لـ 14 يناير.. تأجيل محاكمة المتهم في «أحداث رمسيس»
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أجلت الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الإثنين، جلسة إعادة إجراءات محاكمة متهم في القضية المعروفة إعلاميا بـ «أحداث رمسيس»، لـ 14 يناير المقبل.
أحداث رمسيسوكان النائب العام الراحل المستشار هشام بركات، أمر بإحالة المتهمين للمحاكمة الجنائية، وأسندت النيابة العامة لهم ارتكابهم جرائم تدنيس جامع الفتح وتخريبه، وتعطيل إقامة الصلاة به، والقتل العمد والشروع فيه تنفيذًا لأغراض تخريبية والتجمهر والبلطجة وتخريب المنشآت العامة والخاصة، وإحراز الأسلحة النارية الآلية والخرطوش والذخائر والمفرقعات، وقطع الطريق وتعطيل المواصلات العامة وتعريض سلامة مستقليها للخطر، وهى الجرائم التى جرت على مدى يومى 16 و17 أغسطس عام 2013.
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق اندلع داخل عقار بالبدرشين
7 قضايا مخدرات وسلاح.. جهود حملة أمنية استهدفت أسوان ودمياط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة قضية الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث محاكمة إرهاب أحداث رمسيس
إقرأ أيضاً:
استئناف محاكمة نتنياهو بشأن الفساد واعتقال اثنين من مساعديه
مَثُل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين أمام المحكمة المركزية في تل أبيب، للرد على اتهامه بالتورط في فساد وتلقي رشى.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية إن محامي نتنياهو غادر جلسة الشهادة أثناء انعقادها بعد اعتقال شخصين للاشتباه بضلوعهما في قضية الأموال القطرية.
وأفادت القناة بأن الشخصين المعتقلين هما إيلي فلدشتاين المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء ويونتان أوريخ مستشار نتنياهو.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية -عن مسؤولين- أن المستشارة القضائية للحكومة أبلغت نتنياهو قرارها استدعاءه لشهادة مفتوحة بطلب الشرطة.
نتنياهو ينفيمن جانبه، أعلن مكتب نتنياهو أن الأنباء، التي تتحدث عن تحويل أموال من قطر، عارية من الصحة.
وقال مكتب نتنياهو -في بيان- إن قسم التحقيقات بالشرطة أوضح للمستشارة القانونية أنه لا يفهم المخالفة التي يحقق فيها بشأن قطر.
وأضاف أن الخبر "الكاذب" الجديد محاولة بائسة لاختراع تبرير لا أساس له لمخالفة غير موجودة.
وأكد أنه لم يرتب دفعات لأي شخص، وأن كل دفعة في مكتب حكومي تتم وفقا للقانون.
وكان زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد قال في تغريدة على منصة "إكس" إن أنصار نتنياهو يعترفون بالفعل بأن قطر دفعت أموالا لأشخاص بمكتب رئيس الوزراء.
إعلانوأضاف لبيد أن كل ما تبقى الآن هو التحقق مما يعرفه نتنياهو.
وتأتي هذه اتهامات في ظل تفاقم الصراع بين الطرفين إثر قرار رئيس الوزراء إقالة رئيس جهاز الشاباك واستئناف الهجمات على غزة.