«الاتحادي الديمقراطي»: ثقة متبادلة بين الشعب المصري وقيادته السياسية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قال حسن ترك، رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، إن مصر تتعرض منذ عقود لحملات شائعات مستمرة تهدف إلى زعزعة استقرارها، إذ تتناول وسائل إعلام وقنوات خارجية يوميًا شائعات تهدف للتأثير على الرأي العام.
استقرار اقتصاديوأوضح أن زيارة مديرة صندوق النقد الدولي إلى مصر مؤخرًا دحض هذه الشائعات، حيث أكدت تراجع التضخم إلى 24%، ومن المتوقع أن ينخفض إلى 16% العام المقبل، ما يعكس توجهًا إيجابيًا نحو الاستقرار الاقتصادي، وقد أعربت القيادة المصرية عن ثقتها بوعي الشعب ورفضه الانجراف وراء الإشاعات المغرضة، معبرة عن التزامها بتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي إلى الثقة المتبادلة بين الشعب المصري وقيادته السياسية، والتي تمكنت من تحصين المجتمع ضد محاولات التأثير السلبية، معربا عن التزام الدولة بالعمل الجاد لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، بعيدًا عن الضغوط الخارجية التي تحاول النيل من أمن مصر واستقرارها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الإخوان الشائعات شائعات الإخوان
إقرأ أيضاً:
عبدالسند يمامة: قانون الحياة للأحزاب السياسية هو استمرار الحركة والتجديد في العضوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، إن قانون الحياة لأي حزب سياسي هو استمرار الحركة والتجديد في عضويته وجوهر الحركة والتجديد هو التنقية المستمرة لقوائم العضوية بالاستبعاد والإضافة والاستبعاد نتيجة طبيعية للوفاة او فقد الاهلية او إرادية بالاستقالة او جزاء بالفصل وإسقاط العضوية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده اليوم مع عدد من رؤساء اللجان العامة للحزب وسكرتارية العموم ورؤساء لجان المرأة والشباب، وذلك بمقر الحزب الرئيسي بالدقي.
وتابع: "أما الإضافة فهي نتيجة قبول أعضاء جدد تتوافر فيهم شروط العضوية والحق في ممارسة حقوقهم السياسية بالانضمام لحزب سياسي وهذا أساس حقوق الإنسان وفقا للدستور والقانون والمواثيق الدولية واي قيد لقانون حياة أي حزب بالمعنى السابق تقيد، أو منع مع من الحركة والتجديد في عضوية الحزب هو قيد غير دستوري، وغير قانوني، واعتداء على حق أساسي من حقوق الإنسان".
وأردف: "ومن يدعو أو يشارك في دعوة للاعتراض فإنه يريد عمدا تفكيك الحزب وزرع الفوضى والدفع الي تقسيم الوفديين وخلق صراعات ربما تؤدي الي تجميد وتصفيه الحزب وذلك ما لم اسمح به ولن أعتد بأي نص يخالف قانون الحياة في الحزب".