جريدة الرؤية العمانية:
2025-04-09@10:16:38 GMT

مقترحات لتطوير السياحة في ظفار

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

مقترحات لتطوير السياحة في ظفار

 

علي بن حمد بن حمد البادي

إيماناً منِّا ومن مجموعة السياحة الداخلية بأهمية تطوير السياحة في محافظة ظفار، ارتأينا رفع بعض المُقترحات التي قد تُسهم في النهضة السياحية للمحافظة، وقد يستفيد منها بعض الجهات المعنية مثل وزارة التراث والسياحة ومكتب محافظ ظفار وغيرها من الجهات والمؤسسات ذات الصلة بالقطاع السياحي، ومنها الآتي:

إلزام ملاك محطات الوقود والاستراحات والمنشآت التجارية الواقعة على طريق أدم صلالة إنشاء مرافق خدمية متكاملة لخدمة مرتادي الطريق مثل (دورات المياه والمساجد وورش خدمة المركبات والمطاعم والاستراحات بنظام الساعات).

زيادة عدد محطات الوقود بحيث تكون بين كل محطة وأخرى 50 كم. تحسين ورفع كفاءة خدمات الاتصالات بطول الطريق . رفع كفاءة وتوسعة الطرق الرئيسة في ولاية صلالة خاصة، مع ضرورة زيادة حاراتها، وعمل جسور أو أنفاق للتقاطعات التي تشهد اختناقات وازدحام مروري باستمرار، فضلاً عن توسعة الطرق الجبلية وإيجاد حلول لمُعالجة الاختناقات المرورية . زيادة الشواخص واللوائح الإرشادية للمواقع السياحية . استكمال ربط المواقع السياحية من قبيل عين الكور بطرق مسفلتة مع مراعاة المحافظة على البيئة والطبيعة البكر في هذه المواقع الجميلة. رفع كفاءة طريق "صلالة رخويت- ضلكوت"، مع ضرورة وجود حواجز الحماية الخرسانية في الأماكن الخطرة منها تجنباً لسلامة مرتادي الطريق خاصة خلال موسم الخريف. تنظيم وضبط ومتابعة قطاع الفندقة والمنتجعات السياحية والنزل وقطاع إيجارات البيوت والنزل في المحافظة بالتنسيق مع الجهات المختصة تفادياً عن التلاعب في أسعار الإيجارات والقضاء على التجارة المستترة، والحد من استغلال السياح خاصة في موسم الخريف. تكثيف حملات متابعة ومراقبة وضبط المطاعم والمقاهي والأكشاك لتقديم جودة عالية وتطبيق أعلى معدلات اشتراطات سلامة الغذاء، مع تشجيعهم على عرض وتقديم المنتجات الوطنية وذلك تشجيعًا لمربي الماشية والدواجن والمزارعين والصيادين العمانيين مع الحفاظ على جودة المنتج. فتح المجال للباحثين عن عمل في محافظة ظفار لإقامة مشاريع صغيرة ومتوسطة مثل مخيمات ومنشآت إيوائية وخدمية بما فيها الإرشاد السياحي، مع ضرورة إعفائهم من الرسوم المقررة خلال السنوات الأولى لدعمهم وتشجعهم على استدامة مشاريعهم.

ومن بين المقترحات كذلك: طرح مواقع وفرص استثمارية لأبناء المحافظة ولمن يرغب من المحافظات الأخرى لإقامة مشاريع سياحية من قبيل الفنادق العالمية والمنشآت السياحية المتكاملة وغيرها بما يُسهم في ردم الفجوة بين العرض والطلب مع ضرورة تسهيل وتبسيط وسرعة تخليص معاملاتهم. وتسهيل وسرعة تمويل المشاريع السياحية المعنية بالمواطنين من قبل المؤسسات المصرفية والتمويلية.

ونرجو كذلك نشر ثقافة استخدام التطبيقات والتقنيات الحديثة المتطورة في ترويج وتسويق وحجز المواقع السياحية عبر الشبكات المتاحة.

وعلى الجهات المعنية تطوير شبكة ووسائل المواصلات بالمحافظة بما يتناسب ومتطلبات كل مرحلة وربطها بالمواقع السياحية الرئيسة بغية المساهمة في تقليل الاختناقات المرورية، مع إيجاد طرق مبتكرة لتأجير السيارات وتنظيم سوق سيارات الأجرة، فضلا عن زيادة شبكة الحافلات من جميع محافظات السلطنة، والعمل على تنظيم هذا القطاع من قبل الوحدة ذات الصلة.

وكذلك التنسيق مع شركات الطيران المحلي لزيادة الرحلات الداخلية مع ضرورة إعادة النظر في أسعار تذاكر السفر المحلية، مع تحفيز وتشجيع شركات الطيران الدولية لفتح خطوط ملاحية مباشرة للمحافظة لتشجيع السياحة فيها. والاستعانة بالفنادق العالمية العائمة "الكروز" بغية المساهمة في إيجاد حلول لأزمة السكن خلال الموسم.

ومن بين المقترحات: إيجاد وسائل جذب سياحي مكملة للطبيعة وللطقس والتضاريس المميزة الذي يمتاز بها مناخ المحافظة خلال فصل الخريف من قبيل العمل على تنشيط السياحة الجيولوجية والأحيائية والشاطئية والتراثية، خلال بقية الفصول.

وأيضًا الاهتمام بالسياحة الصحراوية خلال فصل الشتاء عبر إقامة مخيمات إيوائية في البيئات الصحراوية تكون مصحوبة ببعض الفعاليات والأنشطة ذات الصلة بالحياة البدوية للسكان المحليين مثل ولاية ثمريت.

والاهتمام بالسياحة البحرية خاصة في المواسم التي يحبذ فيها ذلك من قبيل سياحة الغوص لمشاهدة مكنونات شواطئ بحر العرب والعمل على استثمار جزر الحلانيات سياحياً كونها تعد من أفضل البيئات لهواة السياحة البحرية.

واستقطاب شركات عالمية للمساهمة في تصميم وإنشاء مرافق فندقية وسياحية وأن لا يقتصر أو يحصر تصميمها أو تنفيذها على الشركات وعلى الاستشاريين المحليين.

والعمل على إضافة مواقف سيارات تزامنًا مع زيادة الحركة السياحية مع ضرورة الاستغلال الأمثل والمبتكر لمساحات المواقف بحيث تكون مواقف ذات طوابق علوية أو أرضية، خاصة في المواقع السياحية التي تزدحم فيها الحركة المرورية مثل دربات ومواقع العيون والمغسيل وغيرها،مع عدم المساس بالبيئة أو الطبيعة.

ضرورة ترميم الموقع الأثري الكائن في المغسيل "الكهف" ليكون إضافة قيمة للمتنزه، بحيث يكون بحلة أكثر جمالية لاستقطاب أفواج سياحية أكثر، مع إعادة النظر في طرح مناقصة لاستثمار الشريط الساحلي لشاطئ المغسيل مع ضرورة زيادة مضلات وجلسات لمرتاديه ومرافق خدمية أخرى.

ضرورة حث أصحاب العقارات والممتلكات في ولايات المحافظة على المحافظة بجمالية ونظافة واجهات منازلهم وممتلكاتهم خاصة تلك الواقعة على الطرق العامة وإزالة المشوهات وإعادة طلائها قدر الإمكان، مع ضرورة المداومة على النظافة العامة أمام المنازل والعقارات العامة والممتلكات مع المتابعة الحثيثة الدائمة من بلديات ولايات المحافظة.

وترميم المباني التراثية وإزالة المتهدم منها إن تعذر إعادة بنائها أو ترميمها على النحو الذي كانت عليه لتكون واجهة سياحية مرموقة.

نقل المناطق الصناعية الحالية بحيث تكون بعيدة عن مركز المدينة والمخططات السكنية والتجارية والترفيهية وإعادة تخطيط المدن لتصبح أكثر حضارية وآمنة وبعيدة عن التلوث البيئي. وتشجيع ودعم الأسر المنتجة للصناعات الحرفية التي تستهوي وتستقطب السياح وإيجاد منافذ تسويقية لهذه المنتجات.

وإيجاد سبل جديدة ومتطورة ومتجددة قد تسهم في تعظيم إسهام النشاط السياحي بالمحافظة في الاقتصاد الوطني مع الأخذ بأفكار الشباب ودعم مشاريعهم التي تسهم في زيادة وتطوير الحركة السياحية بالمحافظة.

وختامًا.. هذا ما ارتأينا تسليط الضوء عليه إسهامًا ومشاركة من مجموعة السياحة الداخلية ببعض المقترحات التي قد تمثل إضافة قيّمة لدى المعنيين وأكثر فائدة من العمل بها؛ لتصبح ظفار أجمل وأبهى وأرحب دائمًا، وتصبح وجهة سياحية عالمية تهفو إليها أفئدة وعقول جميع السياح من أنحاء العالم، وتكون رافدًا كبيرًا للاقتصاد الوطني.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

تحليل أمريكي: ما أبرز التحديات التي ستواجه ترامب بشأن القضاء على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)

سلط مركز أبحاث أمريكي الضوء على أبرز التحديات التي تواجه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن القضاء على جماعة الحوثي في اليمن التي تشن هجمات على سفن الشحن والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر.

 

وقال مركز "المجلس الأطلسي" في تحليل للباحث إميلي ميليكين وترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقول إن إدارته ستضمن "القضاء التام" على الحوثيين في اليمن، وهو يُعزز قوته العسكرية لإثبات ذلك.

 

وأضاف "قد أمضى ترامب الأشهر الأولى من ولايته الثانية في تصعيد الضربات العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين ردًا على هجماتهم على سفن الشحن الدولية في البحر الأحمر. وقد ألحقت الحملة العسكرية الأمريكية المتجددة أضرارًا جسيمة حتى الآن، حيث قُتل ما لا يقل عن 57 شخصًا، بينهم مسلحون حوثيون ومدنيون يمنيون. كما استهدفت الحملة مخازن أسلحة وطائرات مسيرة ومنشآت تخزين صواريخ في محاولة لإضعاف قدرة الحوثيين على ضرب طرق التجارة في البحر الأحمر.

وحسب التحليل فإنه مع الخسائر المتتالية الأخيرة لقيادات وكلاء إيران الآخرين، قد يبدو زوال الحوثيين أمرًا محسومًا. إلا أن هذا الافتراض يُقلل من شأن قدرة الحوثيين على الصمود، وقدرتهم على التكيف الاستراتيجي، ونفوذهم المتجذر في اليمن.

 

"تتطلب تحديات استهداف المتمردين اعتراف إدارة ترامب بأن النهج العسكري البحت لن يحقق هدف واشنطن المتمثل في "الإبادة الكاملة". وفق التحليل.

 

ودعا المجلس الأطلسي إدارة ترامب إلى اتباع استراتيجية متعددة الجوانب، تجمع بين زيادة العمليات الاستخباراتية على الأرض، وتكثيف عمليات الاعتراض البحري، ودبلوماسية إقليمية فعّالة للضغط على الجهات الخارجية، وخاصة روسيا والصين، لمنعها من تعزيز قدرات الجماعة من خلال حوافز اقتصادية مثل تخفيف العقوبات أو التهديد بزيادة الرسوم الجمركية.

 

صمود الحوثيين

 

يضيف التحليل "على الرغم من التدخل العسكري القوي للتحالف الدولي بقيادة السعودية ضد الجماعة منذ استيلائهم على العاصمة صنعاء عام 2014، حافظ الحوثيون على سيطرتهم في اليمن ووسّعوها. وقد تطورت الجماعة المتمردة الصغيرة إلى قوة عسكرية هائلة، مع دعم دولي ناشئ يُمكّنها من توسيع نطاق تهديداتها البحرية".

 

وأشار إلى أن أحد أكبر التحديات في القضاء على الحوثيين يكمن في تحييد قيادتهم، وخاصة زعيمهم الكاريزماتي عبد الملك الحوثي، الذي لعب دورًا حيويًا في التنظيم منذ توليه قيادته عام 2004.

 

وقال "على عكس المنظمات الأخرى المدعومة من إيران، يتمتع الحوثيون بهيكلية وراثية، ويتمركزون بشكل كبير حول الحوثي وعائلته. ستُشكّل خسارة الحوثي ضربة قوية للتنظيم، لا سيما وأن عدم وجود خليفة واضح سيعني على الأرجح أن الجماعة ستحتاج إلى التركيز على إخماد التنافسات الداخلية بدلاً من العمليات. لكن القضاء على الحوثي سيكون مهمة شاقة".

 

ثغرات في الاستراتيجية الأمريكية

 

ورجح أن تُعيق محدودية المعلومات الاستخبارية الميدانية في اليمن قدرة الولايات المتحدة على تتبع الحوثيين. وقد تكرر هذا الواقع في أوائل العام الماضي عندما واجهت الولايات المتحدة صعوبة في تقييم نجاح عملياتها وترسانة الجماعة الكاملة بسبب نقص المعلومات الاستخبارية. فبدون وجود موثوق أو شبكة مخبرين، سيُشكل استهداف قائدٍ مُخبأٍ جيدًا تحديًا.

 

وأوضح أن مكافحة رسائل الحوثيين المتعلقة بالحملة العسكرية تتطلب نهجًا دقيقًا: فقد استغل المتمردون الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية والإصابات المدنية الناجمة عن الغارات الجوية لدعايتهم الخاصة.

 

لمنع الحوثيين من الظهور مجددًا -يقول المجلس الأطلسي في تحليله- سيتعين على الولايات المتحدة قطع سبل إعادة إمداد الجماعة، وخاصةً من شركائها الدوليين. وقد اتسمت الجهود المبذولة لقطع إمدادات الأسلحة من طهران، الداعم الرئيسي للحوثيين، بالتذبذب. ونتيجة لعوامل مثل تحول الأولويات الإقليمية والرغبة في تجنب التصعيد مع إيران، فإن الجهود البحرية الأميركية للاستيلاء على شحنات الأسلحة الإيرانية الموجهة إلى الجماعة كانت تتدفق وتتراجع في السنوات الأخيرة.

 

وزاد "تصعب المساعي الإيرانية لتجنب الكشف عبر أساليب مثل استخدام قوارب التمويه، ونقل الأسلحة في البحر، وتمويه الشحنات على أنها قوارب صيد أو إخفاؤها على متن سفن شحن مدنية. في الواقع، لم يُعترض سوى ما يُقدّر بعشرين سفينة تهريب إيرانية بين عامي 2015 و2024.

 

واسترسل "لقطع الطريق بشكل مستدام على الشحنات الإيرانية، ستحتاج الولايات المتحدة إلى زيادة دورياتها البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، مع العمل في الوقت نفسه على التعاون مع حلفائها في الخليج لتضييق الخناق على طرق التهريب وتزويد خفر السواحل اليمني بتقنيات رادار مُتطورة وزوارق دورية تُمكّنه من أن يكون أكثر فعالية على المدى الطويل".

 

المشهد المتطور

 

وأفاد "حتى لو تمكنت الولايات المتحدة من قطع شحنات إيران عن الجماعة المتمردة، فإن الحوثيين يسعون إلى تنويع شركائهم خارج إيران وشبكتها من الحلفاء والوكلاء المتراجعين في المنطقة".

 

على سبيل المثال، تشير تقارير من أغسطس/آب إلى أن ضباطًا من المخابرات العسكرية الروسية يعملون الآن في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، ويقدمون لهم مساعدة تقنية مهمة. وهناك أيضًا مزاعم ببيع أسلحة روسية صغيرة بقيمة عشرة ملايين دولار للحوثيين، ومزاعم موثوقة بأن موسكو زودت الجماعة ببيانات استهداف لعملياتهم البحرية، وتدرس بيعهم صواريخ متطورة مضادة للسفن.

 

وأكد التحليل أن توسيع العلاقات بين الحوثيين وبكين قد يسمح لهم بإعادة بناء صفوفهم. على سبيل المثال، تزعم مصادر استخباراتية أمريكية أن الصين تزود المتمردين بمكونات ومعدات توجيه متطورة لأسلحتهم مقابل منح السفن التي ترفع العلم الصيني العاملة في البحر الأحمر حصانة.

 

وقال "نظراً لقدرة الحوثيين الواضحة على الصمود، يتطلب هذا توسيع اتفاقيات تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الحلفاء الإقليميين، ونشر تقنيات مراقبة متطورة لتتبع شحنات الأسلحة غير المشروعة، والعمل بشكل وثيق مع الشركاء الخليجيين لتعزيز الأمن البحري".

 

وحث واشنطن على إعطاء الأولوية لتعزيز الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، والمعروفة أيضاً باسم مجلس القيادة الرئاسي، عسكرياً ومن خلال مشاريع من شأنها تحسين حوكمتها واستقرارها الاقتصادي. يمكن أن تشمل هذه الجهود تأمين شراكات لتنشيط إنتاج وتوزيع النفط والغاز في اليمن، بالإضافة إلى الخبرة الفنية لتحسين الإدارة المالية للمجلس ومساءلة القطاع العام. هذا، إلى جانب التدريب الأمني ​​للقوات التابعة للمجلس، مثل خفر السواحل اليمني، من شأنه أن يساعد المجلس على إنشاء بديل موثوق لحكم الحوثيين، مع تعزيز هياكل الحكم المحلي والتحالفات القبلية التي يمكن أن تقوض قاعدة دعم الحوثيين من الداخل.

 

وقال إن العمل العسكري قد يُضعف المتمردين اليمنيين على المدى القصير، فإن إضعاف الجماعة فعليًا والقضاء عليها في نهاية المطاف يتطلب من المجلس الرئاسي اليمني أن يحكم بفعالية، وأن يستعيد شرعيته، وأن يقدم بديلًا عمليًا لليمنيين الخاضعين حاليًا لسيطرة الحوثيين.

 

وأردف "يجب على إدارة ترامب أن تضع هذه الغايات في اعتبارها عند صياغة استراتيجيتها تجاه الحوثيين".


مقالات مشابهة

  • تحليل أمريكي: ما أبرز التحديات التي ستواجه ترامب بشأن القضاء على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • الخيالة خرجوا عن المسار.. توجيه من السياحة بشأن التشغيل التجريبي لتطوير الأهرامات
  • الغرف السياحية: جولة الرئيس الفرنسي بشوارع القاهرة تؤكد أن الشعب المصري مضياف
  • «الغرف السياحية»: زيادة الرئيس الفرنسي لخان الخليلي و المتحف الكبير دعاية قوية للسياحة المصرية
  • مرزوكة تستعد لمرحلة ما بعد الذروة: السياحة الاستشفائية تفتح آفاقًا جديدة لصيف نشِط
  • لجاذب السياحة.. الحكومة اوضع رؤية متكاملة لتطوير منطقة وسط البلد
  • "تعليم بورسعيد" يستنفر جهوده لتطوير المنظومة التعليمية في اجتماع موسع مع القيادات
  • صور- هشام طلعت مصطفى يقدم مقترحات لتطوير مربع الوزارات في اجتماع حكومي
  • محافظ الفيوم يؤكد ضرورة التزام جميع اللجان المشكلة لاستغلال أراضي أملاك الدولة المستردة
  • محافظ طرطوس يلتقي فريق من لجنة تقصي الحقائق بالأحداث التي شهدتها المحافظة مؤخراً