ذبذبات من غزة ووراء الشمس يحصدان 3 جوائز بمهرجان سينيميد مونبلييه بفرنسا
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
سيطرت السينما العربية على النصيب الأكبر من جوائز الدورة الـ46 مهرجان مهرجان سينيميد مونبلييه للفيلم المتوسطي بفرنسا، حيث فيلمان قصيران ثلاث جوائز في المسابقة الرسمية لـ، حيث فاز فيلم ذبذبات من غزة للمخرجة رحاب نزال بجائزة جازيت الجمهور وجائزة شباب مدينة مونبلييه، وفاز فيلم وراء الشمس للمخرج ريان مسيردي بتنويه خاص من لجنة التحكيم، كما فاز الفيلم الروائي الطويل إلى أرض مجهولة للمخرج الفلسطيني الدنماركي مهدي فليفل بجائزة الأنتيجون الذهبي للمهرجان.
عن ذبذبات من غزة
ذبذبات من غزة فيلم وثائقي للمخرجة الفلسطينية رحاب نزال والشخصيات الرئيسية هم أماني عز الدين، موسى ومصطفى سمّور، إسراء أبو عصر، مهند وآلما أبو العطا. وهو فيلم يقدم لمحة عن حياة الأطفال الصم في أراضي غزة الساحلية المستعمرة والمحاصرة بفلسطين، تحكي الأطفال شهادات عن مواجهتهم للقصف والوجود المستمر للطائرات بدون طيار في سمائهم.
عُرض الفيلم في عدة مهرجانات آخرها مهرجان لندن السينمائي حيث حصل على جائزة أفضل فيلم قصير.
عن وراء الشمس
وراء الشمس للمخرج ريان مسيردي وبطولة سنية فيدي وباللمن عبدالملك، وتدور أحداثه في ثمانينيات القرن الماضي، حيث تنضم فتاة صغيرة إلى عائلتها في رحلة حنين إلى الجزائر، موطنهم الأصلي، لاستكشاف جذورهم وإعادة اكتشاف ذكريات عزيزة. شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان كان السينمائي الدولي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تنافس خليجي على جوائز فئة “الحقايق” في مهرجان خادم الحرمين للهجن
حقق ملاك الهجن السعوديون 48.5% من جوائز المراكز الأولى في منافسات فئة الـ “حقايق” في مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن 2025، التي اختتمت اليوم على أرض ميدان الجنادرية التاريخي في الرياض، إذ نجحوا في تحقيق 31 مركزًا أولًا.
ويشارك في المهرجان ملاك يمثلون 14 دولة بالإضافة للمملكة العربية السعودية, وهي: الأردن، والكويت، وقطر، والسودان، والإمارات، والبحرين، وأمريكا، وبولندا، والجزائر، وفرنسا، وعمان، وسويسرا، وبريطانيا، شاركوا بـ 2333 مطية، بواقع 1261 مطية في اليوم الأول، و1072 مطية في اليوم الثاني.
وحقق ملاك الهجن السعوديون خلال أشواط فئة الـ “حقايق”، 31 مركزًا، والقطريون 21 مركزًا، والإماراتيون 9 مراكز، والعمانيون مركزين، وحققت الكويت مركزًا واحدًا.
ويحظى قطاع الهجن في المملكة بدعمٍ كبير من القيادة الرشيدة، مما أسهم في تطوير هذه الرياضية التاريخية، والحفاظ على مكانتها ثقافيًّا ورياضيًّا وأهميتها للأجيال القادمة، ليكون سباق الهجن إحدى الرياضات الوطنية التي تمضي بها المملكة نحو العالمية.