دبي - مباشر: أشار تقرير السوق والاستراتيجية للربع الثاني من عام 2023، الصادر عن المشرق كابيتال، إلى أن البيانات الاقتصادية الأمريكية التي جاءت أفضل من المتوقع، واستقرار النظام المصرفي، قد أدى إلى تهدئة المخاوف من حدوث "هبوط كبير" أو أزمة مالية.

وأوضح التقرير، الصادر اليوم الثلاثاء، أن تلك العوامل قادت إلى ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية في الربع الثاني من عام 2023.

 

أما بالنسبة للدخل الثابت في الأسواق المتقدمة، فقد تمت موازنة ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية بضغط ضمانات الشركات مع انحسار مخاوف الركود.

وجاء في التقرير، أن أداء السندات ذات العائد المرتفع فاق أداء السندات ذات التصنيف الاستثماري، وزادت عوائد السندات السيادية في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية الأخرى، مدفوعة بشكل رئيسي بقراءات تضخم أعلى من المتوقع، خاصة في المملكة المتحدة وأستراليا.

وبالنسبة للدخل الثابت في الأسواق الناشئة، فقد كان أداء سندات الأسواق الناشئة جيداً مقابل معدلات الخزانة المرتفعة في الربع الثاني من عام 2023، حيث حققت عوائد إيجابية مع تضييق هوامش الفروق على سندات الخزانة.

كما تفوقت السندات ذات العائد المرتفع على السندات ذات التصنيف الاستثماري في هذا المجال، مدعومة بالتطورات الإيجابية في الدول ذات التصنيف الأضعف، مثل مصر ونيجيريا وتركيا.

وشهد مؤشر "جي بي مورجان" للسندات السيادية وسندات الشركات مكاسب بنسبة 4.09 بالمائة و3.64 بالمائة على التوالي خلال الربع.

وفي تعليقه على التقرير، قال أمول شيتول، رئيس الدخل الثابت في المشرق كابيتال: "بعد الأداء القوي في عام 2022، تراجع أداء السندات في دول مجلس التعاون الخليجي إلى حد ما مقارنة ببقية الأسواق الناشئة في الربع الثاني من عام 2023، حيث حوّل المستثمرون اهتمامهم نحو قطاعات مختارة في الأسواق الناشئة التي تشهد تعافياً قوياً".

وتابع، أنه على الرغم من هذا الاتجاه، لا يزال مؤشر "جي بي مورجان" لدول مجلس التعاون الخليجي يسجل عائداً إيجابياً بلغ 0.41 بالمائة في الربع الثاني و2.18 بالمائة منذ بداية العام، وذلك على خلفية الوضع المالي القوي وانخفاض الاحتياجات التمويلية في المنطقة.

ومن جانب آخر، أدى إقبال المستثمرين المتزايد على مخاطر الائتمان إلى تقديم أداء متفوق في مناطق مثل شمال إفريقيا وتركيا، وذلك بسبب مجموعة من التطورات المواتية.

وبينما نتطلع قدماً، يجب أن نعترف بالتقلب المستمر في عوائد سندات الخزانة الأمريكية بسبب ظروف سوق العمل المشددة في الولايات المتحدة.

ومع ذلك، فمع توقع تباطؤ النمو مع نهاية العام، يمكننا أن نشهد ارتفاعاً في سندات الدولار الأمريكي مع دخولنا في الربع الأخير من عام 2023.

ويشير التقرير أيضاً، إلى فروق أسعار سندات الأسواق الناشئة بالدولار الأمريكي باعتبارها ضيقة وفقاً للمعايير التاريخية، حيث يذكر التقرير أن أي عائد إيجابي من المحتمل أن ينشأ من الضغط في عوائد سندات الخزانة الأمريكية.

ومن جانبه، قال إبراهيم مسعود، رئيس الأسهم في المشرق كابيتال: "على الصعيد العالمي، من المتوقع أن يستمر تباطؤ النمو، حيث تكافح الاقتصادات المتقدمة الكبرى ضد التضخم الذي يبقي أسعار الفائدة مرتفعة.

وعلاوة على ذلك، من المرجح أن يؤدي الانتعاش الاقتصادي في الصين، وهو أبطأ من المتوقع، إلى إبقاء نمو الأسواق الناشئة تحت السيطرة.

كما قد يصبح الاختلاف في السياسات النقدية بين الأسواق المتقدمة والناشئة أكثر وضوحاً، حيث تستعد الولايات المتحدة لمزيد من التشديد، بينما تميل بعض البنوك المركزية في الأسواق الناشئة نحو التخفيضات، والتي من المرجح أن تتسارع بمجرد توقف الولايات المتحدة.

ولا تزال المعنويات سلبية في المجمل، حيث أن ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية يزعج المستثمرين، ومع ذلك، فقد يحدث انعكاس سريع حيث من المتوقع أن تظهر البيانات الاقتصادية الأمريكية إشارات ضعف استجابةً لارتفاع معدلات الفائدة.

وعلى الرغم من فروق الأسعار الأضيق نسبياً في الأسواق الناشئة، إلا أن المشرق كابيتال تعتبر التقييمات الإجمالية جذابة نظراً لارتفاع العوائد المُطلقة.

وفي حين أن العوائد في النصف الأول من عام 2023 كانت مدفوعة في المقام الأول بضغط فروق الأسعار، إلا أنه من المتوقع أن تكون العوائد في النصف الثاني مدفوعة بضغط عائد سندات الخزانة الأمريكية، حيث ظلت أسواق الأسهم تركز بشكل كبير على إجراءات سياسة البنك المركزي.

واستمرت الأسواق المتقدمة، وخاصة الولايات المتحدة، في التفوق على الأسواق الناشئة بشكل كبير.

وسجل مؤشر S&P500 عائدات بنسبة 8.74 بالمائة، بينما سجل مؤشر ناسداك 100 عائدات بنسبة 15.39 بالمائة، كما سجل مؤشر Euro Stoxx 50 عائدات بنسبة 4.25 بالمائة، في حين سجل مؤشر MSCI للأسواق الناشئة عائدات إجمالية متواضعة بلغت 0.97 بالمائة.

وسجل مؤشر SPACPUX عائدات إجمالية بلغت 3.92 بالمائة خلال ذات الربع.

وأظهرت الأسواق المتقدمة قوة ملموسة خلال الربع، حيث سجل مؤشر ناسداك 100 أحد أعلى العوائد الإجمالية للأشهر الستة الأولى من العام، بزيادة قدرها 39.35 بالمائة على أساس إجمالي العائد.

وارتفع مؤشر Euro Stoxx 50 بنسبة 19.18 بالمائة، في حين جاء مؤشر S&P500 خلفه بالترتيب بنسبة 16.88بالمائة.

ودفعت هذه الأرقام تقييمات الأسواق المتقدمة إلى مستوى أعلى بكثير من المتوسطات التاريخية، مما أدى إلى اعتدال توقعات العوائد متوسطة الأجل على مدى السنوات الثلاث إلى الخمس القادمة.

وتخلف أداء أسهم الأسواق الناشئة عنه في الأسواق المتقدمة بشكل كبير وفي تفاوت واضح، تخلف أداء أسهم الأسواق الناشئة عنه في الأسواق المتقدمة بشكل كبير.

وفي الأشهر الستة الأولى من العام، ارتفعت أسهم الأسواق الناشئة بنسبة 5.02 بالمائة فقط، وكان تقييم أسهم الأسواق الناشئة، وفقاً لمؤشر MSCI للأسواق الناشئة، حوالي ربع الانحراف المعياري عن المتوسط التاريخي لها، مما يجعل فئة الأصول هذه تبدو ضعيفة بعض الشيء.

أما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فقد تمكنت الأسهم من تحقيق تحول في الربع الثاني من العام، حيث ارتفعت بنسبة 3.92 بالمائة لتنهي النصف الأول من العام مرتفعة بنسبة 2.42 بالمائة.

وتصدرت المملكة العربية السعودية هذا الارتفاع، حيث قفزت الأسهم فيها بنسبة 9.13 بالمائة في الربع الثاني، بينما سجلت دبي ارتفاعاً بنسبة 12.49 بالمائة، ويرجع ذلك بشكل كبير إلى أداء شركة الخليج للملاحة.

ومع ذلك، فقد انخفض سوق قطر بنسبة 1.04 بالمائة، وسجل سوق أبوظبي ارتفاعاً متواضعاً بنسبة 0.94 بالمائة فقط.

وأضاف إبراهيم مسعود: "في هذا السياق، أضاف بنك الاحتياطي الفيدرالي 25 نقطة أساس أخرى على صعيد رفع أسعار الفائدة، وتوقف مؤقتاً خلال اجتماع يونيو/حزيران قبل أن يضيف 25 نقطة أساس أخرى في شهر يوليو/تموز.. أما السؤال الرئيسي الآن فهو حول توقيت تخفيضات أسعار الفائدة، والذي سينعكس تصاعداً بالنسبة للدخل الثابت ولكن محايداً أو هبوطياً بالنسبة للأسهم، أو يمكن أن يمثل نقطة انطلاق لمزيد من الارتفاعات الأخرى، والتي ستكون محايدة أو هبوطية للدخل الثابت ولكن محايدة أو صعودية للأسهم". 

وتابع، أنه لا يزال التضخم الأساسي عند 4.6 بالمائة، في حين أن البطالة عند أدنى مستوياتها خلال عقد.

ومن المرجح أن يلقي اتجاه التضخم والبطالة بظلاله على الإجراءات المستقبلية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

وظلت أسواق الأسهم المتقدمة ثابتة، حيث أظهر النشاط الاقتصادي الأمريكي مرونة ملحوظة، ولا يزال معدل التضخم مرتفعاً في معظم اقتصادات الأسواق المتقدمة، حيث تدير الولايات المتحدة فقط معدلاً حقيقياً إيجابياً يستند إلى التضخم الأساسي.

وأكمل: "وإذا بدأت الأسواق المتقدمة الأخرى تهدأ بما يتماشى مع الولايات المتحدة، دون التحول إلى معدلات فائدة إيجابية أو على الأقل معدلات صفرية حقيقية، فسيكون من المثير للاهتمام أن نرى كيف يؤثر هذا على أداء سوق الأسهم.. 

وتعتبر أسهم الأسواق الناشئة رخيصة بعض الشيء مقارنة بتاريخ أسواق الأسهم، ولكن من غير المرجح أن تظل ثابتة إذا بدأت أسهم الأسواق المتقدمة في الضعف.. لذلك، من المستحسن أن يتخذ المستثمرون الذي يستهدفون الاستثمارات متوسطة إلى طويلة الأجل، موقفاً متحفظاً بشكل عام".

وجدير بالذكر أن أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تأثرت بتخفيضات الإنتاج الكبيرة التي أقرتها مجموعة "أوبك+" بقيادة المملكة العربية السعودية. 

وأدت المخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي إلى إبقاء أسعار النفط تحت السيطرة، وإن أي مكاسب هي مؤقتة.

ومع ذلك، لا تزال قضية إضافة سعة الطاقة في المملكة العربية السعودية وقطر وأبوظبي مستمرة، وبما أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي منطقة تعتمد على الدولار، ينبغي أن تستمر في التفوق على الأسواق الناشئة الأخرى.

وتظهر استطلاعات رأي تم إجراؤها مؤخراً أن مديري الصناديق النشطين لا يزالون يعانون من قلة استثماراتهم في الأسواق الناشئة الأساسية في المنطقة (المملكة العربية السعودية، والكويت، وقطر، والإمارات العربية المتحدة)، وهو ما يُنظر إليه على أنه عوائق هيكلية متوسطة الأجل في المنطقة, لذلك، لا يزال هناك تفضيل للطلب المحلي التصاعدي وتلعب البنية التحتية دورها في الأسواق المفضلة.

للتداول والاستثمار في بورصات الخليج اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

التضخم في سلطنة عمان من بين أدنى المعدلات عالميا

مسقط - العُمانية
ظلت ظاهرة التضخم المتفاقم عالميًّا موضع الاهتمام والمتابعة طوال السنوات الماضية لاحتواء معدلاته ضمن مستهدفات السياسات المالية والاقتصادية والاجتماعية لسلطنة عُمان, وتجنب تفاقمه للمعدلات التي شهدها الكثير من الدول المتقدمة والناشئة والنامية، مما أثر على نمو الاقتصاد وعلى مستويات المعيشة في هذه الدول.

وأدى تفشي الجائحة في عام 2020 وما صاحبها من إغلاقات وقيود على الحركة والأنشطة الاقتصادية إلى مشكلات في سلاسل التوريد والإمداد وحركة التجارة العالمية وارتفاع كلفة الخدمات وأسعار الغذاء، وواصلت الصعود بفعل تداعيات الأزمة في أوكرانيا وتأثيراتها على أسعار الطاقة والخدمات وكلفة الشحن والتأمين، والسلع الغذائية مثل الحبوب والبذور والزيوت النباتية والحليب، وأسفرت كافة هذه التطورات عن تفاقم التضخم عالميا ليصل إلى أعلى مستوياته خلال عام 2022.

وفي ظل هذه الأزمة، انعكست تأثيرات الارتفاعات العالمية على الأسواق المحلية مع استيراد الاحتياجات من السلع والمنتجات، وقد أسهمت التدابير والسياسات الاستباقية لسلطنة عمان في إبقاء معدلات التضخم عند مستوى معتدل حتى خلال ذروته عالميًّا في عام 2022, وكان التضخم في أسعار المستهلكين في سلطنة عُمان من بين أدنى المعدلات في العالم وضمن الحدود الآمنة المستهدفة في الخطة الخمسية العاشرة 2021-2025.

وتشير بيانات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إلى أن متوسط معدل التضخم وفقا للأرقام القياسية لأسعار المستهلكين في سلطنة عُمان سجل نحو 1.7 بالمائة خلال الفترة من 2021-2023, وانخفض إلى ما يقل عن واحد بالمائة في نهاية عام 2023, وخلال العام الجاري 2024, بلغ معدل التضخم في أسعار المستهلكين نحو 0.8 بالمائة خلال الفترة من يناير حتى أكتوبر الماضي .

وتفاوتت معدلاته بين مختلف المحافظات حيث سجل التضخم أدنى المعدلات في محافظة جنوب الباطنة بنسبة 0.4 بالمائة, وبنسبة 0.6 بالمائة في محافظتي مسقط وظفار, وبنسبة 0,7 بالمائة في كلٍّ من محافظتي الظاهرة والبريمي, و0.8 بالمائة في محافظة شمال الباطنة, في حين تم تسجيل أعلى معدل للتضخم في محافظة جنوب الشرقية بنسبة 1.9 بالمائة وفي كل من محافظتي مسندم والوسطى بنسبة 1.6 بالمائة ومحافظة شمال الشرقية بنسبة 1.3 بالمائة ومحافظة الداخلية بنسبة 1.1 بالمائة, وبشكل عام يرتبط تفاوت معدلات التضخم على النطاق الجغرافي بعدد من العوامل أهمها الموقع الجغرافي ونشاط الاقتصاد المحلي في كل محافظة.

ويأتي تراجع التضخم على أساس سنوي بنهاية أكتوبر من عام 2024 مقارنة مع نفس الشهر من عام 2023 في ظل استقرار الأسعار القياسية لمجموعة السكن والمياه والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى, ومجموعة الاتصالات, ومجموعة التبغ, وتراجع الأرقام القياسية لأسعار مجموعة النقل بنسبة 2.6 بالمائة, مع ارتفاع أسعار مجموعة السلع الشخصية المتنوعة والخدمات بنسبة 4.8 بالمائة ومجموعة المواد الغذائية والمشروبات غير الكحولية بنسبة 3.5 بالمائة ومجموعة الصحة بنسبة 3.2 بالمائة, مع زيادات محدودة في مجموعات المطاعم والفنادق, والملابس والأحذية, والأثاث والتجهيزات والمعدات المنزلية وأعمال الصيانة, والتعليم.

وأشار التقرير الصادر عن صندوق النقد الدولي في نوفمبر الماضي إلى تراجع التضخم في سلطنة عُمان إلى 0.6 بالمائة خلال الفترة من بداية العام الجاري وحتى نهاية الربع الثالث من العام الجاري 2024، مقابل نسبة تضخم بلغت 0.9 بالمائة في عام 2023, لتظل معدلات التضخم في أسعار المستهلكين عند مستويات منخفضة في سلطنة عمان.

وتتوقع وزارة الاقتصاد أن يظل معدل التضخم معتدلا وضمن المستهدفات على المدى المتوسط، كما تتابع الوزارة من خلال مؤشر تنافسية المحافظات تطورات التضخم في مختلف المحافظات بهدف تحديد تفاوتات الأسعار والعوامل المؤثرة على التغير في الأسعار للمساعدة في اتخاذ ما يلزم من إجراءات تحد من هذه التفاوتات وتحقق توازن الأسواق والأسعار.

وأكدت وزارة الاقتصاد على أن تعزيز الإنفاق الاجتماعي وعلى الخدمات الأساسية من الصحة والتعليم والإسكان يمثل أولوية حافظت عليها سلطنة عُمان لتحسين مستويات المعيشة وتخفيف أعبائها وترقية الخدمات حتى إبان فترة تأثر الوضع المالي للدولة بتبعات الجائحة وتراجع أسعار النفط, حيث تم إطلاق حزمة من المبادرات الاجتماعية التي أسهمت في مساندة الفئات المتأثرة بتبعات الأزمات العالمية.

ومن المتوقع أن ينخفض التضخم الكلي عالميًّا إلى نسبة 5.8 بالمائة في 2024, مما يشير إلى أن جهود البنوك المركزية تحقق نجاحا متزايدا في احتواء التضخم, وبناء على هذه التطورات, قام صندوق النقد الدولي بخفض توقعاته للتضخم خلال العام المقبل, وبعد أن كانت التوقعات تشير إلى معدل تضخم متوقع يبلغ 4.4 بالمائة في عام 2025، تم خفض التوقعات إلى 3.5 بالمائة مع حلول نهاية العام القادم 2025.

مقالات مشابهة

  • "الإحصاء": زيادة المشتغلين في الأنشطة السياحية بـ 5.1%
  • مبيعات محلية وعربية تهبط بالبورصة وتكبدها 32 مليار جنيه بنهاية التعاملات
  • تباين أداء مؤشرات البورصة المصرية في منتصف تعاملات اليوم الأربعاء
  • “الإحصاء”: 959175 مشتغلاً بالأنشطة السياحية بمختلف مناطق المملكة خلال الربع الثاني من 2024
  • “الإحصاء” تنشر إحصاءات المنشآت السياحية للربع الثاني 2024
  • مؤشر داو جونز يتجه لتحقيق إنجاز سلبي لم يحدث منذ السبعينيات
  • تباين مؤشرات البورصة بختام تعاملات الإثنين.. وخسارة رأس المال السوقي 3 مليارات جنيه
  • التضخم في سلطنة عمان من بين أدنى المعدلات عالميا
  • البورصة تبدأ تعاملات الاثنين بمكاسب جماعية للمؤشرات
  • توقعات خفض الفائدة في أمريكا تقفز بأسعار البتكوين