منصور بن زايد: الإمارات تشارك بالقمة العربية الإسلامية دعماً للسلام والتعايش
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
نيابة عن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وصل الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، إلى العاصمة الرياض على رأس وفد دولة الإمارات المشارك في "القمة العربية الإسلامية غير العادية" التي تستضيفها المملكة العربية السعودية لمناقشة تطورات الأوضاع في المنطقة.
ضم وفد الدولة كلاً من الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، وسهيل المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، والدكتور ثاني الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، وعبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي وزير العدل، وخليفة شاهين المرر وزير دولة.
وكان في استقبال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لدى وصوله والوفد المرافق في مطار الملك خالد الدولي، الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، وعدد من كبار المسؤولين.
وقال الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، عبر حسابه على منصة "إكس": نشارك في القمة العربية الإسلامية التي تستضيفها المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك في إطار التزام دولة الإمارات بدعم جهود السلام والتعايش، وسعيها الدائم لتعزيز التعاون مع الدول العربية والإسلامية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
#منصور_بن_زايد: نشارك في #القمة_العربية_الإسلامية التي تستضيفها المملكة العربية #السعودية الشقيقة، وذلك في إطار التزام دولة #الإمارات بدعم جهود السلام والتعايش، وسعيها الدائم لتعزيز التعاون مع الدول العربية والإسلامية لتحقيق الاستقرار في المنطقة pic.twitter.com/2dPx1SqPOA
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 11, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الإمارات منصور بن زايد العربیة الإسلامیة بن زاید آل نهیان منصور بن زاید
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية: لا تنازل عن حقوق الفلسطينيين وحل الدولتين هو السبيل الوحيد للسلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شددت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية على أن ثوابت القضية الفلسطينية تظل محل إجماع عربي كامل لا يرقى إليه التشكيك، وأن من أهم هذه الثوابت حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكدت الأمانة العامة على أن الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، يشكلان معا إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية، في إطار حل الدولتين، ومن دون فصل بينهما، أو إفتئات على حقوق الفلسطينيين الذين يُمثل بقاؤهم على أرضهم عنوان قضيتهم العادلة.
وأعربت الأمانة العامة عن ثقتها في رغبة الولايات المتحدة ورئيسها في تحقيق السلام العادل في المنطقة، فإنها تؤكد على أن الطرح الذي تحدث به الرئيس ترامب ينطوي على ترويج لسيناريو تهجير الفلسطينيين المرفوض عربيا ودوليا، والمخالف للقانون الدولي، مؤكدةً أن هذا الطرح يُمثل وصفة لانعدام الاستقرار ولا يُسهم في تحقيق حل الدولتين الذي يُمثل السبيل الوحيد لإحلال السلام والأمن بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وفي المنطقة على اتساعها.
ما الذي ينتظر العراق بعد استئناف حملة الضغط الأقصى على إيران؟