شمسان بوست / خاص

كشف ناشطون عن نجاح رجل اعمال يمني بعقد صلح بين الطباخ التركي الشهير بوراك ووالده عقب بيعه املاك بوراك. 

وافاد ناشطون بان رجل الأعمال اليمني حامد المقطري نجح بعقد صلح شامل مابين الطباخ الشهير بوراك ووالده على خلفية خلاف كبير حدث بينهما.!

واشاروا الى ان عدد من التجار ورجال أعمال كبار ومسؤولين تركيين وعرب حاولوا حل قضية بوراك ووالده، ولم يستطيعوا، وعندما دخل اليمني لحل قضيتهم استطاع حلحلتها وإرجاع كل شيء كما كان

.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: بوراک ووالده

إقرأ أيضاً:

جيمس ويب يكشف تفاصيل جديدة حول الكويكب “قاتل المدائن”

#سواليف

أجرى #تلسكوب #جيمس_ويب الفضائي (JWST) أول عمليات رصد مخططة للكويكب الخطير “2024 YR4″، الذي من المتوقع أن يقترب بشكل كبير من #الأرض و #القمر في ديسمبر 2032.

وتمكن التلسكوب الأقوى في التاريخ من جمع ملاحظات استثنائية حول هذا الكويكب، الذي أُطلق عليه لقب ” #قاتل_المدائن “. وكشفت النتائج أن حجمه أكبر قليلاً، وطبيعته أكثر صخرية مما أشارت إليه الدراسات السابقة باستخدام التلسكوبات الأرضية.

كما أكدت البيانات أن الكويكب لم يعد يشكل خطراً على الأرض، واستُبعدت أي احتمالية لاصطدامه بكوكبنا في 2032. ومع ذلك، لا يزال هناك احتمال لاصطدامه بالقمر.

مقالات ذات صلة تهديد إلكتروني مرعب.. أجهزة المستشفيات تصبح أدوات اغتيال في قبضة القراصنة 2025/04/05

في ليلة 27 ديسمبر 2024، رصدت التلسكوبات في تشيلي نقطة ضوئية صغيرة تتحرك بسرعة في السماء، والتي تبين أنها الكويكب “2024 YR4”. سرعان ما جذب هذا الاكتشاف اهتمام العلماء حول العالم، وأظهرت الحسابات الأولية أن هناك احتمالية بنسبة 3% لاصطدامه بالأرض، مما دفع ناسا إلى تصنيفه كجسم “خطير محتمل”.

ومع مرور الوقت وزيادة البيانات، بدأت تتضح صورة أكثر دقة عن الكويكب. وفي فبراير 2025، أعلنت ناسا أن الحسابات الجديدة أظهرت أن احتمالية اصطدامه بالأرض تكاد تكون معدومة، مما أدى إلى إزالته من قائمة الأجسام الخطيرة. لكن المفارقة كانت في التفاصيل الدقيقة: بينما أصبح الاصطدام بالأرض مستبعداً، ظل احتمال اصطدامه بالقمر قائماً.

وفي مارس 2025، وجه العلماء تلسكوب جيمس ويب نحو الكويكب، ورصدوه وهو يدور حول نفسه كل 20 دقيقة على مدى خمس ساعات متواصلة. وأظهرت هذه الملاحظات أن الكويكب أكبر قليلاً مما كان متوقعاً، حيث يبلغ قطره نحو 60 متراً، كما أن سطحه الصخري أكثر برودة من الكويكبات المماثلة في الحجم والمسافة من الشمس.

لكن السؤال الأهم بقي: ماذا لو اصطدم هذا الكويكب فعلاً بالقمر؟ وفقاً لحسابات ناسا، فإن طاقة هذا الاصطدام ستكون هائلة، تعادل نحو 8 ميغا طن، أي أكثر من 500 مرة من قوة القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما.

ومثل هذا الحدث سيكون فرصة علمية نادرة لدراسة كيفية تشكل الفوهات الصدمية على القمر مباشرة، مما قد يساهم في فهم أفضل لتاريخ النظام الشمسي العنيف.

اليوم، بينما يبتعد الكويكب عن #الأرض، يخطط العلماء لمواصلة مراقبته. ففي مايو 2025، سيعود تلسكوب جيمس ويب لدراسة هذا الجسم الفضائي مرة أخرى، في محاولة لجمع المزيد من البيانات حول خصائصه الحرارية ومداره الدقيق.

مقالات مشابهة

  • بدء عرض مسلسل آسر النسخة المعرّبة من المسلسل التركي الشهير إيزيل
  • النجم التركي بوراك أوزجيفيت يزور كردستان العراق
  • إدوارد يرفض البطولات المطلقة.. ويعلّق على نجاح “إش إش”
  • هل يشهد الحد الأدنى للأجور زيادة في يوليو؟.. الوزير العمل التركي يلمّح إلى “مراجعة محتملة”
  • رسالة غامضة من إسلام صادق بشأن نجم الزمالك تثير الجدل | تفاصيل
  • محاولات وتحركات عاجلة في الزمالك للجلوس مع زيزو ووالده | تفاصيل
  • شاهد بالفيديو.. في مشهد مؤثر.. نبات “الريحان” الشهير بعطره الفواح ينبت ويغطي مقابر شهداء “السريحة” بولاية الجزيرة الذين تم قتلهم على يد مليشيا الدعم السريع
  • جيمس ويب يكشف تفاصيل جديدة حول الكويكب “قاتل المدائن”
  • انهيار جديد في “قصر البحر” بآسفي يُسائل أعمال الترميم
  • تفاصيل تكشف لأول مرة عن خطة “الجُزر الإنسانية” في غزة