تحذير رسمي .. مادة بـ حقنة البرد المنتشرة بالصيدليات تسبب الموت
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
حذرت وزارة الصحة في الآونة الأخيرة، بشأن "حقنة البرد"، والتي يستخدمها بعض الناس لعلاج نزلات البرد بسرعة.
و تحتوي هذه الحقنة على مزيج من المضادات الحيوية والكورتيزون ومسكنات الألم، وهي ليست علاجًا آمنًا لنزلات البرد وكان قد حذر الدكتور امجد الحداد رئيس قسم الحساسية بالمثل واللقاح لأن حقنة البرد تؤدي إلي الوفاة
إليك بعض الأمور التي يجب معرفتها عن هذه الحقنة:
1.
2. التأثيرات الجانبية للكورتيزون: الكورتيزون قد يكون فعالاً في تقليل الالتهابات، لكنه يأتي بمخاطر، خاصةً عند استخدامه دون وصفة طبية.
من بين الآثار الجانبية التي قد يسببها ارتفاع ضغط الدم، واحتباس السوائل، وضعف المناعة
3. المسكنات: بالرغم من أن المسكنات تخفف الألم، فإن الإفراط في استخدامها قد يؤدي إلى أضرار صحية، مثل مشاكل في الجهاز الهضمي والكبد والكلى.
4. خطر الجرعات المركبة: الخلط بين هذه الأدوية في حقنة واحدة قد يكون له آثار تفاعلية خطيرة، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة.
البدائل الصحية: من الأفضل استشارة الطبيب عند الإصابة بنزلة برد لتحديد العلاج المناسب. غالبًا يكون العلاج بالراحة، وتناول السوائل الدافئة، وخافضات الحرارة كافياً للتعافي دون الحاجة إلى استخدام حقن مركبة.
الخلاصة: تجنب استخدام حقنة البرد دون استشارة طبية، واطلب النصيحة من مختص في حال شعرت بأعراض نزلات البرد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حقنة البرد
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية..لم يشهد العالم فوضى ووحشية مثل المنتشرة حاليا بسبب أمريكا
قال زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون إن المجتمع الدولي يشهد الآن الفترة الأكثر عنفًا وفوضى منذ الحرب العالمية الثانية بسبب ما تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية من تصرفات غير مسؤولة.
ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن زعيم كوريا الشمالية قوله "الآن يمكننا أن نرى العالم الأكثر فوضوية وعنفا منذ الحرب العالمية الثانية".
وأوضح كيم جونج أون": أن الحيل الشريرة الخبيثة للولايات المتحدة لتثبيت هيمنتها، وما تصنعه من الخلافات قد تجاوزت "نقطة الانفجار الحرجة" وتصاعدت إلى "حروب ظالمة ورهيبة" و"واحداث كارثية".
وقال زعيم كوريا الشمالية، في افتتاح معرض للأسلحة في بيونج يانج يعرض أمثلة على "الأسلحة الاستراتيجية والتكتيكية التي جذبت انتباه العالم": "إن الواقع اليوم هو أنه كما حدث قبل ما يقرب من 100 عام عندما اتحدت الفاشية في أوروبا وآسيا لتقويض النظام العالمي، فإن القوى الرجعية في الغرب والشرق تحت قيادة الإمبريالية الأمريكية تحاول إقامة نظام استبدادي وجشع في العالم".. بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الروسية تاس.