هرم هوارة ينافس المناطق الأثرية فى زيادة أعداد الأفواج السياحية "صور"
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
استقبل هرم هوارة بالفيوم فوجين سياحيين أحدهما أمريكي، حيث تحظى المنطقة إقبال كبير من السياح من مختلف الجنسيات للأستمتاع بمشاهدة تصميم الهرم لتميزه كونه أحد الرموز الهامة التي تمثّل السياحة في الفيوم.
ومن جانبها حرصت إدارة الوعى الاثري بمنطقة آثار الفيوم تحت رعاية الدكتور علي البطل مدير عام آثار الفيوم على رصد حركة السياحة بالمناطق الاثرية بمحافظة الفيوم ومتابعتها بصورة دورية، وجاء ذلك فى اطار توجيهات قيادات وزارة السياحة والآثاربضرورة الاهتمام بالمناطق الأثرية وتنشيط حركة السياحة الداخلية والخارجية .
وأوضحت الدكتورة نرمين عاطف مديرة ادارة الوعى الآثرى أن المناطق الأثرية بمحافظة الفيوم تشهد فى الفترة الأخيرة انتعاشة سياحية كبيرة بزيادة اعداد الأفواج السياحية متعددة الجنسيات.
اوضحت نرمين عاطف مديرة أدارة الوعى الأثري أن منطقة هرم هوارة الاثرية أستقبلت اليوم وفداً من فرنسا قاموا بزيارة محافظة الفيوم للأستمتاع بالأجواء الطبيعية الخلابة، وما تحويه من مقومات متفردة في المجالات البيئية والأثرية.
قام وفد من أمريكا ومن الصين،حيث قام الوفد اليوم بزيارة هرم هوارة وأبدى سعادته بزيارة المنطقة الأثرية وأبدى سعادته بحسن إستقبال وتنظيم العاملين بمنطقة هرم هوارة الأثرية .
وجاء ذلك في إطار حرص ادارة الوعى الاثري، على تنشيط حركة السياحية بالمحافظة لدورها الكبير في دعم الأقتصاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هرم هوارة بالفيوم
إقرأ أيضاً:
جامعة أسوان تعزز البحث العلمي وتستهدف زيادة أعداد الباحثين
شهدت جامعة أسوان اليوم انعقاد مجلس الدراسات العليا والبحوث، حيث ناقش المجلس سبل تطوير البحث العلمي وزيادة أعداد الباحثين بالجامعة.
وأكد الدكتور محمد عبد العزيز مهلل، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، على أهمية تطوير البحث العلمي وربطه بقضايا المجتمع، مشيراً إلى أن المجلس ناقش عدداً من المقترحات التي تهدف إلى تحقيق هذا الهدف.
وأضاف نائب رئيس الجامعة أن المجلس استعرض أعداد الطلاب المسجلين في الدراسات العليا بكلية، وناقش سبل زيادة النشر الدولي للأبحاث العلمية، وذلك بهدف رفع تصنيف الجامعة عالمياً.
كما وافق المجلس على القيود الجديدة لعدد من الكليات والمعاهد، مثل كلية الهندسة وكلية هندسة الطاقة، ومعهد البحوث والدراسات الأفريقية ودول حوض النيل، مما سيساهم في تنظيم العملية التعليمية والبحثية.