مياه أسيوط: انهيار منزل بسبب كسر مفاجئ بخط صرف صحي بمنفلوط.. صور
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرض خط طرد صرف صحي رئيسي بقطر 800 GRP في منطقة الرقبة بمركز منفلوط بمحافظة أسيوط، التابع للهيئة القومية لمياه الشرب لكسر مفاجئ، مما تسبب في تعطيل عملية طرد مياه الصرف الصحي لمدينة منفلوط إلى محطتي المساعدتين (1 و 2).
وأكدت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة أسيوط، أن فرق الصيانة قد تم توجيهها على الفور إلى موقع الكسر للبدء في أعمال الإصلاح، مشيرةً إلى أن المشروع لم يتم استلامه بشكل نهائي حتى الآن.
وأوضحت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة أسيوط، أن الأضرار الناجمة عن الحادث اقتصرت على الأضرار المادية، حيث أدى تسرب المياه من الخط المنفجر إلى انهيار منزل مكون من طابقين، مؤكداً عدم وقوع أي خسائر في الأرواح أو إصابات بشرية.
وأشارت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة أسيوط، إلى أن الهيئة تعمل جاهدة للانتهاء من أعمال الإصلاح في أسرع وقت ممكن، وتقوم باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل.
1000008696 1000008693 1000008708 1000008702 1000008705 1000008711 1000008690 1000008718 1000008699 1000008716 1000008722 1000008720 1000008714 1000008678 1000008681 1000008669 1000008684 1000008675 1000008672 1000008660 1000008687 1000008666 1000008663المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسيوط الصرف الصحى انهيار منزل خط طرد صرف صحى شركة مياه الشرب والصرف شركة مياه الشرب والصرف الصحي كسر مفاجئ محافظة اسيوط مدينة منفلوط مركز منفلوط مياه أسيوط مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة أسیوط میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
الشائعات فى القطاع الصحى وتأثيرها على المجتمع.. حلقة نقاشية لنيل أسيوط
نظم مركز النيل للإعلام والتعليم والتدريب بأسيوط، بالتعاون مع مؤسسة آل غزالى للتنمية الشاملة والمستدامة بأسيوط، والمركز الإقليمي لخدمات نقل الدم، حلقة نقاشية حول "الشائعات فى القطاع الصحى وتأثيرها على المجتمع" صباح اليوم الاثنين بقاعة المركز.
يأتي ذلك فى إطار استمرار فعاليات الحملة الإعلامية القومية للتوعية، بأهمية التصدى للشائعات تحت شعار «اتحقق قبل ما تصدق»، التى انطلقت على مستوى جميع مراكز النيل بمحافظات جمهورية مصر العربية، بتوجيهات الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلي، وبرعاية الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات .
استهدف اللقاء التعرف على كيفية استخدام الشائعات فى القطاع الصحى للتلاعب بصحة المواطن، والتأكيد على دور مؤسسات المجتمع فى التصدى للشائعات.
افتتح وأدار فعاليات اللقاء سحر حسين محمد مدير مركز النيل للإعلام بأسيوط، و محسن محمد جمال مدير عام الإدارة العامة لإعلام وسط الصعيد، مشيرين إلى أهمية هذه الحملة الإعلامية فى رفع الوعى الجمعي لدى المواطنين بضرورة التصدى للشائعات، ومؤكدين على مدى أهمية هذه الحملة على المستويين المحلى والقومى وضرورة تكاتف الجهود بين جميع المؤسسات لتفعيلها والترويج لها.
تحدث فى اللقاء الدكتور محمد المدثر - نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة آل غزالى للتنمية الشاملة والمستدامة بأسيوط ورئيس قسم الرمد بكلية الطب بجامعة الأزهر فرع أسيوط، والدكتورة إيمان غزالى-رئيس مجلس أمناء مؤسسة آل غزالى للتنمية الشاملة والمستدامة بأسيوط، مؤكدين على دور مؤسسات المجتمع فى مواجهة الشائعات من خلال إشراك المواطنين فى الأنشطة التوعوية، التى تنظمها بهدف رفع الوعى ونشر الثقافة بينهم، وأشارًا إلى ضرورة توخى الحرص عند الادلاء بأى معلومات خاصة فى القطاع الصحى، حيث أننا فى مجتمع يغذى الشائعات وينشرها بشكل سريع.
وحاضر فى اللقاء كل من: الدكتور مريم يوسف جاد- مدير عام المركز الإقليمى لخدمات نقل الدم بأسيوط وأخصائى جودة ومكافحة العدوى، وصالح العبد- مدير العلاقات العامة والإعلام بالمركز الإقليمى لخدمات نقل الدم بأسيوط، منوهين إلى دور القطاع الصحى فى تقديم الخدمات للمواطنين متمثلاً فى المركز الإقليمى لخدمات نقل الدم، والشائعات التى تنتشر من آن لأخر والمسئولية التى تقع على العاملين فى المجال الصحى لدرء هذه الشائعات وتفنيدها أولا بأول، وخطورة الشائعات الطبية على الفرد والمجتمع وصحة المواطنين، وأنواع الشائعات: مقصودة وغير مقصودة، والجهل وعدم الوعى من أهم عوامل انتشار الشائعات.
كما تم الإشارة إلى أن الشائعات الصحية تكثر فى أوقات الأزمات والكوارث وانتشار الأمراض والجائحات، كما حدث فى جائحة كورونا وأدت إلى إحجام البعض عن تلقى اللقاحات اللازمة للحد من تفشى هذه الجائحة.
وتم الحديث عن الشائعات المنتشرة فى مجال خدمات نقل الدم ومنها ما يرتبط بمدى جودة الدم وإمكانية حدوث العدوى والإصابة بالأمراض عند التبرع بالدم، وتم تصحيح هذه الشائعات والتأكيد على سلامة الخدمات المقدمة من المركز الإقليمى لنقل الدم.
وشهد اللقاء تفاعلًا ايجابيًا كبيرًا بين الحضور تجلى ذلك فى كثرة التساؤلات والاستفسارات والمداخلات وعرض وجهات النظر والرؤى المختلفة حول سبل وآليات التصدى للشائعات بإعتبار أن ذلك واجب وطنى ومسئولية مجتمعية لا يمكن التخلى عنها بأى حال من الأحوال.
وشارك فى اللقاء لفيف من القيادات التنفيذية والمجتمعية بمحافظة أسيوط، ومؤسسات المجتمع الحكومى والمدني، وشباب متطوع بمؤسسة آل غزالي للتنمية الشاملة والمستدامة، وشباب الخريجين بجامعة أسيوط ووسائل الإعلام المحلى بالمحافظة.