وزيرا الخارجية السعودي والسوداني يبحثان الموضوعات المدرجة على القمة العربية الإسلامية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
التقى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله اليوم، نظيره السوداني علي يوسف الشريف، وذلك على هامش القمة العربية والإسلامية غير العادية.
وحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، جرى خلال اللقاء بحث مستجدات الأوضاع في السودان، والموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة، والمستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتنطلق اليوم الاثنين، قمة المتابعة العربية الإسلامية المشتركة وذلك بالمملكة العربية السعودية، لبحث استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية ولبنان، وتطورات الأوضاع الراهنة في المنطقة.
وبدأ منذ أمس الأحد، توافد القادة ورؤساء وفود الدول المشاركة في القمة العربية - الإسلامية غير العادية الوصول ومرافقوهم إلى الرياض؛ لبحث “استمرار العدوان الإسرائيلي” على الأراضي الفلسطينية ولبنان، وتطورات الأوضاع بالمنطقة.
ومن المقرر أن يتم توحيدِ المواقف والضغط على المجتمع ِ الدولي للتحرك بجدية لإيقاف هذه الاعتداءات وإيجادِ حلول تضمن الاستقرار والسلام في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السودان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان
إقرأ أيضاً:
محمد بن سلمان ورئيس الحكومة العراقي يبحثان التطورات الإقليمية
التقى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، محمد شياع السوداني، رئيس مجلس الوزراء العراقي، أمس (الأربعاء)، في المخيم الشتوي بمحافظة العلا (شمال غربي السعودية)، لبحث تطورات الأوضاع الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها بما يحقق الأمن والاستقرار، واستعرضا أوجه العلاقات بين البلدين، والسبل الكفيلة بتعزيزها.
وأكد المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي، في بيان، أنه جرى خلال اللقاء «بحث تطورات الأوضاع في المنطقة، وأهمية الاتفاق على التنسيق المشترك بشأن تداعيات الأحداث في سوريا». وأكد السوداني «حرص العراق على وحدة الأراضي السورية وعدم التدخل في الشأن الداخلي السوري، واحترام الإرادة الحرّة للسوريين، وضمان مشاركة جميع مكونات الشعب السوري في إدارة البلاد».
الأوضاع في غزّةوتابع البيان العراقي أن «اللقاء تطرق أيضاً إلى الأوضاع في غزّة، واستمرار إسرائيل في العدوان ضد الفلسطينيين، وأهمية تكثيف الجهود الدولية من أجل إيقاف فوري للحرب، وكذلك التأكيد على تثبيت وقف إطلاق النار في لبنان، وبذل الجهود من أجل الالتزام بما تم الاتفاق عليه».