهيل والتطوير.

مقالات مشابهة

  • «بسبب الألعاب النارية».. إحالة المتهمين بالتسبب في انهيار عقار للمحاكمة
  • انهيار منزل في كربلاء وفرق الدفاع المدني تهرع إلى مكان الحادث
  • خسائر بالملايين .. تطورات حريق محلات الملابس بشارع البستان في أسيوط
  • السيطرة على حريق بمحل ملابس بمدينة منفلوط فى أسيوط
  • أعمال تأهيل وترميم “مسجد الفسح” بالمدينة المنورة تجسْد جهود العناية بمعالم التاريخ الإسلامي
  • مساعدات عاجلة.. محافظ أسيوط يتابع حريق محلات ملابس منفلوط
  • 6 سيارات إطفاء.. محافظ أسيوط يتفقد موقع حريق محال ملابس منفلوط
  • ورشة عمل لمراجعة معايير جائزة التميز الداخلي بالشركة القابضة لمياه الشرب
  • اجتماع بـ"مياه الفيوم "لمتابعة تنفيذ المرحلة الثالثة بمحطة العزب الجديدة
  • محافظ أسيوط: إزالة 11 حالة تعد على أراض زراعية وأملاك دولة بمركزي منفلوط وأبوتيج