بوابة الوفد:
2025-05-02@07:53:04 GMT

الأمريكي ويليام شيري يدعم سلة الاتحاد السكندري

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

أتم مجلس إدارة نادي الاتحاد السكندري برئاسة محمد مصيلحي إجراءات التعاقد مع صانع الألعاب الأمريكي الجنسية "  ويليام شيري "  للانضمام لصفوف الفريق الأول لكرة السلة .
و وقع اللاعب عقب الاتفاق على كافة تفاصيل و بنود التعاقد الخاصة به ، من خلال الأستاذ محمد مصيلحى رئيس النادي  
و يُجيد " شيري " اللعب في مركز صانع الألعاب   " 1 " ، وسبق له اللعب لأندية أولمبياكوس اليونانى و ألبا برلين الألماني ، والموسم الماضي لعب لفريق جرجان الإيراني ، و قد أبدي الكابتن أحمد عمر المدير الفني للفريق إعجابه بقدراته الفنية و المهارية ، و بناء عليه تم التعاقد مع اللاعب .

 
ويأتي التعاقد مع " شيري " بديلا للمحترف الأمريكي مايكل ديكسون الذي تعرض لإصابة مؤثره بقطع جزئي وتمزق في وتر من أوتار الكتف الرباعية 
ويصل اللاعب فجر يوم الأربعاء القادم إلي مدينة الإسكندرية لإجراء الفحوصات الطبية المتبعة تمهيداً للانتظام في تدريبات زعيم الثغر استعدادا لخوض المنافسات القادمة للفريق و لقاء السوبر المصري .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السوبر المصري أمريكي طبية الفريق مركز أول زعيم الثغر

إقرأ أيضاً:

كيف يربّي الدنماركيون أطفالهم.. ليصبحوا الأسعد بالعالم؟

#سواليف

تُعرف #الدنمارك بأنها تحتل دائماً مرتبة متقدمة في #سعادة ورفاه شعبها، وينعكس ذلك بالطبع على #الأطفال، فيعتبر الأطفال الدنماركيون من #أسعد الأطفال في #العالم، وبالفعل صنّف المنتدى الاقتصادي العالمي أطفال الدنمارك في قائمة الأطفال الأكثر سعادة في العالم، وخاصة عندما يتعلق الأمر بصحتهم النفسية والجسدية ومهاراتهم الاجتماعية، وفق تقرير نشره «دوتشيه فيله» الألماني.

يعود السبب في ذلك إلى عوامل عدّة، ليس فقط لأن الدنمارك من الدول الغنية، ويتمتع شعبها والمقيمون فيها بمستوى معيشي ممتاز، بل بسبب أساليب التربية التي يتبعها الدنماركيون مع أطفالهم.

ولدراسة أسباب سعادة الأطفال الدنماركيين واستخلاص الأساليب التربوية، التي يتبعها الدنماركيون، ألفت الكاتبة الأمريكية جيسيكا جويل ألكسندر، وزوجها المعالج النفسي الدنماركي إيبن ديسينج ساندال، كتاباً بعنوان «لماذا الأطفال الدنماركيون أكثر سعادة وتوازناً؟».

مقالات ذات صلة بالصور.. مصير جرافة القذافي “الأضخم في العالم”! 2025/04/30

بحث المؤلفان، من خلال هذا الكتاب، في مفهوم التربية الدنماركي وتأثيره على الأطفال لسنوات عديدة، ولخصوا فيه أهم أساليب التربية، وأبرزها ما يلي.

1 – يعلّمون أطفالهم مهارات الحياة الواقعية

يحرص الدنماركيون على تعليم أطفالهم المهارات، التي يحتاجونها في الحياة، ليتمكنوا لاحقاً من تدبير أمور حياتهم بأنفسهم، وتكوين علاقات سعيدة، وتحقيق مستوى عالٍ من الرضا.

ويدرك الآباء الدنماركيون أن عليهم معاملة أطفالهم باحترام، وأنهم يجب أن يتحكموا بسلوكياتهم، إذا أرادوا أن يكتسب أطفالهم السلوكيات الصحيحة منهم.

والهدف الأساسي من التربية بالنسبة لهم ليس تربية أطفال ناجحين فحسب، بل تربية أطفال مرنين لديهم بوصلة داخلية، تمكنهم من التوجه بشكل صحيح في الحياة.

2 – الأطفال يحلون مشاكلهم بأنفسهم

لا يحلّ الدنماركيون مشاكل أبنائهم عوضاً عنهم، بل يعلمونهم كيفية حلّ المشاكل التي يواجهونها، ولهذا يركز الآباء الدنماركيون على أمور مهمة في شخصية الطفل، مثل الصمود، والتواصل الاجتماعي، وتقدير الذات، والديموقراطية.

كما يعتقد الآباء الدنماركيون أن الضغط على الطفل والتركيز على أدائه يعودان بنتائج سلبية عليه، وتبيّن أن الطفل الذي يبدي أداءً أفضل من أجل الحصول على مديح أو إطراء من الآخرين لا يطوّر دافعاً داخلياً قوياً بداخله.

لذلك يمنح الآباء الدنماركيون أطفالهم قدراً كبيراً من الحرية والثقة، ويتركونهم يحلّون مشاكلهم لوحدهم، مع إبداء الدعم والمساعدة عند الحاجة فقط.

3 – اللعب الحر للتعامل مع التوتر

اللعب الحرّ هو ترك مساحة كافية للأطفال للعب، واكتشاف محيطهم وحدودهم الخاصة، وتجربة أشياء جديدة، وتعلّم مهارات اجتماعية قيّمة جداً. ويؤمن الآباء الدنماركيون بأن اللعب الحرّ نهج أساسي في التربية، بالإضافة إلى أن العديد من الدراسات العلمية كانت قد أثبتت أن اللعب الحرّ يساعد الأطفال على محاربة التوتر.

ولهذا يترك الآباء الدنماركيون أطفالهم ليلعبوا بحرية دون أن يتدخلوا من غير ضرورة، لأن التدخل باللعب الحر للأطفال يعيق عملية اللعب، ويُفقدهم فرصة إيجاد حلول للمشاكل والعقبات التي تواجههم أثناء اللعب.

4 – التوازن في مدح الطفل

اكتشف ألكسندر وساندال أن طريقة مدح الطفل تحدد كيفية تعامله مع التحديات الجديدة التي يواجهها، وبثقته في قدراته، كما يعلم الآباء الدنماركيون أن مدح الطفل المفرط يؤدي إلى انخفاض احترام الذات.

فالطفل بحاجة إلى ثناء بسيط وصادق ومرتبط بفعل وليس بشخصه هو، أي أنه على الآباء مدح ما يفعل الطفل وطريقة فعله للشيء، فمثلاً لا ينبغي مدح الطفل على ذكائه وموهبته، بل يجب أن يُمدح على التزامه ومثابرته ونجاحه في التعلّم.

5 – الترابط العائلي مفتاح النجاح

يعتقد الدنماركيون أن الترابط العائلي والوقت الذي يقضيه الطفل برفقة عائلته هما مفتاح النجاح والسعادة في الحياة، ولهذا يولون أهمية كبيرة للوقت، الذي تقضيه العائلة بعضها مع بعض.

كما يعتقد الدنماركيون أن الشعور بالارتباط بالآخرين يعطي للحياة معنى وهدفاً، لهذا يعتبر الوقت الذي تقضيه العائلة مع بعضها في الدنمارك مهماً للغاية.

وخلال هذا الوقت يلعب الآباء مع أطفالهم ويقومون بأنشطة منوعة، ويستمتعون بالطهو مع أطفالهم واللعب والركض معهم في الخارج.

وأخيراً ينخرط الأطفال الدنماركيون بأنشطة وأعمال جماعية منذ سن مبكرة، ليتعلموا مهارات العمل مع فريق، والتعاطف، واكتساب مهارات اجتماعية قوية.

مقالات مشابهة

  • فاروق جعفر ينتقد طريقة لعب الزمالك أمام المصري ويحمل بيسيرو المسؤولية
  • رسميًا جولين لوبيتيجي مدربًا جديدًا لمنتخب قطر خلفًا لجارسيا
  • تنافس في دوري خماسيات ناشئي الهوكي بمحافظة ظفار
  • جلسة حاسمة بين الزمالك وإنبي لحسم موقف محمد حمدي وتنفيذ بنود التعاقد
  • كيف يربّي الدنماركيون أطفالهم.. ليصبحوا الأسعد بالعالم؟
  • محامى زيزو يتقدم رسميا بشكوى ضد الزمالك فى اتحاد الكرة
  • ترامب يدعم القطاع العسكري الأمريكي بـتريليون دولار
  • بالصور.. شيري عادل تخطف قلوب متابعيها من أمام البحر
  • أبو العينين: مشروعات قوانين التنقيب عن البترول تعبر عن فكر جديد بملف الثروات التعدينية
  • محمد أبو العينين يرفع الجلسة العامة لـ النواب وعودة الإنعقاد 11 مايو