المُقاومة اللبنانية تستهدف بصليةٍ صاروخية العدو الإسرائيلي في مستوطنة معالوت ترشيحا
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
2024-11-11Zeinaسابق استصلاح أراض في قرى مياماس والكارس والعفينة بالسويداء انظر ايضاًاستصلاح أراض في قرى مياماس والكارس والعفينة بالسويداء
السويداء-سانا بدأ فرع مشاريع استصلاح الأراضي وتطوير التشجير المثمر في السويداء اليوم بتنفيذ
آخر الأخبار 2024-11-11أمام مقر الأمم المتحدة بدمشق.. وقفة تضامنية لمنظمة المرأة الفلسطينية دعماً لفلسطين ولبنان وتنديداً بجرائم الاحتلال الصهيوني 2024-11-11مراسلة سانا: معلومات أولية عن عدوان إسرائيلي في محيط منطقة شنشار بريف حمص الجنوبي 2024-11-11الاحتلال يهدم قرية العراقيب بالأراضي المحتلة 1948 للمرة 232 2024-11-11الأمانة السورية للتنمية تبدأ أعمال ترميم مدرستي سرحان الحمود وعبد الكريم نجار بحلب 2024-11-11انطلاق أعمال الاجتماع الدولي الـ 22 حول سورية بموجب صيغة أستانا 2024-11-11الرئيس الأسد يصل السعودية للمشاركة في القمة العربية والإسلامية غير العادية 2024-11-11إصابة 5 فلسطينيين واعتقال آخرين في الضفة الغربية 2024-11-11هطولات مطرية متفاوتة الغزارة أعلاها 13 مم في البهلولية باللاذقية 2024-11-11التربية تصدر نتائج مفاضلة التعليم الموازي للقبول بالمعاهد الرياضية 2024-11-11استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين بقصف الاحتلال مخيم النصيرات
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضية في النياية العامة التمييزية 2024-11-02 مرسوم بتحديد الـ 7 من كانون الأول القادم موعداً لإجراء انتخابات تشريعية لمقعدين شاغرين في دائرتي حلب وطرطوس 2024-11-02 الرئيس الأسد يصدر مَراسيم بتعيين محافظين جدد لخمس محافظات 2024-10-17الأحداث على حقيقتها تدمير عشر طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب- فيديو 2024-10-30 خروج محطة كهرباء مدينة عامودا عن الخدمة جراء عدوان تركي 2024-10-24صور من سورية منوعات الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية للاستشعار عن بعد 2024-11-09 مركبة الفضاء الصينية “شنتشو 19” تلتحم بنجاح بمجموعة المحطة الفضائية 2024-10-30فرص عمل الخارجية تعلن عن برنامج تدريب المقبولين للتقدم إلى المرحلة الثالثة من مسابقتها 2024-11-06 التعليم العالي تسمح للجامعات الخاصة فتح التسجيل المباشر لملء الشواغر في كلياتها 2024-11-04الصحافة ما بين المفهوم والهوية.
. بقلم: أ. د بثينة شعبان 2024-11-11 أميركا والاستثمار بالإرهاب.. بقلم: شعبان أحمد 2024-11-09حدث في مثل هذا اليوم 2024-11-1111 تشرين الثاني 1918 – انتهاء الحرب العالمية الأولى بالهدنة التي وقعتها ألمانيا مع قوات الحلفاء 2024-11-1010تشرين الأول 1975 – رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات يلقي كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في مقرها بمدينة نيويورك لأول مرة في تاريخ القضية الفلسطينية 2024-11-099 تشرين الثاني 2005- تفجيرات إرهابية تهز فنادق في العاصمة الأردنية عمّان. 2024-11-088 تشرين الثاني 2005- إعلان حالة الطوارئ في فرنسا بعد الاحتجاجات في ضواحي باريس 2024-11-077 تشرين الثاني 1956- الجمعية العامة للأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و”إسرائيل” الانسحاب الفوري من مصر 2024-11-066 تشرين الثاني 1913 – القبض على مهاتما غاندي
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی
إقرأ أيضاً:
تنامي القلق الإسرائيلي من تركيا في سوريا.. هل يندلع الصراع؟
في اليوم التالي لسقوط بشار الأسد، سارع الجيش الإسرائيلي إلى تدمير الكثير من مستودعات الأسلحة في سوريا، بالإضافة إلى احتلال مرتفعات جديدة في جبل الشيخ قرب دمشق، مما يعبّر عن قلق بالغ ويثير التساؤلات.
تدريجيا بدأت، تتضح أسباب القلق الإسرائيلي، حيث نشرت صحيفة جيروزاليم بوست بعد مرور شهر كامل على فرار الأسد من سوريا تقريرا نقلت فيه مضامين تقدير موقف صادر عن لجنة فحص ميزانية الأمن وبناء القوة (ناغل)، حيث حذر التقرير من التحالف السوري التركي.
ونبه إلى أنه قد يتطور إلى تهديد يفوق خطر إيران، كما أوصت اللجنة بالاستعداد لمواجهة مباشرة مع تركيا، واعتبرت أن الأخيرة لديها "طموحات استعادة نفوذها العثماني".
وفي سياق متصل، أفادت صحيفة يسرائيل هيوم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعا طارئا مع المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) لمناقشة تداعيات التدخل التركي في سوريا.
مفاجأة إسرائيليةكانت الأوساط الإسرائيلية قد شهدت طرح أسئلة حول أسباب عدم قدرة الاستخبارات على توقع سقوط الأسد، حيث وجه محلل الشؤون الاستخباراتية في صحيفة يديعوت أحرونوت رونين بيرغمان في 9 ديسمبر/كانون الأول 2024 انتقادات للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية لأنها فشلت في توقع السقوط السريع للأسد، متهما إياها بعدم القدرة على تقديرات الموقف المستقبلية.
إعلانوفيما يبدو فإن تل أبيب لم تفشل في توقع سقوط الأسد فحسب، بل كانت تراهن على بقائه في السلطة لكن وفق رؤية تعمل عليها، وهذا ما أشارت له صحيفة ميدل إيست آي في تقرير لها نشرته آواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وتحدثت الصحيفة عن مخطط إسرائيلي كان يهدف لتقسيم سوريا إلى 3 كتل، بحيث يبقى الأسد في العاصمة دمشق، ويقوم كيان كردي شمال شرق سوريا، وآخر درزي جنوبها، والهدف هو تقليص نفوذ إيران وحزب الله، ومنع تركيا من التوسع في سوريا.
وبحسب الصحيفة، فإن انهيار بشار الأسد وفشل الخطة الإسرائيلية هو ما دفع تل أبيب إلى تدمير قدرات سوريا العسكرية.
الدعم الإسرائيلي لقوات سوريا الديمقراطيةبعد أسبوعين من سقوط بشار الأسد، كشفت هيئة البث الإسرائيلية عن اتصالات يجريها مسؤولون إسرائيليون مع قوات سوريا الديمقراطية، مع الإشارة إلى وجود دراسة لدعم الأكراد "بطرق غير عسكرية".
وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير ناقش ضمن اجتماع مصغر في الأسبوع الأول من الشهر الجاري إمكانية تقسيم سوريا إلى كانتونات إدارية.
وتتالت التحذيرات الإسرائيلية للولايات المتحدة من التخلي عن قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حيث دعا المحلل العسكري الإسرائيلي عيدو ليفي ضمن تقرير نشره في معهد واشنطن إلى استمرار الدعم الأميركي لقسد من أجل تحجيم هيئة تحرير الشام.
كما طالب ليفي واشنطن بإعادة تقييم احتياجات قسد لضمان استمرار سيطرتها على شمال شرق البلاد، ومنع كلّ من الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا، وتحرير الشام من السيطرة على المنطقة.
وفي 10 يناير/كانون الثاني الجاري أبدت إلهام أحمد رئيسة دائرة الشؤون الخارجية للإدارة الذاتية (الذراع الإدارية لقسد) استعدادهم للتعاون مع أي جهة تطالب القوات الأميركية بالبقاء في سوريا وخاصة إسرائيل.
ومن الواضح أن قسد تحاول الاستفادة من تأثير إسرائيل في الأوساط الأميركية لثني إدارة دونالد ترامب عن فكرة الانسحاب من سوريا، وتوفير بديل إقليمي حال قررت واشنطن بالفعل تقليص حضورها في سوريا.
إعلانومن جهته، يتعاطى الجانب التركي مع انفتاح قسد على إسرائيل بقلق بالغ، ويحاول تسريع الحسم الميداني، وهذا ما دفعه لتكثيف الهجمات الجوية على مواقع القوات قرب منطقة منبج التي تعتبر بوابة الوصول إلى الرقة، كما دفع الجيش الوطني السوري بتعزيزات كبيرة وزاد التصعيد الميداني محاولًا كسر خط الدفاع التابع لقسد قرب سد تشرين.
جندي أميركي يشرف على أفراد من قوات سوريا الديمقراطية أثناء هدمهم تحصينات وحدات حماية الشعب (رويترز-أرشيف)منطقة إسرائيلية عازلة داخل سوريا
في 10 يناير/كانون الثاني الجاري، نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين التخطيط لإبقاء السيطرة على مساحة داخل الأراضي السورية تبلغ مساحتها 15 كيلومترا، بهدف التأكد أن الإدارة الجديدة والموالين لها لن يتمكنوا من إطلاق صواريخ باتجاه هضبة الجولان.
وسارعت تركيا إلى جانب دول عربية أخرى لمطالبة إسرائيل بسحب قواتها من الأراضي السورية.
وبحسب ما أكدته مصادر مطلعة لموقع الجزيرة نت، فإن الإدارة السورية الجديدة طلبت من الجانب التركي مرارا استخدام قنواته الدبلوماسية مع الدول الإقليمية والولايات المتحدة من أجل دفع القوات الإسرائيلية لمغادرة الأراضي السورية.
وفقا للمصادر، فإن الإدارة السورية منفتحة على توقيع شراكة دفاعية مع تركيا تتضمن توفير الحماية للأجواء السورية، وإقامة نقاط مراقبة في بعض مناطق الجنوب السوري بالتنسيق مع القوات الأممية لسحب الذرائع الإسرائيلية التي تستخدمها للتوغل ضمن الأراضي السورية، لكن يبدو أن الجانب التركي يتمهل تجنبا لإثارة المزيد من الحساسية.
تحذيرات تركية من رغبة إسرائيل بالتوسعكانت تركيا قد بدأت إطلاق تحذيرات من التوسع الإسرائيلي في سوريا قبل سقوط الأسد، وواصلت تحذيراتها في المرحلة التي تولت فيها إدارة جديدة البلاد، ففي أكتوبر/تشرين الأول 2024 حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من أن إسرائيل تتحرك نحو دمشق، وأن سيطرتها على العاصمة السورية قد تؤدي إلى تغيير كبير في الخريطة الجيوسياسية لأنها قد تمتد إلى الشمال السوري وتهدد الحدود الجنوبية لتركيا.
إعلانوتصدت تركيا إعلاميا وسياسيا للنشاط الإسرائيلي في سوريا، في ظل عدم وجود خيارات كبيرة أمام الإدارة السورية الجديدة التي تولت البلاد في مرحلة انتقالية دون امتلاكها لمؤسسة عسكرية فعالة بعد أن دمر الجيش الإسرائيلي سلاح الطيران وغالبية مستودعات الأسلحة بمجرد فرار الأسد خارج البلاد.
وفي منتصف يناير/كانون الثاني الجاري طالب أردوغان إسرائيل إنهاء الأعمال العدائية التي تمارسها في سوريا، وإلا فإن النتائج التي ستظهر ستضر الجميع.
ورغم التحذيرات التركية، فيبدو أن أنقرة لا تزال تفضل الطرق الدبلوماسية، ففي آواخر ديسمبر/كانون الأول 2024 أوضحت القناة 12 الإسرائيلية أن الجانب التركي نقل رسائل إلى إسرائيل من أجل فتح قنوات تنسيق واتصال في سوريا، في خطوة تعكس رغبة أنقرة بعدم حصول صدام بين قواتها والقوات الإسرائيلية.
ومن غير المستبعد أن يلجأ الطرفان في نهاية المسار لتفعيل قنوات اتصال فعالة في سوريا، والعمل على مناقشة المخاوف المتبادلة سواء الدعم الإسرائيلي لتنظيم قسد، أو تخوف تل أبيب من تهديد هضبة الجولان من قبل الإدارة السورية الجديدة.
وقد تلعب إدارة ترامب بعد وصولها للبيت الأبيض رسميا دورا فعالا في مثل هذا التنسيق، إلى جانب دول إقليمية أخرى تمتلك علاقات جيدة مع كل من أنقرة وتل أبيب.
وبالفعل ظهرت مؤشرات توحي بإمكانية تدخل إدارة ترامب لمنع المزيد من التوتر في سوريا حيث كشفت القناة 12 الإسرائيلية في 13 يناير/كانون الثاني الجاري عن نصيحة وجهها مسؤولون في إدارة ترامب لتل أبيب بتجنب الإدلاء بتصريحات ضد الحكومة السورية الجديدة.