ثنائي سعودي يتنافس على ضم طارق حامد من الاتحاد
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يقترب النجم الدولي المصري طارق حامد لاعب نادي الاتحاد السعودي من الرحيل عن صفوف العميد، في الميركاتو الصيفي الحالي 2023، بسبب كثرة اللاعبين الأجانب في صفوف النمور.
اقرأ ايضًا ..
حكم مباراة السد القطري وأم صلال في دوري نجوم قطر هالاند يقود تشكيل مانشستر سيتي المتوقع أمام إشبيلية بـ كأس السوبر الأوروبيوأشارت تقارير إلى أن الاتحاد أصبح مستعدًا للموافقة على رحيل طارق حامد عن صفوف الفريق بسبب وصول عدد الأجانب إلى 10 لاعبين، وامتلاكه كانتي وفابينيو في خانة وسط الملعب.
دخلت أندية ضمك والوحدة في سباق للحصول على توقيع طارق حامد من صفوف الفريق في الميركاتو الصيفي، مستغلين وضع العميد في الميركاتو الحالي بامتلاكه عدد كبير يفوق المطلوب من اللاعبين المحترفين.
أكدت تقارير أن نادي ضمك أتم اتفاقه بالفعل مع نادي الاتحاد على ضم طارق حامد الذي كان يرفض نونو سانتو رحيله عن التايجرس بسب مستواه وروحه داخل الملعب.
في جين يرغب نادي الوحدة في الحصول على خدمات اللاعب لدعم وسط الملعب، وهو ما سيتم حسمه خلال الأيام المقبلة بشان موقف اللاعب النهائي وهل سيوافق المدرب البرتغالي على رحيله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق حامد الاتحاد ضمك الوحدة صفقات الاتحاد رحيل طارق حامد طارق حامد
إقرأ أيضاً:
صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
الثورة /
ارتكب الجيش السعودي أمس الجمعة جريمة جديدة، إثر قصف متجدد على المناطق الحدودية بمحافظة صعدة، في تهديد جديد لجهود التهدئة والسلام.
وقالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن فتى استشهد إثر تعرضه لشظايا قصف مدفعي سعودي استهدف عزلة غافرة بمديرية الظاهر.
وبيَّن أن الضحية تعرَّض لشظية أصابته إصابةً بالغة، أدت لاستشهاده على الفور.
وبهذه الجريمة وما سبقها من الجرائم اليومية التي يرتكبها الجيش السعودي بحق سكان المناطق الحدودية، يهدد النظام السعودي جهود التهدئة والسلام، وينساق نحو التصعيد استجابة للرغبة الأمريكية والبريطانية..وتتعرض المناطق الحدودية بصعدة لقصف يومي بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ما يسفر عن سقوط مدنيين باستمرار، فيما يواصل الجيش السعودي جرائمه بحق المهاجرين الأفارقة على الرغم من التقارير الدولية التي أدانته لارتكابه مجازر مروعة بحقهم، تحت التعذيب الوحشي والتنكيل بكل الطرق البشعة.
ويؤدي التراخي والتواطؤ الأممي تجاه هذه الجرائم إلى تحفيز جيش الإجرام السعودي على ارتكاب المزيد، ما يؤكد ضرورة الردع لحماية المدنيين والأبرياء.