قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الاثنين، إن إنشاء دولة فلسطينية ذات سيادة ليس أمرا "واقعيا اليوم".

وقال الوزير المعيّن حديثا في رده بالقدس المحتلة على سؤال حول إبرام اتفاقيات تطبيع محتملة بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة "لا أعتقد أن هذا الموقف واقعي اليوم ويجب أن نكون واقعيين".

وأضاف "بكلمة واحدة، لا"، معتبرا أن أي دولة فلسطينية مستقبلية ستكون "دولة حماس".

ويجري الحديث مؤخرا عن مدى إمكانية إعادة إحياء اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية بعد انتخاب ترامب الأسبوع الماضي.

وفي الرياض، يعقد زعماء وقادة دول عربية وإسلامية قمة الاثنين لبحث الحرب في غزة ولبنان.

وكانت وزارة الخارجية السعودية أعلنت في أواخر أكتوبر/تشرين الأول عن القمّة خلال الاجتماع الأوّل لتحالف دولي أنشئ بغرض الدفع قدما بحلّ الدولتين لإنهاء النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا الاثنين

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن 22 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم الذي شنه على جنوب سوريا، الاثنين الماضي، وأسقطت ما يزيد على 60 قذيفة.

وأكد بيان للجيش الإسرائيلي أن مقاتلات سلاح الجو شنت أول أمس (الاثنين) غارات على عشرات الأهداف في جنوب سوريا، من بينها رادارات ووسائل استطلاع تُستخدم لإنشاء صورة استخباراتية جوية، إضافة إلى مقار عمليات ومواقع عسكرية تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية تابعة للنظام السوري السابق.

وأردف البيان "شارك في الهجوم 22 طائرة مقاتلة أسقطت أكثر من 60 قذيفة على جنوب سوريا".

وادعى الجيش أن وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل وأنشطة الجيش الإسرائيلي حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة تهديدات مستقبلية.

خريطة تظهر أبرز المواقع العسكرية التي قصفتها إسرائيل في سوريا (الجزيرة)

من جانبها، قالت القناة الـ12 العبرية الخاصة إن هجوم الاثنين "هو الأكبر الذي شنه الجيش الإسرائيلي في سوريا منذ موجة الهجمات التي تلت سقوط نظام بشار الأسد".

والثلاثاء، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن مراسلها في مدينة درعا جنوبي البلاد، أن "طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط بلدتي جباب وإزرع شمال درعا بعدة غارات جوية"، وفق ما نشرته على قناتها في تليغرام، دون مزيد من التفاصيل.

ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت سقوط نظام الأسد وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، واحتلت المنطقة السورية العازلة، كما شنت غارات جوية دمرت خلالها مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.

إعلان

مقالات مشابهة

  • عبدالله بن زايد يلتقي وزير التعاون الإنمائي الدولي والتجارة الخارجية في السويد
  • عبدالله بن زايد يبحث التعاون مع وزير التجارة الخارجية السويدي في ستوكهولم
  • وزير الخارجية يجتمع مع قيادات وأعضاء قطاع الشئون البرلمانية بالوزارة
  • الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت في الهجوم على جنوب سوريا الاثنين
  • 6 مزايا تدفع الاحتلال لدمج أذربيجان في اتفاقيات التطبيع
  • الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا الاثنين
  • وزير الخارجية يشارك في اجتماع بشأن فلسطين في الدوحة
  • وزير الخارجية يبحث مع رئيس الوزراء القطري خطة إعادة إعمار غزة
  • عبدالله بن زايد يلتقي في باريس وزير الخارجية الفرنسي
  • عبدالله بن زايد يبحث العلاقات الاستراتيجية مع وزير الخارجية الفرنسي في باريس