اليوم العالمي للسناجل.. تحل اليوم 11 نوفمبر، ذكرى الاحتفال بـ اليوم العالمي للسناجل، حيث تحتفل دول العالم بـ «يوم العزاب» كل عام يوم 11 - 11.

اليوم العالمي للسناجل

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص اليوم العالمي للسناجل وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

اليوم العالمي للسناجل الاحتفال باليوم العالمي للسناجل

تعد دولة الصين، هي من بدأت الاحتفال باليوم العالمي للسناجل، ثم انتشر بعد ذلك في باقي الدول.

وتم اختيار يوم 11- 11 في الصين، لـ الاحتفال باليوم العالمي للسناجل، بسبب تكرار رقم «1» أربع مرات، تأكيدا على شعورهم بالوحدة في حياتهم.

اليوم العالمي للسناجل طرق للتغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل

يمكنك التغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل في مرحلة الشباب من خلال هذه الأشياء:

- بدء اليوم بقراءة الصحف.

- تدوين بعض المذكرات.

- عدم قضاء معظم الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي.

- ممارسة الاستماع الفعال مع الغير ومنحهم كامل اهتمامك.

- التواصل مع الآخرين سواء العائلة والزملاء في العمل والأصدقاء.

يمكنك التغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل في منتصف العمر من خلال هذه الأشياء:

- تكوين الصداقات.

- ممارسة رياضة جديدة.

- القيام بتحديات مع الأهل والأصدقاء.

- القيام بنشاط بسيط كالرسم أو الرقص أو الحياكة.

- الخروج في الطبيعة والاستمتاع بالأماكن الطبيعية.

يمكنك التغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل في سن التقاعد من خلال هذه الأشياء:

- ممارسة المهارات والهوايات القديمة وإعادة بلورتها.

- تجربة العمل التطوعي في قضية تؤمنون بها.

- القيام ببعض المشاريع المستقلة.

- البحث عن وظيفة بدوام جزئي.

- الحصول على حيوان أليف.

اقرأ أيضاًفي اليوم العالمي للسناجل.. كيف تختار شريكة حياتك؟

اليوم العالمي للرجال.. ما قصته وسبب الاحتفال به؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الوحدة اليوم العالمي للسناجل اليوم العالمي للعزاب يوم العزاب من خلال

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا

يحيي العالم، اليوم، اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، وسط دعوات لتعزيز التسامح والتفاهم بين الشعوب، في ظل استمرار التحديات التي يواجهها نحو ملياري مسلم حول العالم بسبب ظاهرة الكراهية ضد الإسلام.

مدير الجامع الأزهر: نواصل تقديم وجبات الإفطار للوافدين لتعزيز روح الإخاء في رمضانملتقى رمضانيات نسائية بالجامع الأزهر يناقش الجود والإحسان في شهر رمضاندرس التراويح بالجامع الأزهر يبيّن الدروس المستفادة من غزوة بدر الكبرىلماذا ندعو ولا يستجاب لنا؟ فيديو لشيخ الأزهر يلخص الإجابة

وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حمادة شعبان، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال استضافته في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن مصطلح "الإسلاموفوبيا" يتكون من كلمتين: "الإسلام" و"الفوبيا" (الخوف المرضي)، إلا أن الاستخدام الشائع للمصطلح قد يكون غير دقيق، حيث أن من يعاني من فوبيا حقيقية عادة ما يهرب من مصدر خوفه، بينما في حالة الإسلاموفوبيا، يتحول الخوف إلى كراهية وعدوانية ضد المسلمين ومعتقداتهم.

وأشار شعبان إلى أن المصطلح ظهر في الصحافة العالمية وليس من العالم العربي، فيما تم اعتماد اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا في 15 مارس 2019، تخليدًا لذكرى الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، وأسفر عن مقتل 51 شخصًا أثناء أداء صلاة الجمعة.

واستشهد عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بحديث الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في اليوم العالمي؛ حيث قال إن الإسلاموفوبيا ليست مجرد خوف مرضي، بل هي عداوة مستترة تستهدف المسلمين، قد تتجسد في الاعتداءات المادية والمعنوية، والهجمات على دور العبادة والمقدسات الإسلامية.
 

مقالات مشابهة

  • الشارقة تحتفي بـ"اليوم العالمي للشعر"
  • المودة تحتفي باليوم العالمي للخدمة الاجتماعية بتأهيل 6,470 أخصائيًا
  • جامعة بني سويف تحتفل باليوم العالمي للخدمة الاجتماعية
  • كيف يؤثر الإفطار الخاطئ على صحتك؟.. نصائح الدكتور محمد المهدي للصائمين
  • كيف ترفع معنوياتك خلال شهر رمضان؟
  • تنس.. سينر وسابالينكا يواصلان تصدرهما للتصنيف العالمي
  • اللحمة بـ 280.. أسعار اللحوم والأسماك بالوحدة المحلية في الوادي الجديد
  • في اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا
  • اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوات للتسامح في مواجهة تصاعد الإسلاموفوبيا
  • دمياط تحتفل باليوم العالمي للرياضيات والمواهب