جامعة طنطا تحقق إنجازا جديدا وتتقدم في تصنيف شنجهاي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا، تحقيق الجامعة إنجازا جديدا في التصنيف الصيني شنجهاي للموضوعات هذا العام، بظهور الجامعة في 7 موضوعات هذا العام مقارنة بـ 6 موضوعات العام الماضي.
أنواع التصنيفاتوأوضح أن جامعة طنطا صنفت لأول مرة في مجال الهندسة المدنية وجاءت في المركز 201-300 عالميا، كما حققت المركز الثاني محليا، وفي مجال علوم الهندسة والطاقة فقد جاءت في المركز 201-300 عالميا، كما حققت المركز الثاني محليا، وفي مجال التكنولوجيا الحيوية حلت الجامعة في المرتبة 201-300 عالميا، كما جاءت في المركز الثاني محليا.
وذكر أنه في مجال طب الفم والأسنان حققت المركز 201-300 عالميا، كما حافظت على موقعها في الترتيب السادس محليا، بينما في مجال الهندسة الكيميائية جاءت الجامعة في المركز 500-401 عالميا وحافظت على ترتيبها في المركز الثاني محليا، أما في مجال العلوم الزراعية فقد تقدمت الجامعة محليا مركزا واحداً لتصبح في الترتيب العاشر لهذا العام، كما جاءت عالميا في الترتيب 201-300، وفي مجال علوم الصيدلة تقدمت الجامعة 8 مراكز لتصبح في الترتيب 12 محليا، كما جاءت في الترتيب 301-400 عالميا.
أولوية الجامعةوأوضح أن تحسين ترتيب الجامعة في التصنيفات الدولية يأتي على رأس أولويات الجامعة، وتعمل دائما من خلال خطتها الاستراتيجية على الالتزام بكل معايير التصنيفات الدولية، من خلال الارتقاء بالبحث العلمي، وتحسين وتطوير مخرجاته وتحفيز الباحثين على النشر العلمي الدولي، مُشيداً بجهود جميع فرق العمل بالجامعة وكلياتها في تحقيق الريادة للجامعة وتحسين مكانتها محليا وعالميا.
تصنيف شنجهايويعتمد التصنيف الصيني في تقييمه على 5 معايير رئيسية، وهي الأبحاث المنشورة في مجلات الربع الأول Q1 ومعدل الاستشهاد النوعي لكل فرع ونسبة الأبحاث المنشورة بالمشاركة مع باحثين دوليين في مجالات التصنيف المختلفة وعدد الأبحاث المنشورة في أفضل المجلات والمؤتمرات الدولية وعدد أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جوائز دولية في هذا المجال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة طنطا شنغهاي تصنيفات الجامعات الأبحاث المرکز الثانی محلیا جامعة طنطا الجامعة فی فی الترتیب فی المرکز فی مجال جاءت فی
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات في المركز 112 عالمياً
حققت جامعة الإمارات العربية المتحدة، المركز 112 عالمياً، والأول محلياً في تصنيف "تايمز" للعلوم متعددة التخصصات لعام 2025، الذي تم إجراؤه بالتعاون مع زمالات شميدت للعلوم.
ويقيّم هذا التصنيف المبتكر مساهمات الجامعات في العلوم متعددة التخصصات، ما يعزز مسيرة جامعة الإمارات نحو تحقيق التميز والريادة في البحث العلمي والابتكار.
749 جامعةوتضمن تصنيف العلوم متعددة التخصصات (ISR) لعام 2025، ما مجموعه 749 جامعة من 92 دولة ومنطقة، حيث تم تقييم المؤسسات في 11 مؤشر أداء عبر 3 مجالات رئيسية هي التمويل ويتضمن تقييم الدعم المالي للبحث متعدد التخصصات من مصادر أكاديمية وصناعية، والبنية التحتية والدعم ويتضمن قياس جهود المؤسسة مثل المنشآت والدعم الإداري وعمليات الترويج التي تسهم في نجاح البحث متعدد التخصصات، والمخرجات "البحث والسمعة" وتتضمن التركيز على المنشورات متعددة التخصصات وجودتها وأثرها عبر التخصصات وسمعة المؤسسة في دعم البحث المشترك.
تعزيز البحث العلميوقال الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، إن "تحقيق المركز 112 عالميًا، والأول محلياً هو دليل على التزام جامعة الإمارات بتعزيز البحث العلمي المبتكر والمتعدد التخصصات الذي يعالج التحديات العالمية الملحة، وإن هذا الإنجاز يعكس الجهود والمساعي المستمرة للجامعة نحو تحقيق الريادة والتميز ورفد المجتمع بمخرجات بحثية مبتكرة في المجالات كافة، ضمن بيئة بحثية مبتكرة ومستدامة".