مقالات مشابهة عمرك شفت سماعة أذن مثل كذا ؟ HHOGene Gpods

‏دقيقة واحدة مضت

رابط مباشــر.. استخراج نتائج السادس الاعدادي الدور الثالث 2024 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية

‏3 دقائق مضت

أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 بالجزائر.. تعرف على الشروط المطلوبة

‏8 دقائق مضت

“الموارد البشرية”.. توضح خطوات الاستعلام عن دعم حساب المواطن 2024 والية استخدام حاسبة الدعم من اللينك الرسمي

‏11 دقيقة مضت

“أعرف الحقيقة”.

. ما هي حقيقة تأخير موعد الدعم السكني شهر نوفمبر 2024 والشروط المطلوبة للتسجيل؟

‏15 دقيقة مضت

“أمتع أفلام الكارتون لطفلك”.. تردد قناة كراميش 2024 بجودة HQ على القمر الصناعي نايل وعرب سات وخطوات تحميلها

‏18 دقيقة مضت

في إطار الجهود المستمرة لتحسين وضع المرأة في المجتمع وتعزيز دورها الاقتصادي، قامت الحكومة الجزائرية بإجراء تعديلات على منحة المرأة الماكثة بالمنزل لعام 2024، مما أثار اهتمام الكثير من المواطنين. تعتبر هذه المنحة من المبادرات الاجتماعية الهامة التي تهدف إلى دعم النساء اللواتي يساهمن في الاقتصاد الوطني عبر مهامهن المنزلية، ومع زيادة تساؤلات المواطنين حول مدى صحة هذه الزيادة، فإنه من الضروري تسليط الضوء على التفاصيل المتعلقة بهذا القرار، وكذلك استعراض أهم الشروط التي يجب أن تستوفيها المرأة للاستفادة من المنحة.

حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة بالبيت 2024

زاد التساؤل في الفترة الأخيرة حول الزيادة الإضافية في دعم المرأة الماكثة بالمنزل، خاصة بين مستفيدي برنامج المرأة الماكثة، فقد أعلنت بعض وسائل الإعلام عن هذه الزيادة، مما أثار حالة من الجدل والتوقعات بين المستفيدين، إلا أن الجهات المسؤولة عن برنامج المرأة الماكثة أكدت أن خبر زيادة الدعم غير صحيح، وأنه لا توجد أي زيادات في الدعم في الوقت الحالي، وأوضحت الجهات المعنية أن مبلغ الدعم يظل كما هو، أي 800 دينار جزائري، ولم يتم تعديل المبلغ في هذه الفترة.

شروط الحصول على منحة المرأة الماكثة بالمنزل في الجزائر

شروط الحصول على منحة المرأة الماكثة بالمنزل في الجزائر لعام 2024 تشمل عدة معايير يجب على المستفيدات الالتزام بها، وهي كالتالي:

الجنسية الجزائرية: يجب أن تكون المستفيدة جزائرية الجنسية.السن: يجب أن تكون المرأة الماكثة بالمنزل قد أتمت 18 عامًا ولم تتجاوز 60 عامًا.العمل المنزلي: يجب أن تكون المرأة غير عاملة في أي وظيفة رسمية أو غير رسمية وتلتزم بأداء واجباتها المنزلية بشكل كامل.عدم استفادة من مساعدات اجتماعية أخرى: يجب ألا تكون المستفيدة قد استفادت من أي برامج دعم حكومية أخرى مثل الدعم المالي للعاطلين عن العمل أو الدعم الاجتماعي.الأوضاع الاجتماعية: يُفضل أن تكون المرأة من الأسر ذات الدخل المحدود أو التي تواجه ظروفًا اقتصادية صعبة.الاستمرارية: يجب على المستفيدة التقديم عبر القنوات الرسمية (مثل موقع وزارة التضامن أو مراكز الخدمات الاجتماعية) وتجديد الطلبات بشكل دوري حسب الشروط المحددة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: منحة المرأة الماکثة أن تکون یجب أن

إقرأ أيضاً:

من انتقام الدفتردار (1822) إلى حملة “الدعم السريع”: تاريخ مستعاد

من انتقام الدفتردار (1822) إلى حملة “الدعم السريع”: تاريخ مستعاد
ملخص
(تقرأ أن اجتياح “الدعم السريع” قتلاً ونهباً وحصاراً لشمال وشرق الجزيرة هو حملة انتقامية. ولا أذكر من استدعى مماثلاً لها من تاريخنا حتى لو كان في شهرة “حملة الدفتردار الانتقامية)”.
لم يكُن من مهرب للحرب الأهلية القائمة في السودان من استدعاء فصول من تاريخه في محاولة لفهمها على ضوئه. وكانت فترة الثورة والدولة المهدية (1881-1898) هي مربط فرس هذه الاستدعاءات. وبلغ تواتر هذه الإحالات لتاريخ المهدية مبلغاً حدا بنشرة “سودان وور مونيتر”، التي صدرت لتبلغ عن الحرب، لتخصص عدداً لنقض رواية عن شعب الرزيقات الذي يُزعم له أنه حاضنة قوات “الدعم السريع” في حربها ضد القوات المسلحة، عن دوره في المهدية ثورةً ودولة. وبدا من هذه الاستدعاءات وكأن التاريخ يعيد نفسه. وعقيدة إعادة التاريخ لنفسه من مكروهات علم التاريخ والمجتمع حتى سخر منها كارل ماركس قائلاً “يعيد التاريخ نفسه حقاً، في المرة الأولى كمأساة وفي الثانية كمسخرة”. ولكن لا مهرب أمام الناس مع ذلك من إحالة حاضرهم إلى ماضيهم بالطبع. وربما كانت العبارة الأمثل عن استدعاء الماضي في زحام الحاضر هي ما جاء على لسان الكاتب الأميركي مارك توين الذي قال إن التاريخ لا يعيد نفسه، فكل ما في الأمر أنه يأتي للحاضر “على قافية” (rhyme)، في قول المصريين.
يخضع شمال ولاية الجزيرة وشرقها منذ الـ20 من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي لانتهاكات فظة على يد قوات “الدعم السريع” ثأراً لانسلاخ قائده في الولاية أبو عاقلة كيكل (52 سنة) عنهم وانضمامه إلى الجيش السوداني. فاقتحمت “الدعم السريع” المنطقتين لانتماء كيكل إليهما، خصوصاً بلدتي تمبول والهلالية اللتين احتلت وقائع استباحتهما الخطوط الرئيسة للوسائط الإعلامية. وكيكل من جنس مغامري “دولة الإنقاذ” (1989-2019) ممن أدوا خدمات مشبوهة أو أخرى لها، وانتهى مهرباً رباطاً. وكان أول ظهوره قائداً لقوات “درع السودان” بين ضباط معاشيين من القوات المسلحة قبيل الحرب بقليل، رأوا سخاء الدولة مع مسلحي دارفور في اتفاق جوبا (عام 2020) وأرادوا مثلها لقومهم في الشمال والوسط والشرق.
وما قامت الحرب حتى انضم إلى “الدعم السريع”، وكانت معركته الأولى قبل احتلال ولاية الجزيرة، هي الهجوم على ضاحية العيلفون بالخرطوم وتهجيره القسري لأهلها منها. ثم عيّنه محمد حمدان دقلو، قائد “الدعم السريع”، قائداً لمنطقة الجزيرة التي يقال إنه هو من احتلها لـ”الدعم” ربما بغير أمر من أعلى. وارتكب مع غيره من قادة “الدعم السريع” في الجزيرة انتهاكات واسعة بحق المدنيين من بينها القتل والنهب والحرق. وسلمت تمبول والهلالية إلى حين لما ذاع أنهما قبلتا بالتعايش مع “الدعم السريع” تحت مظلة كيكل
حتى زكّى ياسر عرمان، القيادي في تنسيقية القوى الديمقراطية والتقدمية “تقدم” ذلك التعاقد بين البلدتين و”الدعم السريع” لتأمين المدنيين، وقال إنه نموذج يسمح للمواطنين بإدارة أمورهم ووصى باستمراره وتعميمه في كل مناطق النزاع.
وأزعج انسلاخ كيكل، “الدعم السريع” بأنه جاء كمثل نصر مؤكد للقوات المسلحة عليه في سلسلة انتصارات أخيرة دفعت “حميدتي” إلى إلقاء خطابه الأخير الغاضب الذي حمّل فيه مصر مسؤولية انتكاساته. ولم يلطف الأمر على “الدعم” خروج أهل تمبول وغيرها بعد انشقاق كيكل في احتفالات بتحررهم من “الدعم السريع” غشتها أطواف من القوات المسلحة، ولكنها لم تبقَ وغادرت المكان مما جعل أهل البلد صيداً سهلاً لحملتهم التأديبية.
تقرأ أن اجتياح “الدعم السريع” قتلاً ونهباً وحصاراً لشمال الجزيرة وشرقها هو حملة انتقامية. ولا أذكر من استدعى مماثلاً لها من تاريخنا حتى لو كان في شهرة “حملة الدفتردار الانتقامية”. وهذا اسمها في لسان العامة وفي المناهج. وصدر عنها من قريب كتاب مستقل بقلم حاتم الصديق محمد أحمد وعنوانه “فظائع الدفتردار في السودان”. واشتهرت قصة للروائي بشرى الفاضل عنوانها “حملة عبد القيوم الانتقامية” جزئياً لصدى عنوانها التاريخي.
والدفتردار هو محمد خسرو الدفتردار (ت 1824) الموظف بإدارة محمد علي باشا في مصر وزوج ابنته نازلي. وكان بعثه في جيش على رأسه ابنه إسماعيل باشا لغزو السودان عام 1821. وكانت مهمة الدفتردار أن يستولي على منطقة كردفان التي كانت تحت حكم سلطنة دارفور. ونجح، ولكن ما عتم أن جاءته أخبار مقتل إسماعيل باشا على يد “المك نمر” زعيم شعب الجعليين في مدينة شندي على النيل. ووقع مقتل الباشا في سياق ثورات أهل مدينة الحلفاية شمال الخرطوم وغيرها في وجه السلطة المصرية من فرط مساوئ الجند التركية عليهم. وفي هذه الظروف كان إسماعيل قرر العودة إلى مصر. ووصل شندي في أكتوبر عام 1822. وكان يتهم “المك نمر” بأنه يقف وراء الثورة. فقرّعه وأمره بدفع جزية جرى تقديرها بـ30 ألف دولار و6 آلاف رأس من الرقيق خلال يومين. ولما قال المك للباشا أن ذلك فوق استطاعته، وبّخه ولطمه على وجهه بغليونه. فأسرّها في نفسه ليدعو إسماعيل وقادته إلى وليمة بقصره. وطوال ما كانوا يتناولون مطايب الأكل والشرب كان قوم “المك نمر “يطوقون المكان بالحطب والقش. وأشعلوها حريقاً قضى على إسماعيل وصحبه. ثم أحاطوا بالجنود الذين كانوا في موضع آخر فقتلوهم عن بكرة أبيهم. وانتظمت بين شعوب الحسانية والجموعية والجميعاب والقريات على النيل والنيل الأبيض ثورة بعد الحريق في وجه الحاميات المصرية في الدامر وسنار وكرري والحلفاية.
وما سمع الدفتردار بمقتل إسماعيل حتى قاد قوة ضاربة من كردفان إلى النيل ليعينه محمد علي باشا لاحقاً ساري عسكر السودان. وقتل عامله على بربر 7 آلاف من الجعليين في الدامر ممن أحدقوا بمدينة بربر، وحرق مسجد السادة المجاذيب “كأنه دار أصنام”. ولم ينتظر “المك نمر” حملة الدفتردار، ففر بجماعته شرقاً مطارداً من موضع إلى آخر في اتجاه جنوب شرقي الحبشة. ثم توجه الدفتردار جنوباً مروعاً القرى في طريقه، فقاومه أهل العيلفون فهزمهم، وقتل فيهم وأهان من وقع في يده، ولاحق “المك نمر”، قاطعاً النيل الأزرق عند بلدة أبو حراز إلى الدندر والرهد. وبلغ نهر العطبرة، وحارب شعب الهدندوة والشكرية، يقتل وينهب ويخرب. وعلى رغم ذلك الخراب والتنكيل لم يعثر على “المك نمر” الذي لاذ بالحبشة وأقام ملكه هناك. وكان محمد علي باشا واقفاً على حيثيات الحملة الانتقامية تلك. فيأمرهم بالتوجه مثلاً لشعب الشكرية والبشاريين لينزلوا عليهم العقاب ويوبخهم للتقاعس. ومن سخرية القدر، أو مأساته، أن الجمعية الجغرافية في باريس قبلت الدفتردار عضواً في مجمعها للخرائط التي كان يرسمها بالدم في حملاته الانتقامية وأعجبتهم.
اختلفت حملة “الدعم السريع” الانتقامية عن حملة الدفتردار في أنها لم تجعل كيكل صيدها الملاحق تخوض له بحور الدم كما فعل الدفتردار. فاكتفى “الدعم السريع” بخوض بحور الدم في قبيلة كيكل دونه. فأرادوا إفراغ انشقاقه عليهم من معناه بشهادة من أهله في محاكمات نصبوها لهم في الجزيرة. فرأينا منادي منهم في بلدة السريحة التي خلت عن بكرة أبيها، ينادي لا أحد في طرقاتها المهجورة، “يا كيكل، يا كيكل، يا كيكل، يا كيكل، يا كيكل، يا كيكل، يا كيكل، ناس السريحة بسلمو عليك”. ينعى عليهم تباعة قائد خذول لم ينجدهم ساعة الحارة.
وفي فيديوهات أخرى، ينتزع منسوب “الدعم السريع” (الدعامي) إدانة كيكل بأفواه من سعدوا بانشقاقه أول مرة. فعلى فيديو ثانٍ تجد الدعامي يتحدث إلى رجل فوق الـ60 من العمر:
-كيكل ركبكم زوط (مقلب، وقاموسياً هي تناول لقمة كبيرة تثقل على الفم فيضطر إلى ازدرادها) واللا ما ركبكم؟
-والله ركبنا خمسة أزواط.
-رسالتك ليهو شنو؟ (ما هي رسالتك له؟)
-المقلب العملتو فينا ربنا يرده عليك
وظهر على فيديو آخر دعامي أمامه جماعة من الشباب جلوساً على الأرض يلقنهم عار هيكل فيهم وسطوة “الدعم”:
-كيكل مالو؟
-عرد (هرب).
-السبب شنو؟
-عرد عرد
-ما سامع ما سامع عرد مالو؟ كلكم!
-الجاهزية (بسبب الدعم السريع).
وتحدث دعامي وصف نفسه بأنه من “أبناء البيشي”، والبيشي قائد في “الدعم السريع” كان الجيش قتله، إلى أحد أقرباء كيكل في الهلالية. واستحصل منه إدانة له غالية:
-علاقتك بكيكل شنو. دا عم كيكل
-ود عمتي في الحسبة.
-كان كيكل بجيك في بيتك لشنو؟
-يجينا ويشرب قهوة ويسلم ويمشي.
-بتقول لكيكل شنو؟
-انت خائن. خنت ناسك.
ليست من خصائص بعينها تأذن لنا بالقول إن حملتي “الدعم السريع” والدفتردار مما يستعيد أحدهما الآخر سوى في وقوعهما في نطاق جغرافي واحد حتى في السودان، النيل والجزيرة. ولا تحتاج حملات “الدعم السريع” التأديبية إلى التاريخ لتواقع حملة من جنسها عليه. فتأديب “المتمرد” هو في الوصف الوظيفي الأصل في نشأة الدعم في دولة الإنقاذ الآفلة. فسجله في إخضاع “العصاة” مما سود الصفحات في دارفور في منتصف العقد الأول من القرن معروضاً أمام المجتمع الدولي ومؤسساته ومحاكمه. فليس ما اقترفه “الدعم السريع” في دارفور في 2004، ولا يزال، تاريخاً بعد. ولربما صدق هنا مارك توين في أن التاريخ “يقافي” (إذا صح التعبير) الحاضر لا يعيده كما تذهب العبارة. وهي “مقافاة” نطمئن بها على أن زمام الأمر مهما يكُن بيدنا لا يزال.
بنى الدفتردار قصره مع زوجته نازلي محمد علي باشا في الأزبكية التي صار سورها معرضا قومياً للكتاب في القاهرة

عبد الله علي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هل لديك الكثير من الصور القديمة والرسائل غير المقروءة؟ قد تكون ضحية “الاكتناز الرقمي”!
  • آخر موعد للتقديم في مسابقة معلمي الأزهر.. التخصصات والشروط المطلوبة
  • وظائف للمصريين بالإمارات.. التخصصات والشروط وطريقة التقديم
  • من انتقام الدفتردار (1822) إلى حملة “الدعم السريع”: تاريخ مستعاد
  • الأوراق المطلوبة لاستخراج فيش جنائي.. تعرف عليها
  • “بن قدارة” يشدد على ضرورة تنفيذ خطة زيادة الإنتاج قبل نهاية العام
  • الجمع بين معاشين في قانون التأمينات الاجتماعية 2025: الفئات المستحقة والشروط المطلوبة
  • 1000 جنيه.. حقيقة زيادة المعاشات في شهر يناير|تفاصيل
  • الهلالية.. الحقيقة الغائبة وسط صراع الروايات
  • “الموارد البشرية والتوطين” تدعو المنشآت المشمولة بسياسات التوطين لتحقيق المستهدفات المطلوبة