إصابات جديدة تضرب مانشستر سيتي بعد انسحاب لاعبين من المشاركة الدولية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
يعاني مانشستر سيتي من أزمة إصابات مع اقتراب فترة التوقف الدولي، حيث أعرب بيب غوارديولا عن حاجته لهذا التوقف لتصفية أذهان لاعبيه، لكن الأخبار الأخيرة حول إصابة لاعبين إضافيين زادت من الضغوط على الفريق.
اقرأ ايضاًويعاني السيتي بالفعل من غياب عدد من اللاعبين بسبب الإصابات، بما في ذلك جون ستونز، ناثان آكي، وروبن دياز الذين انسحبوا من المشاركة مع منتخباتهم.
كشف التقارير أيضًا أن هناك توترًا بين مانشستر سيتي وإنجلترا بشأن حالة جاك غريليش البدنية، مما قد يؤدي إلى غيابه، كما أنه لم يتمكن مانويل أكانجي وجيريمي دوكو من اللعب ضد برايتون بسبب مشاكل بدنية، وفقًا لتصريحات غوارديولا.
تنضم هذه الإصابات إلى القائمة الطويلة التي تضم رودري وأوسكار بوب، باستثناء كايل ووكر وكيفن دي بروين اللذان يعتبران في حالة بدنية مثالية بعد تعافيهما من إصابات سابقة.
أما آخر الأخبار، كشفت عن إصابة ماتيوس نونيز، لاعب السيتي الذي انسحب من المنتخب البرتغالي هذا الشهر بسبب إصابة تعرض لها أثناء اللعب مع ناديه، ما يجعله يغيب عن المباريات ضد بولندا وكرواتيا، وعلى صعيد آخر، أكانجي انسحب من المنتخب السويسري أيضًا بسبب إصابة في عضلة الفخذ.
مع كل هذه الإصابات، أصبح لدى مانشستر سيتي فقط ثمانية لاعبين في الخطوط الأمامية القادرين على المشاركة في المباريات خلال فترة التوقف الدولي، وهم: ريكو لويس، جوسكو غفارديول، ماتيو كوفاتشيتش، إلكاي غوندوغان، برناردو سيلفا، سافينيو، جيمس ميكاتي، وإيرلينغ هالاند.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
عبدالله عاشور محرر ومترجم مع موقع البوابة الإخباري منذ عام 2018، يعمل على نقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية العالمية والعربية، إلى جانب تسليط الضوء على أبرز اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان مثل مواعيد المباريات والتشكيلات والتوقعات، بالإضافة إلى كواليس سوق الانتقالات وغيرها.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مانشستر سیتی من المشارکة
إقرأ أيضاً:
ليفربول يقترب من «الرقم الصعب» لمانشستر سيتي في العقد الأخير!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة
اتّسع الفارق بين ليفربول وأرسنال، فوق قمة الدوري الإنجليزي، إلى «16 نقطة» لمصلحة «الريدز»، علماً بأن «المدفعجية» لعب مباراتين أقل، وتسير الأمور في «البريميرليج» هذا الموسم في اتجاه حسم ليفربول اللقب بسهولة، وربما بفارق ملحوظ من النقاط، لتستعيد البطولة المحلية ذكريات «محدودة»، لم تتكرر كثيراً خلال آخر 10 سنوات.
مانشستر سيتي، أبرز أبطال هذا العقد، بعدما سيطر على 60% من تلك الألقاب، كان صاحب أعلى فارق للنقاط بين البطل ووصيفه، خلال تلك السنوات الماضية، حيث شهد موسم 2017-2018 تتويج «السيتي» بفارق 19 نقطة عن «جاره»، مانشستر يونايتد، وقتما جمع «البلومون» 100 نقطة، وضعته فوق القمة التاريخية لقائمة الأبطال أصحاب أعلى رصيد نقطي، مقابل 81 نقطة لـ«الشياطين الحُمر».
وجاء في المرتبة الثانية فوز ليفربول بلقب نسخة 2019-2020، بفارق 18 نقطة عن «السيتي» نفسه، وكانت «كتيبة السماوي» حصدت «كأس البريميرليج» في موسم 2020-2021، بفارق 12 نقطة عن مانشستر يونايتد، وصيفه في ذلك الوقت أيضاً، واحتل تتويج ليستر سيتي «الاستثنائي» في موسم 2015-2016 المرتبة الرابعة، حيث تفوّق «الثعالب» على «الجانرز» وقتها بفارق 10 نقاط.
حصد تشيلسي لقبين خلال تلك الفترة بفارق متوسط من النقاط، بلغ 8 نقاط في المرة الأولى بموسم 2014-2015، متفوقاً على «السيتي» آنذاك، ثم عاد ليرفع الكأس في نسخة 2016-2017، بفارق 7 نقاط عن توتنهام.
وكان مانشستر سيتي «البطل الأوحد» في «المعارك النارية» خلال السنوات الأخيرة، حيث انتزع لقب الدوري مرتين بفارق نقطة فقط عن وصيفه، ليفربول، في موسمي 2018-2019 و2021-2022، بينما اقتنص البطولة في النسخة السابقة، 2023-2024 بفارق نقطتين عن أرسنال، الذي كان منافساً قوياً أيضاً في موسم 2022-2023، لكن «البلومون» حسمها بفارق 5 نقاط.