بسبب الاعتداء على حكم.. حبس رئيس نادي أنقرة جوجو التركي السابق
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
صدر حكم قضائي بالسجن ضد الرئيس السابق لنادي أنقرة جوجو التركي لكرة القدم بتهمة الاعتداء على حكم في ديسمبر الماضي.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية، اليوم الإثنين، أن المحكمة أصدرت حكما بالسجن ثلاث سنوات وسبعة أشهر على فاروق كوكا بتهمة الاعتداء الجسدي المتعمد.
كما حكم على فاروق كوكا بالسجن لمدة ستة أشهر بتهمة التهديد، إضافة إلى السجن لمدة خمسة أشهر أخرى مع إيقاف التنفيذ لارتكابه جريمة أخرى.
وعوقب بالسجن أيضا ثلاثة أشخاص آخرين متورطين في واقعة الاعتداء على الحكم.
وقام رئيس نادي أنقرة جوجو بالاعتداء على الحكم أوموت ميلر باللكمات في وجهه وذلك بعد انتهاء مباراة الفريق أمام ريزيسبور في ديسمبر 2023.
واعتدى آخرون على الحكم التركي بعد سقوطه على الأرض، وذلك وسط أحداث شغب غضبا من تسجيل ريزيسبور هدف التعادل 1 / 1 في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع.
وقرر الاتحاد التركي لكرة القدم حينها إيقاف بطولة الدوري، وعاقب كوكا بالإيقاف مدى الحياة، قبل أن يتقدم رئيس النادي بالاستقالة من منصبه في وقت لاحق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس نادي أنقرة جوجو التركي الاعتداء على
إقرأ أيضاً:
بشكل مؤقت.. اعتزال مدرب البرازيل السابق كرة القدم
قرر تيتي، المدير الفني السابق لمنتخب البرازيل، الابتعاد عن التدريب في كرة القدم بشكل مؤقت، بعد تدهور حالته الصحية.
ودخل المدرب البالغ من العمر 63 عامًا، والذي قاد البرازيل للفوز بلقب كوبا أمريكا 2019، المستشفى؛ بسبب مشكلة في القلب في أغسطس الماضي، وأُقيل من تدريب فلامنجو في الشهر التالي، وارتبط اسمه مؤخرًا بتدريب كورينثيانز.
وقال تيتي في بيان نشره ابنه ماتيوس باتشي على حسابه على إنستجرام: "أدركت أن هناك أوقاتًا يجب أن أفهم فيها أنني، كإنسان، قد أكون ضعيفًا، والاعتراف بذلك سيزيدني قوةً بالتأكيد".
وأضاف: "أنا شغوف بما أفعله، وسأظل كذلك، ولكن بعد التحدث مع عائلتي وملاحظة الإشارات التي يُرسلها جسدي، قررتُ أن أفضل ما أفعله الآن هو أخذ استراحة من مسيرتي المهنية لأهتم بنفسي لأطول فترة ممكنة".
واتم: "كما أصبح معلومًا، كان هناك نقاش جارٍ مع كورينثيانز، ولكن سيتعين إيقافه بقرار صعب ولكنه ضرور".
وسبق لتيتي، الذي استقال من تدريب البرازيل بعد خروجها من ربع نهائي كأس العالم 2022، أن درب عددًا من الأندية البرازيلية، بما في ذلك جريميو وأتلتيكو مينيرو وبالميراس.