بعد عرض الحلقة الأخيرة.. هل يُطرح جزء ثان من مسلسل The Penguin؟
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
ردود أفعال قوية حققتها الحلقة الأخيرة من مسلسل The Penguin، خلال الساعات الماضية، والتي تختتم الموسم الأول من المسلسل الذي بدأ عرضه في 19 سبتمبر الماضي، وحصلت الحلقة الـ8 والأخيرة على تقييم وصل إلى9.7 على موقع IMDB، لتصبح الحلقة الأعلى تقيما في المسلسل.
هل يوجد جزء ثان من مسلسل The Penguinوبعد النجاح الكبير الذي حققه الموسم الأول من مسلسل The Penguin، تسأل الجمهور هل سيكون هناك موسم ثان من المسلسل، وهو ما أجاب عليه بطل المسلسل النجم كولين فاريل، الذي أبدى استعداداه العودة إلى الشخصية مرة أخرى بالرغم من تصريحاته السابقة التي كشف فيها عن التحضيرات اليومية المرهقة التي تستغرق ثلاث ساعات في كرسي المكياج من أجل الاستعداد للشخصية، لذا لا يفضل تجسيدها مرة أخرى.
وقال فاريل: «إذا كانت هناك فكرة رائعة للموسم الثاني، وكانت الكتابة قوية أو أقوى مما كانت عليه في الموسم الأول بالطبع سأفعل ذلك»، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبوتر».
تفاصيل مسلسل The Penguinوجاء العمل على الموسم الأول من مسلسل The Penguin بعد ردود الأفعال التي أطلقها الجمهور على شخصية «البطريق» التي قدمها كولين فاريل في فيلم The Batman للمخرج مات ريفز عام 2022، لتقرر الشركة المنتجة تقديم الشخصية في مسلسل منفصل على مدار 8 حلقات يستكشف صعود أوز كوب إلى السلطة في عالم الجريمة في مدينة جوثام بعد أحداث ذلك الفيلم.
وعلى الجانب الآخر، سوف يعيد كولين فاريل لعب شخصية «البطريق» في الجزء الثاني من فيلم The Batman المقرر طرحه في 2026.
وجمع المسلسل في بطولته مجموعة كبيرة من الفنانين بجانب كولين فاريل، من بينهم كريستين ميليوتي، ورينز فيليز، وديردري أوكونيل، وكلانسي براون، وكارمن إيجوجو، ومايكل زيجين، وبيرتو كولون، وسكوت كوهين، وشوهري أغداشلو، وثيو روسي، وجيمس ماديو، ونادين مالوف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كولين فاريل الموسم الأول
إقرأ أيضاً:
مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
يرى المهنيون في القطاع الفلاحي، أن الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد التساقطات المطرية الأخيرة، تثير مجموعة من الهواجس والشكوك حول مصير الموسم الفلاحي 2024-2025.
و أكدوا، أن التغير المناخي يعد حاليا أشد من الجفاف نفسه، بالنظر إلى أن هذا الأخير يمكن مواجهته عبر السقى وتحلية مياه البحر، لكن آثار الاحتباس الحراري لازالت عصية على الحل.
حيثي يأتي ذلك بعد 6 سنوات متتالية من الجفاف عاشها المغرب، وانعكست على العديد من المزروعات ذات الاستهلاك الواسع من قبيل الحبوب والخضر وزيت الزيتون، فضلا عن فقدان عشرات الآلاف من مناصب الشغل بالعالم القروي.