ضمن "بداية".. وكيل صحة بني سويف: إجراء 12 عملية جراحية للقضاء على قوائم الانتظار بالواسطي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الدكتورة سماح جاد وكيل وزارة الصحة ببني سويف، إجراء 12 عملية جراحية اليوم الاثنين 11نوفمبر 2024 بمستشفى الواسطى المركزي ضمن مبادرة الفريق الواحد، والتى أطلقتها مديرية الصحة للقضاء على قوائم الانتظار، في إطار المبادرة الرئاسة "بداية جديدة لبناء الإنسان" تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وتنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، والدكتور محمد هانئ غنيم محافظ بني سويف.
أوضحت وكيل وزارة الصحة، أن العمليات التي تم إجراؤها تنوعت ما بين عمليات الأنف والأذن والجراحات المختلفة والعظام والرمد، حيث أجري العمليات فريق من الأطباء المتميزين في تلك التخصصات، مؤكدة أن المبادرة تهدف إلى تكثيف العمل نحو القضاء على قوائم الانتظار الخاصة بالعمليات بمستشفيات الفشن المركزي والواسطى المركزي تحت إشراف ومتابعة فريق العلاجى من المديرية.
ووجهت الدكتورة وكيل الوزارة الشكر لإدارة المستشفى باشراف الدكتور كرم سعد مدير المستشفى والأطباء والمعاونين على ما بذلوه من جهود لخدمة المرضى، حيث أثنت على مجهودهم واستمرارهم بشكل جاد وذلك للقضاء التام علي قوائم الانتظار والنهوض بمستوي الخدمة المقدمه للمواطن داخل محافظة بني سويف
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القضاء على قوائم الانتظار بداية جديدة لبناء الإنسان مستشفى الواسطى المركزي وكيل وزارة الصحة ببني سويف بناء الإنسان بداية جديدة الانتظار قوائم الانتظار
إقرأ أيضاً:
جراحة تنتهي بكارثة.. استفاقت من عملية ففوجئت بفقدان جزء من جسدها
أصيبت عشرينية بصدمة كبيرة بعدما استفاقت من تخدير عملية جراحية خضعت لها، وأخبرها الأطباء بأنّهم استأصلوا زائدتها الدودية، رغم أنها لم تمنحهم إذناً مسبقاً للقيام بذلك.
وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، دخلت بيلا (23 عاماً) المستشفى لإجراء عملية لعلاج بطانة الرحم، وهي حالة مؤلمة تتسبب في نمو نسيج مشابه للبطانة الرحمية خارج الرحم.
واتخذت هذا القرار بعد معاناتها الطويلة مع الألم وفشل الأدوية في إزالة الأكياس، التي تشكّلت حول البطانة.
استأصولها وهي سليمة
عندما استيقظت من الجراحة، أخبرها الأطباء أنهم لم يكتفوا بإزالة الأورام، بل أزالوا أيضاً الزائدة الدودية كإجراء احترازي، حتى يمكن استبعاد التهاب الزائدة الدودية، إذا شعرت بأي ألم حوضي مستقبلاً.
وعبّرت عن استهجانها من قرار الأطباء رغم تأكيدهم أن المرض لم ينتشر إلى الزائدة الدودية وتشخيص حالتها المرضية بالمتوسطة وليس الخطيرة.
وروت تفاصيل قصتها في مقطع فيديو نشرته على تيك توك، وحظي بتفاعل واسع بين متابعيها.
ونشرت مقطعاً آخر سرعان ما حذفته لاحقاً، أعلنت فيه أنها وافقت على إجراء عملية جراحية لإزالة اللولب واستئصال بطانة الرحم، حيث عادةً ما يكون هذا إجراءً بالمنظار من خلال شق صغير ثم إدخال أنبوب في البطن مزوّد بكاميرا.
لكن عند استلام الأوراق الجراحية تبيّن أنها تتضمن موافقتها على إزالة الزائدة الدودية بالمنظار، فنفت أن تكون قد وقعت على أمر كذلك، فيما يتمسك الأطباء بأنهم حذروها من أن التهاب بطانة الرحم لديها يمكن أن ينتشر إلى الزائدة الدودية أو المثانة أو القولون، فوافقت.
وأثار منشورها تفاعلاً بين متابعيها، وشارك الكثيرون تجاربهم الشخصية حين خضعوا أيضاً لعملية استئصال الزائدة الدودية أثناء إجرائهم لعمليات جراحية أخرى، لكنهم أكدوا أن أطبائهم قد طلبوا موافقتهم أولاً.
الزائدة هل هي مفيدة؟
تعمل الزائدة الدودية كـ "احتياطي طبيعي" للبكتيريا الصحية بسبب قدرتها على التمدد إلى أجزاء مختلفة من الأمعاء، بحسب دراسة نقلت مضمونها الصحيفة البريطانية.
يُذكر أن عملية استئصال الزائدة الدودية تعتبر إجراءً بسيطاً، على الرغم من أنها قد تترافق مع بعض المخاطر مثل الكدمات، والنزيف، وتجلط الدم، وانسداد الأمعاء، والفتوق.