باحث سياسي: المصريون يرفضون التصالح مع أهل الشر والدم
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
قال ماهر فرغلي الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، إنّ الشعب المصري يرفض بشكل كامل عودة الإخوان أو التصالح مع أهل الشر والدم، وهو الخيار الذي أيّدته الدولة، إما برفض أو عد الرد على مبادرات المصالحة والمراجعة التي طلبتها جماعة الإخوان الإرهابية من خلال حلفائها.
عودة الإخوانوأوضح «فرغلي» لـ«الوطن»، أنّ بعض أذناب الإخوان تحدثوا خلال الشهرين الماضيين عن موضوع المصالحة، والدولة المصرية قابلت ذلك بالصمت وكأن شيئا لم يعرض.
وأشار الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، إلى أنّ جماعة الإخوان من خلال حملاتها الإعلامية تستهدف السيطرة على الرأي العام وتوجيهه وفق المخططات، وحاليا عاد الإخوان للعمل بالخطة التي فشلت وهي الإرباك والإنهاك، ووجدنا خلال الشهر الجاري هجمة قوية وكبيرة جدا، وكل يوم نرى مقطع فيديو جديد على السوشيال ميديا، ويتم تداولها من خلال صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، والإخوان بشكل عام عبارة عن خلايا وأجنحة وليست شخص أو فرد بعينه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عودة الإخوان باحث في الحركات الإسلامية الإخوان مبادرات المصالحة جماعة الإخوان
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: وقف إطلاق النار بغزة على رأس مناقشات ترامب ونتنياهو
قال زهير الشاعر، كاتب وباحث سياسي، إنه من المتوقع أن يبحث رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارة الأول إلى الولايات المتحدة، عدة ملفات على رأسها وقف إطلاق النار في قطاع غزة وسبل تعزيز واستدامة هذا الأمر، خاصة أن هناك مؤشرات جرى الإعلان عنها صباح اليوم من مكتب نتنياهو بأن هناك وفد إسرائيلي سوف يتوجه للدوحة لاستكمال هذه المباحثات للبدء في المرحلة الثانية.
ملف علمية تبادل الأسرى والمحتجزينوأضاف «الشاعر»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «الزيارة سوف تتناول الحديث عن عملية تبادل الأسرى والمحتجزين لدى الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، فهذا الملف يهم الولايات المتحدة الأمريكية وتحرص على إخراج جميع الرهائن والمحتجزين في قطاع غزة».
ملف التطبيعويرى، أن ملف عملية التطبيع سوف يكون مطروحا على طاولة النقاش بين نتنياهو وترامب في لقاء اليوم، مشيرا إلى أن الملف الإيراني ضمن الملفات التي سوف تتناولها المباحثات، وسوف يحاول نتنياهو تضخيم هذا الملف من أجل الحصول على أكبر قدر من المزايا.