ريتا أورا تشبه شجرة الوستارية في حفل جوائز الموسيقى الأوروبية EMA
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
استطاعت النجمة ريتا أورا جذب الأنظار إليها بإطلالتها الساحرة وذلك خلال تقديمها حفل جوائز الموسيقى الأوروبية EMA.
وجاءت إطلالتها ساحرة مستوحاه من طبيعية شجرة الوستارية، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمَا، ينتمى لقصة الكب، ليعكس روح الابتكار من مجموعة “آشي ستوديو” للخياطة الراقية لموسم خريف وشتاء 2024، والذي أبدعه المصمم السعودي محمد آشي.
وقد وصف المصمم هذا الفستان قائلاً: “تضفي الألوان الحالمة لسماء الفانيليا طابعًا لشجرة وستارية خيالية… امرأة تظهر من ظل أزهارها المتدلية، يجسدها شعر الخيل المتناغم… إنه تصميم راقٍ نشأ من الأرض وتحوّل مع الضوء إلى إحساس أثيري يطفو بين الغيوم.
ومن الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
وفي هذا السياق حفل جوائز الموسيقى الأوروبية تنظمه قناة أم تي في العالمية سنويًا لتكريم الفنانين والموسيقيين المتميزين، خصوصًا الأوروبيين.
ريتا ساهاتسيو أورا
ريتا ساهاتسيو أورا (بالإنجليزية: Rita Sahatçiu Ora) المعروف بـ (ريتا أورا) (ولدت في 26 نوفمبر 1990، بريشتينا، جمهورية كوسوفو)، مغنية وكاتبة أغاني وممثلة بريطانية.
في مايو عام 2012، صدرت ريتا أورا أغنيتها الأولى المنفردة «آر.آي.بي» من ألبومها الأول أورا، الذي وصل إلى المركز الأول على الرسم البياني للمملكة المتحدة. تم ترشيحها لثلاث جوائز في حفل جوائز بريت في عام 2013. وفي مجال التمثيل، أدت في عام 2015 في الفيلم الدرامي الرومانسي خمسين ظل من جراي بدور «ميا غراي».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجمة ريتا أورا التمثيل الفيلم الدرامي حفل جوائز
إقرأ أيضاً:
شجرة الزيتون تفضح الغرباء وترسخ الهوية.. لافتات تسليم الأسرى تروي حكاية الصمود
تستكمل «حماس» تسليم باقي المحتجزين الإسرائيليين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى، اليوم السبت، بعد أن سلمت 2 من المحتجزين من أصل 6 في رفح الفلسطينية جنوبي القطاع، وشهدت منصة التسليم رسائل ولافتات جديدة.
ووضعت على المنصة لافتة كبيرة الحجم بصورة كبيرة لشجرة الزيتون، وهي رمز الصمود الفلسطيني، وكتبت جملة «الأرض تعرف أهلها.. من الأغراب مزدوجي الجنسية»، في إشارة إلى معظم الإسرائيليين يحملون جنسيات مزدوجة، بحسب «القاهرة الإخبارية».
وأيضًا وضعت جرافة إسرائيلية التي كانت تعمل على تدمير البنى التحتية في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي الذي استمر لـ15 شهرًا، وفوقها علامة السهم الأحمر، والتي كانت رمزًا لمقاتلي «حماس».
وأسفل المنصة كتب: «بيبي هدئ من روعك.. لن يخرج المحتجزون إلا بصفقات التبادل»، في إشارة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، والذي دعا إلى مزيد من الضغط العسكري، وقال إنه كفيل باستعادة المحتجزين.
الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزينوأفرجت «حماس» اليوم عن 6 محتجزين إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى لأول مرة في صفقات التبادل، بعد أن طلبت إسرائيل ذلك مقابل الإفراج عن 600 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وسلمت 2 منهم في رفح الفلسطينية، و4 في مخيم النصيرات وسط غزة.
ومن المتوقع أن تطلق إسرائيل جميع المعتقلين النساء والأطفال الذي جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر من غزة.