ظهرت بخاتم خطوبتها المذهل.. كيت ميدلتون تثير اهتماما عالميا بعد فترة علاجها الكيماوي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أثارت الأميرة كيت ميدلتون، اهتمام الصحافة العالمية في أول ظهور رسمي لها على هامش فعاليات «يوم الذكرى» بلندن، عقب انتهاء فترة علاجها الكيماوي الوقائي للسرطان، الأمر الذي اعتبر بمثابة عودة تدريجية لـ«كيت» إلى حياتها الملكية.
وحضرت الأميرة مهرجان الذكرى الذي أقيم في الدوري الملكي البريطاني جنبًا إلى جنب مع كبار أفراد العائلة المالكة بما في ذلك زوجها الأمير ويليام ووالد زوجها الملك تشارلز الثالث، الذي يتلقى حاليًا العلاج من السرطان.
ونشر الحساب الرسمي للأمير ويليام وزوجته عبر منصة «إكس» مجموعة من الصور وأرفقها بالتعليق: «نجتمع معاً لتكريم شجاعة وتضحيات أولئك الذين خدموا ويواصلون خدمتهم في قواتنا المسلحة، دعونا نتوقف ونتأمل ونتذكّرهم دائماً. حتى لا ننسى».
وظهرت أميرة ويلز من على شرفة مبنى حكومي، وهي تعتمر قبعة سوداء وترتدي فستاناً قصيراً باللون الأسود على شكل سترة من الأعلى «Retro Coat» ومزيّناً بزهرة الخشخاش الحمراء، وهو التقليد الذي يلتزم به البريطانيون تكريماً لمن توفّوا في أي صراع.
وأكملت كيت إطلالتها بجوارب خفيفة، وانتعلت حذاء «Romy 100» باللون الأسود من «Jimmy Choo»، وحملت حقيبة مربعة صغيرة الحجم ومبطّنة من جلد الخراف من «Chanel».
ونسّقت كيت مع ملابسها مجموعة من المجوهرات الملكية البارزة، كان أهمها خاتم خطوبتها المذهل الذي عادت لارتدائه لأول مرة منذ أشهر من نزعه والظهور بدونه، وتزيّنت أيضاً بأقراط الأميرة ديانا المتدلية الماسية، وبقلادة من اللؤلؤ على شكل سلسلة عتيقة من مونيكا فينادير، بالإضافة إلى دبوس لذراع الأسطول الجوي الذي ترأسه.
وحضر حفل الذكرى أفراد العائلة المالكة، وفي مقدّمهم الملك تشارلز، في حين لم تتمكن زوجته الملكة كاميلا من الحضور لإصابتها بعدوى في الصدر، حيث أكد قصر بكنغهام أنها لن تحضر الفعاليات بناءً على نصيحة الأطباء للتعافي من العدوى، على أن تعود إلى أداء المهام العامة مطلع الأسبوع المقبل.
اقرأ أيضاًبرفقة الأمير وليام.. أول ظهور للأميرة كيت ميدلتون بعد إنهائها العلاج الكيميائي
بعد إصابة كيت ميدلتون بالمرض الخبيث.. طرق الوقاية من السرطان
اختفاء الأميرة كيت ميدلتون بعد عملية جراحية يثير الجدل.. ما القصة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيت ميدلتون كيت ميدلتون والامير ويليام من هي كيت ميدلتون مرض كيت ميدلتون مهرجان الذكرى كيت ميدلتون في المستشفى كيت ميدلتون وميغان ماركل كيت ميدلتون غيبوبة كيت ميدلتون في غيبوبة وفاة كيت ميدلتون لغز كيت ميدلتون ازياء كيت ميدلتون كيت ميدلتون 2024 کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
قبل 26 عاما قصف الناتو يوغوسلافيا السابقة.. صربيا تحيي الذكرى بحضور السفير الروسي
أحيت صربيا الذكرى السادسة والعشرين للحملة الجوية التي قادها حلف شمال الأطلسي (الناتو) ضد جمهورية يوغوسلافيا السابقة، حيث قامت السلطات بنشر أكاليل الزهور في مختلف أنحاء البلاد.
ووضع وزير الخارجية الصربي ماركو دوريتش، مع عدد من رجال الشرطة، والسفير الروسي لدى صربيا ألكسندر بوكان هارتشينكو، الورد على نصب تذكاري في حديقة بوسط بلغراد تخليدًا لذكرى الأطفال الذين لقوا حتفهم في الحملة التي استمرت 78 يومًا.
وقد خلفت الحملة الجوية إرثًا سياسيًا ثقيلا، إذ كانت السبب وراء سقوط الرئيس الصربي سولوبودان ميلوشيفيتش في أول الألفية، كما ساهمت في استقلال كوسوفو عن صربيا، ومهدت لتوتر طويل، وانقسام حاد على الصعيد الدولي.
وكان نائب رئيس وزراء صربيا ألكسندر فولين، في الذكرى الـ26 للحملة، قد أكد في حديثه لوكالة "سبوتنيك" أن بلاده لن تصبح عضوًا في حلف شمال الأطلسي أو منظمة الأمن الجماعي.
وفي 24 مارس/ آذار 1999، شن حلف الناتو غارات جوية ضد دولة صربيا وكوسوفو والجبل الأسود الاتحادية (يوغوسلافيا الاتحادية آنذاك)، بعد أن رفضت بلغراد التوقيع على اتفاق كوسوفو في رامبوييه الفرنسية.
وأصدر الحلف بيانًا قال فيه إنه "يجوز للأمين العام للناتو أن يأذن بشن غارات جوية ضد جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية" بغية إجبارها على التوصل إلى تسوية سياسية.
في ذلك الوقت، عارضت الصين وروسيا قصف يوغوسلافيا الاتحادية، مستخدمتين حق النقض (الفيتو)، لكن الحلف شرع في تنفيذ الغارات دون تفويض من مجلس الأمن.
واستمرت الغارات حتى 10 يونيو/ حزيران 1999، غداة التوصل إلى اتفاق في كومانوفو قضي بانسحاب القوات العسكرية وقوات الشرطة اليوغوسلافية من كوسوفو وإنشاء بعثة الأمم المتحدة للإدارة المؤقتة في الإقليم.
Relatedكوسوفو تحتفل باستقلالها الـ17 وسط تحديات سياسيةقلق صربي وغربي من قرار كوسوفو فرض استخدام اليورو على الأقلية الصربية في شمال البلادكوسوفو تحتفل بذكرى الاستقلال الـ 17 وسط تساؤلات حول المستقبل السياسيوتقول بلغراد إن هجمات الناتو أسفرت عن مقتل 2,500 شخص على الأقل، وأصابت 12,500 آخرين، فيما لا يزال عدد القتلى الدقيق غير معلوم.
وبعد انسحاب الشرطة والجيش من كوسوفو، نزحت عشرات الآلاف من العائلات الصربية، وظل الخلاف حول سيادة هذه المنطقة قائمًا لفترة طويلة.
في فبراير/ شباط 2008، أعلن برلمان كوسوفو الاستقلال عن صربيا من جانب واحد، بدعم من الغرب، واعترفت أكثر من مئة دولة عضو في الأمم المتحدة بسيادته، بينما لا تزال بلغراد تعتبره إقليمًا تابعًا لها.
وحتى الآن، لا تزال قوات الناتو حاضرة في كوسوفو، إذ يتدخلون لفض النزاعات بين قوات الأمن الكوسوفي والأقليات الصربية.
وفي أبريل/ نيسان 2013، توسطت بروكسل بين بلغراد وبريشتينا لتطبيع العلاقات بينهما، وقد رافقت هذه العملية توترات مستمرة بين الجانبين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نتنياهو دمية بيد قطر؟ هكذا يراه متظاهرون خارج محكمة مثل أمامها في تل أبيب فيينا تكشف النقاب عن حملة تضليل تقودها روسيا حول الحرب الأوكرانية البرلمان الصربي يتحول إلى ساحة معركة.. اشتباكات وقنابل دخانية تعطل الجلسة ضحاياصربياكوسوفوالولايات المتحدة الأمريكيةهجمات عسكريةحلف شمال الأطلسي- الناتو