برشلونة رفض التعاقد مع هازارد عندما كان في الـ16 من عمره.. لماذا؟
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
درس برشلونة الإسباني، إمكانية التعاقد مع النجم البلجيكي إدين هازارد، حين كان عمره 16 سنة فقط، إلا أن النادي تخلى عن الفكرة، بسبب "سلوكه" و"إهماله"، بحسب ما أكده بويان كركيتش، الذي كان في ذلك الوقت يشتغل كـ"منقب عن المواهب" في البارسا.
وأجرى كركيتش، والد اللاعب بويان كركيتش، حوارا مع إذاعة "كادينا سير" الإسبانية، وقال: "ذهبت لمتابعته في مباراة ضد مونبلييه.
وأضاف المنسق الحالي لكرة القدم في برشلونة: "بعد 3 أيام ذهبت لمتابعته ضد أنجيه، حينها كان احتياطيا. حين أمر المدرب، اللاعبين البدلاء بالقيام بعمليات الإحماء، كان هازارد يمشي فقط. المعد البدني طلب من الجميع القيام ببعض الحركات، ولكن إدين ظل يتابع المباراة. حينها كتبت كلمة 'مهمل' في التقرير الخاص بمتابعته. مثل هؤلاء اللاعبين، أظهروا أنهم جيدون، ولكنهم لم يقدموا أشياء كبيرة في المستقبل. كتبت في تقرير، أنه لاعب موهوب، وجيد فنيا وتكتيكيا، ولكن بسبب سلوكه وشخصيته، قمت باستبعاده".
وانضم هازارد الذي اعتزل كرة القدم في صيف 2023، إلى أكاديمية نادي ليل الفرنسي عام 2005، وصعد للفريق الأول في 2008، قبل انتقاله إلى تشيلسي الإنجليزي في 2012، ومنه إلى ريال مدريد (صيف 2019).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية برشلونة هازارد كرة القدم تشيلسي برشلونة تشيلسي كرة القدم هازارد الفريق الأول المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مقتـ.ـل ضابط إسرائيلي عمره 70 عامًا في جنوب لبنان
أعلن جيش الاحتلال مقتـ ل الرائد احتياط زئيف إيرليخ (70 عاما)، في جنوب لبنان، إلى جانب جندي آخر في نفس المعركة.
ووفق ما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد أصيب في المعركة رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم، بجروح متوسطة.
واشارت الصحيفة العبرية الي أن جيش الاحتلال قرر فتح تحقيق في دخول الرائد زئيف إيرليخ، الذي يعمل باحثا جغرافيا، إلى لبنان مع القوات المقاتلة.
وألمحت الي أن إيرليخ، من سكان مستوطنة عوفرا وسط الضفة الغربية المحتلة، وهو رائد في قوات الاحتياط، وتطوع للخدمة حتى بعد سن السبعين.
ونوهت كذلك إلى أن إيرليخ قُتل في معركة على بعد يتراوح بين 5 إلى 6 كيلومترات من الحدود، في منطقة تطل على مدينة صور اللبنانية.
وذكرت أن إيرليخ وصل إلى المنطقة رفقة رئيس أركان لواء غولاني، وكان مسلحا بسلاح شخصي ويرتدي زيا عسكريا، لكنه كان هناك بوصفه مواطنًا لا جنديًّا.
وذكرت ايضا : بدأ الاثنان رفقة عدد من الجنود بمسح قلعة قديمة بالقرب من مسجد في نقطة عالية على التلال، دون أن يعرفا أن اثنين مقاتلي حزب الله كانا مختبئين هناك.
وقالت : أنه من الواضح للجيش أن ظروف وصول إيرليخ إلى النقطة «كانت مخالفة للأوامر، وتم تعريفها على أنها عملية خطيرة.
وتابعت : أن مقاتلي حزب الله أطلقا النار من مسافة قريبة؛ مما أدى إلى مقتل إيرليخ والجندي الآخر وأصيب ضابط آخر بجروح خطيرة، وأصيب العقيد ياروم بجروح متوسطة.