رئيس أزهر سوهاج يفتتح معرض الإبتكارات العلمية بإدارة طهطا
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
إفتتح فضيلة الدكتور أحمد حمادي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة سوهاج الأزهرية، اليوم الاثنين، معرض الابتكارات العلمية لطلاب وطالبات المعاهد الأزهرية بمركز ومدينة طهطا، والذي نظمه توجيه العلوم بإدارة طهطا، بحضور الدكتور حسن عبد الحليم، مدير الإدارة والعديد من قيادات المنطقة الأزهرية.
واستعرض رئيس المنطقة مع الطلاب والطالبات المشاركين ابتكاراتهم، وطرق تشغيلها وناقشهم في كيفية تنفيذها، وذلك تحت إشراف الأستاذ حسن عقيلي والدكتورة مرفت إمبابي، وأشاد فضيلته بمستواهم العلمي وقدرتهم على الابتكار وحثهم على مواصلة الاجتهاد والتنافس في تحقيق المزيد من النجاح.
وعلى هامش المعرض كرًم رئيس المنطقة الطلاب والطالبات المشاركين في المعرض كما كرّم فضيلته الطالب أحمد بكر سالم، بمعهد محمود عنبر النموذجي النموذجي لحصوله على المركز الرابع على مستوى الجمهورية في بطولة ألعاب القوى.
وفي سياق آخر شهد فضيلة الدكتور أحمد حمادي، ورشة عمل للسادة محكمي مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم لطلاب المعاهد الأزهرية ومكاتب التحفيظ والأروقة الأزهرية للعام الدراسي 2024/2025م .
ونظمت إدارة شئون القرآن الكريم برئاسة الدكتور كمال فايز، بالتعاون مع إدارة الكمبيوتر التعليمي برئاسة الأستاذ إبراهيم عبد الرؤوف، ورشة العمل بحضور المحكمين المشاركين في المسابقة والأعضاء الفنيين بالإدارتين وذلك بمقر إدارة الكمبيوتر التعليمي لتدريبهم على برنامج اختبار القرآن الكريم؛ وذلك في إطار استعدادات المنطقة للتصفيات الأولية للمسابقة، والتي من المقرر أن تنطلق في السادس عشر من الشهر الجاري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإدارة المركزية رئيس أزهر سوهاج يفتتح معرض المعاهد الأزهرية الابتكارات العلمية توجيه العلوم بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
أجمل أدعية الأنبياء من القرآن الكريم
يعد الأنبياء من أكثر الناس قرباً واستعانةً وتوكّلا على الله -عز وجل-، وقد وردت الكثير من أدعيتهم في القرآن الكريم، ومنها: أشرف الخلق سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-: (اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ).
دعاء قبل الفجر دعاء أوصى به النبي يفتح لك خير الدنيا والآخرةودعاء آدم -عليه السلام-: (رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ)، كما دعا سيدنا عيسى -عليه السلام-: (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ). دعاء يونس -عليه السلام-: (لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)، كذلك دعاء سيدنا إبراهيم -عليه السلام-: (رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ* وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ* وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ).
فيما كان دعاؤه في سورة يونس وغافر من أدعية سيدنا موسى -عليه السلام- في سورة يونس وغافر ما يأتي: دعاؤه في سورة يونس (رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَىٰ أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ)، وفي سورة غافر، استعاذ سيدنا موسى من فرعون والمتكبّرين فقال: (قَالَ مُوسَى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ) .