الليلة.. محمد التاجي ضيف "واحد من الناس" على الحياة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
في حلقة فنية خاصة من برنامج "واحد من الناس" في العاشرة مساء اليوم، يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي الفنان محمد التاجي .
ويكشف خلال الحلقة أسرار وكواليس خاصة تذاع لأول مرة عن مسيرته الفنية ، وأسباب تصريحاته أكثر من مرة وتفكيره في الاعتزال، وعلاقته بالنجم الراحل نور الشريف وأنه أصبح يتيم بعد وفاته، وأزمته مع الزعيم عادل إمام بعد الأنباء التي ترددت عن رفضه الدور بفيلم " عمارة يعقوبيان" .
كما يكشف عن الأزمة التي تعرض لها بعد ان كان مشاركاً بمسلسل "أبو العروسة " وتم إبلاغه بالاستغناء عنه قبل التصوير بيوم واحد بعد ما مضي على الدور وجهز الشخصية وذهب الدور للفنان أحمد صيام، وأيضاً واقعة أخرى بأحد المسلسلات مما أدى إلى إصابته باكتئاب شديد.
كما يتحدث عن خلافه مع المنتج أحمد السبكي بفيلم سواق الهانم، وعن إصابته بالكورونا، وهل هناك أدوار ندم على تقديمها، وعن مسيرته الفنية علي خشبة المسرح، ورسالته إلى الفنان محمد رمضان ونصيحته له بأن يقرأ التاريخ وأن التاريخ أهم من الفلوس ورد رمضان عليه:" لو خيرونى بين الفلوس والتاريخ هختار الفلوس وابقى أخد دروس تاريخ على حسابي)، وهل غضب من رده.
وأيضا خلافه مع أسامة أنور عكاشة بسبب إنقاص وزنه، واتهاماته للقائمين علي ادارة المهرجانات الفنية بالشللية. كما يتحدث عن مشواره الفني الممتد لأربعين سنة ، وأيضاً عن جده الفنان عبد الوارث، وعلاقته به ومدي تأثره به ، وعن قدرته على الطهي، يذاع برنامج واحد من الناس في العاشرة مساء اليوم على شاشة الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد التاجي الفنان محمد التاجي عمرو الليثي برنامج واحد من الناس الفن
إقرأ أيضاً:
القصة وراء اللوحة الفنية المعلقة في مكتب ولي العهد
الرياض
يواصل صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس الوزراء، دعمه للفن والثقافة، تجسيدًا لرؤيته في إبراز المواهب الوطنية وتعزيز الهوية الفنية السعودية.
وفي أحدث ظهور لمكتبه خلال استقبال السفراء المعينين حديثًا، لفتت الأنظار لوحة فنية تحمل توقيع الفنان التشكيلي والخطاط محمد العجلان، الذي نجح في توظيف الحرف العربي كعنصر بصري رئيسي بأسلوب فني يعكس فلسفته الخاصة.
ويؤكد العجلان، في حديثه لـ”العربية”، أن الحرف العربي ليس مجرد وسيلة للكتابة، بل هو عالم متكامل من الجماليات والتعبيرات، قائلاً: “أستلهم كل شيء، جمادًا كان أو حيًا، بالحرف الذي يحمل كل شيء وأحمله عن ظهر قلب”.
وهذه الفلسفة انعكست بوضوح في لوحته التي بدأت رحلتها في عام 2019، لتكون شاهدًا على رحلة إبداعية مستمرة لا تُقاس بالزمن، كما يصفها العجلان.
ويسعى العجلان إلى تأسيس مدرسة فنية خاصة به، تدمج بين الفن التشكيلي والخط العربي بأسلوب معاصر يواكب التحولات الفنية، معتبراً أن رسالته الدائمة تتمثل في إعادة إحياء اللغة العربية بصريًا، ليقول في هذا السياق: “رسالتي الفنية هي تذوق اللغة العربية والحرف العربي بجميع نغماته”، مشيرًا إلى أن تعليق لوحته في مكتب ولي العهد يعد شرفًا كبيرًا له، حيث يعكس تقدير القيادة للفن والمبدعين في المملكة.
من جانبه، يرى الناقد التشكيلي الدكتور حكيم عباس أن محمد العجلان يُعد من الأسماء البارزة في الساحة الفنية المحلية، ويصفه بأنه فنان ناضج في رؤيته ومتفرغ بالكامل للفن، مما جعله مصدر إلهام للعديد من الفنانين السعوديين الصاعدين.
وأضاف عباس أن أعمال العجلان لا تنتمي إلى مدرسة تشكيلية محددة وفق القواعد الأكاديمية، بل تجمع بين عدة أساليب، إذ يجد بعض النقاد أنها تندرج ضمن فن الحروفية، بينما يصنفها آخرون ضمن الفن التعبيري أو التجريد المطلق، موضحًا أن أسلوب العجلان يجمع بين التجريد الديناميكي للحرف العربي والتداخلات اللونية التي تمنح لوحاته طابعًا فريدًا.
يُذكر أن محمد العجلان بدأ رحلته الفنية منذ عقود، حيث أقام معرضه الشخصي الأول عام 1416هـ تحت عنوان “السبع معلقات ومعلقة الخط العربي”، ثم قدم معرضه الثاني عام 1435هـ بعنوان “والهوى حرف مجيد”، لتتوالى معارضه التي لاقت اهتمامًا واسعًا من النقاد والمختصين في الفنون التشكيلية والخط العربي على مستوى المملكة والوطن العربي.
إقرأ أيضًا
صدور أمرٍ سامٍ بإعادة تشكيل مجلس إدارة المركز السعودي للتحكيم التجاري