وزير الصحة يكلف الدكتور أحمد مصطفى برئاسة هيئة التأمين الصحي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كتب - أحمد جمعة:
قرر الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، تكليف الدكتور أحمد محمد مصطفى قائمًا بأعمال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي؛ خلفًا للدكتور محمد ضاحي.
وينص القرار، الذي حمل رقم (٤٥٨) لسنة ٢٠٢٤، في مادته الأولى على أنه "يُسند للدكتور أحمد محمد مصطفى، استشاري متفرغ الأنف والأذن والحنجرة بالهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، القيام بأعمال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي لمدة 3 أشهر، أو لحين الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة لشغل الوظيفة، أيما الأجلين أقرب".
كما نص القرار على أن يتم تنفيذ هذا الندب اعتبارًا من تاريخ صدوره، ويلتزم بتنفيذه جميع الجهات المختصة.
الدكتور خالد عبدالغفار الدكتور أحمد مصطفى رئاسة هيئة التأمين الصحي هيئة التأمين الصحي الدكتور محمد ضاحي
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة أنقذوا مريضًا اخترقت أسياخ حديدية صدره.. وزير الصحة يكرم فريقًا طبيًا أخبار بينها ضغوط الحياة.. وزير الصحة يكشف عن 4 عوامل أدت لزيادة الاضطرابات أخبار "يوم التضامن ضد سرطان الثدي".. ماذا قال وزير الصحة عن الإصابات؟ أخبار وزير الصحة يتابع الموقف التنفيذي لإنشاء مستشفى العين السخ أخبار أخبار مصر وزير الصحة يكلف الدكتور أحمد مصطفى برئاسة هيئة التأمين الصحي منذ 14 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر رفع الجلسة العامة لمجلس الشيوخ ومعاودة الانعقاد 24 نوفمبر منذ 20 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر رئيس "زراعة الشيوخ" يدعو للاستفادة من مؤسسات المجتمع المدني في حل منذ 36 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الرئاسة تكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي مع رئيس وزراء لبنان منذ 38 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير التعليم: عقدنا جلسات نقاشية مع أكثر من 1000 كادر تعليمي منذ 40 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر مدبولي لمُمثلي شركات ريادة أعمال: مستعدون لدعمكم منذ 44 دقيقة قراءة المزيدإعلان
إعلان
أخباروزير الصحة يكلف الدكتور أحمد مصطفى برئاسة هيئة التأمين الصحي
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك بعد حكم إعدامه.. قرار عاجل من الاستئناف بشأن المتهم بقتل 3 مصريين بقطر تغير مفاجئ في الطقس.. الأرصاد تُعلن أماكن سقوط الأمطار ودرجات الحرارة خاص| عضو بوفد صندوق النقد بالقاهرة: لم نناقش مدَّ أجل تنفيذ الإصلاحات 28القاهرة - مصر
28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشتركالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الإيجار القديم أحداث أمستردام دونالد ترامب الحرب على غزة تصفيات أمم إفريقيا 2025 أسعار الذهب نوة المكنسة الدكتور خالد عبدالغفار الدكتور أحمد مصطفى هيئة التأمين الصحي الدكتور محمد ضاحي قراءة المزید أخبار مصر هیئة التأمین الصحی الدکتور أحمد مصطفى صور وفیدیوهات وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
الغذاء غير الصحي يكلف العالم 8 آلاف مليار دولار سنويا
ترتّب العادات الغذائية السيئة تكلفة صحية مستترة تتجاوز 8 آلاف مليار دولار سنويا، وفقا لتقديرات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) التي دعت إلى "إجراءات عاجلة" لتحويل النظم الزراعية والغذائية في العالم.
وأوضح التقرير السنوي للمنظمة أن هذه التكاليف المستترة البالغة 8 آلاف و100 مليار تنشأ عن خسائر في إنتاجية اليد العاملة بفعل الأمراض الناجمة عن الأنماط الغذائية غير الصحية، كالسكريّ والسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية، وسواها.
وتُضاف هذه التكاليف المستترة إلى حد كبير إلى التكاليف الصحية المعروفة وفي مقدّمها النفقات الطبية، مما يُضاعف الفاتورة الصحية الفعلية للأنماط الغذائية.
ووصف مدير قسم الاقتصاد الزراعي الغذائي في المنظمة دافيد لابورد القول إن الفاتورة "تتضاعف" بأنه "توصيف معقول لحجمها".
ويمثّل تأثير الأنماط الغذائية السيئة على الصحة 70% من مجمل التكاليف المستترة لإنتاج الغذاء الذي تتأتى منه أيضا تكاليف بيئية واجتماعية وسوى ذلك.
ويعود نصف هذه تكاليف الأنماط الغذائية غير الصحية إلى تغذية ذات نسبة متدنية من الحبوب الكاملة، وإلى اعتماد المنتجات المكررة بدلا منها (وهي ظاهرة منتشرة على نطاق واسع باستثناء بعض البلدان الأفريقية أو الهند)، وإلى أنظمة غذائية منخفضة الفاكهة (في العالم كله)، وأنظمة غذائية غنية بالملح.
ثم تأتي الأنظمة الغذائية الغنية باللحوم المصنعة (النقانق واللحوم الباردة وغيرها)، وباللحوم الحمراء، وتلك القليلة الخضر، وغيرها.
وأشار التقرير الذي يشمل 153 دولة و99% من سكان العالم إلى أن هذا العبء المستتر يختلف بحسب الدول لكنه يمكن أن يصل إلى 10% من الناتج المحلي الإجمالي، وخصوصا في بعض الدول الناشئة.
ويشكّل هذا التقدير حدا أدنى، لأن الحساب لا يأخذ في الاعتبار ظاهرة نقص التغذية، وهي ظاهرة مكلفة أيضا، على ما أكدت منظمة الأغذية والزراعة.
واعتبرت المنظمة أن من بين الخطوات المطلوبة "التزامات وطنية أكثر طموحا"، مشددة على أن ثمة دورا للجميع، من المنتج إلى المستهلك.
الخروج من "المأزق"
وحذّرت المنظمة من خطورة تحميل هذه التغييرات خصوصا للمزارعين الموجودين "على خط المواجهة".
ولاحظ التقرير أن "سلاسل التوريد المعولمة بشكل متزايد واختلال توازن القوى غالبا ما يضع وطأة التغيير على الأطراف الضعيفة كالمنتجين الذين يعانون تكاليف تنظيمية متزايدة وضغوطا ناجمة عن هبوط الأسعار".
وقال دافيد لابورد لوكالة فرانس برس إن هذه التكاليف الصحية "التي تتكبدها المجتمعات مستترة، وبالتالي لا يتنبّه لها أحد وبالتالي لا أحد يريد حقا معالجة هذه المشكلة".
وشدد على ضرورة "الخروج من المأزق الراهن، إذ إن المستهلك لا يريد أن يدفع، والمعالج لا يريد أن يدفع، والدولة تقول (ليس لدي مال)، ويكون الميل إلى تحميل المزارع هذه التكاليف"، فتكون النتيجة المباشرة تظاهرات كتلك التي شهدتها أوروبا في الشتاء الفائت، وفي نهاية المطاف تراجع عدد الراغبين في العمل في هذا المجال.
ورأى التقرير وجوب أن تكون الإمكانات التكنولوجية متاحة للمنتجين الزراعيين، وأن يتقاضوا بدلات عن خدماتهم المتعلقة بالنظام البيئي، مشيرا أن الشهادات الخاصة بالزراعات العضوية والتجارة العادلة وغيرهما تُعَدّ أداة لتحسين الدخل.
وأبرز أيضا أن "للأعمال الزراعية والمستثمرين دورا مهما". كذلك يشكل المستهلكون "القطعة الأخيرة والحيوية من الصورة المركبّة"، من خلال اختيار الأطعمة الصحية والمنتجة بطريقة مستدامة.
ومن هذا المنطلق، اعتبر التقرير أن "الحوافز المالية والحملات الإعلامية والتشريعات تسهم في إحداث التغيير، لا سيما بالنسبة للأسر الأكثر ضعفا"، في حين أن "السكان في بلدان كثيرة يتحملون العبء المزدوج المتمثل في نقص التغذية وزيادة الوزن أو المرض".
ولاحظ التقرير أن فرض الضرائب على المشروبات السكرية أو دعم الفواكه والخضر مثلا يؤديان إلى "نتائج إيجابية".
وإذ رأت المنظمة أن "المجتمع الدولي يستطيع أن يأمل في أن يحل الابتكار مشاكل النظم الغذائية الزراعية"، لكنّها شددت على أن "الابتكار وحده ربما لن يحقق الاستدامة لهذه النظم، إذ ينبغي أن تتغير إدارتها بفضل الإرادة السياسية".