محافظ الحسكة يفتتح مدرسة خربة جاموس للتعليم الأساسي في ريف المدينة الشرقي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
الحسكة-سانا
افتتح محافظ الحسكة الدكتور لؤي صيوح مدرسة خربة جاموس المحدثة للتعليم الأساسي في ريف مدينة الحسكة الشرقي.
وأكد صيوح خلال الافتتاح العمل بالتوجهات الحكومية لتحسين الواقع الخدمي بشكل عام والتعليمي على وجه الخصوص، مشيراً إلى استمرار تقديم الخدمات للأهالي، وفق الإمكانات المتاحة والتوسعة بالمشاريع الخدمية.
من جانبها بينت مديرة التربية إلهام صورخان في تصريح لمراسل سانا أن مدرسة خربة جاموس تخدم نحو 30 قرية وتجمعاً سكانياً بريف المدينة الشرقي، وتستوعب 400 تلميذ بمرحلة التعليم الأساسي حلقة أولى.
وجاء افتتاح المدرسة خلال جولة لمحافظ الحسكة إلى الريف الشرقي بمشاركة أمين فرع الحسكة لحزب البعث العربي الاشتراكي المهندس تركي عزيز حسن ورئيس مجلس المحافظة المحامي عيد الصالح.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
برعاية محمد الشرقي .. انطلاق الدورة الـ 4 من مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة 21 نوفمبر
تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، تنطلق في الحادي والعشرين من شهر نوفمبر الجاري، فعاليات مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة بدورته الرابعة بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة وذلك بمقر بيت الفلسفة بالإمارة.
يُعد هذا الحدث الفلسفي من أبرز الفعاليات الفكرية في المنطقة ويشارك فيه سنويا نخبة من الفلاسفة البارزين من مختلف أنحاء العالم.
يحمل المؤتمر هذا العام عنوان “النقد الفلسفي“ ليكون أول مؤتمر من نوعه في العالم العربي يناقش هذا الإشكال الفلسفي العميق.
تهدف دورة هذا العام إلى دراسة مفهوم “النقد الفلسفي”، من خلال طرح مجموعة من التساؤلات والإشكاليات حوله، بدءا من تعريف هذا النوع من النقد، وسبل تطبيقه في مجالات متنوعة مثل الفلسفة، الأدب، والعلوم.
يتناول المؤتمر العلاقة بين النقد الفلسفي وواقعنا المعاش في عصر الثورة “التكنوإلكترونية”، وأثر هذا النقد في تطور الفكر المعاصر.
ويسعى المتحدثون من خلال هذا الحدث إلى تقديم رؤى نقدية بناءة جديدة حول دور الفلسفة في العصر الحديث ومناقشة مجموعة من الموضوعات المتنوعة، تشمل علاقة النقد الفلسفي بالتاريخ الفلسفي وتأثيره في النقد الأدبي والمعرفي والعلمي والتاريخي ومفاهيم مثل “نقد النقد” وتعليم التفكير النقدي، إلى جانب استكشاف جذور هذا النقد وربطه ببدايات التفلسف.
ويُتوقع أن تكون دورة المؤتمر لهذا العام منصة غنية للمفكرين والفلاسفة لتبادل الأفكار، وتوسيع آفاق النقاش، حول دور الفلسفة في تشكيل المستقبل.