استقرار نسبي في أسعار الدواجن والبط في مصر وسط انخفاض طفيف للكيلو الأبيض
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
استقرار نسبي في أسعار الدواجن والبط في مصر وسط انخفاض طفيف للكيلو الأبيض.. تتابع الأسر المصرية يوميًا تطورات أسعار الدواجن باعتبارها من السلع الغذائية الأساسية، حيث شهد السوق اليوم الاثنين 11 نوفمبر 2024 استقرارًا نسبيًا في الأسعار مع انخفاض طفيف في سعر كيلو الفراخ البيضاء بمقدار 3 جنيهات، مقارنة بالفترات السابقة.
الفراخ البيضاء: 73 جنيهًا داخل المزرعة و79 جنيهًا للمستهلك.
الفراخ الساسو: 96 جنيهًا داخل المزرعة و106 جنيهات للمستهلك.
الفراخ البلدي: 113 جنيهًا داخل المزرعة و117 جنيهًا للمستهلك.
البانيه: 210 جنيهات للمستهلك.
أسعار الكتاكيت والبط
وفيما يخص الكتاكيت والبط، فقد شهدت الأسعار استقرارًا ملحوظًا:
الكتكوت الساسو: 19 جنيهًا.
الكتكوت الساسو بيور: 19 جنيهًا.
الكتكوت البلدي: بين 6 و8 جنيهات، حسب الجودة.
الكتكوت الروزي البيور: بين 16 و17 جنيهًا.
أما بالنسبة لأسعار البط:
البط الفرنساوي: بين 60 و65 جنيهًا للكيلو.
البط المولار: بين 65 و75 جنيهًا للكيلو، حسب الحجم.
البط المسكوفي: 100 جنيه للكيلو، ويعد من الأنواع الأكثر طلبًا.
يتابع السوق المصري للدواجن استقراره النسبي في ظل هذه المستجدات، مع توقعات بمراقبة تطورات الأسعار في الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدواجن اسعار الدواجن أسعار الدواجن اليوم أسعار الدواجن الآن سعر الدواجن اليوم أسعار الدواجن انخفاض طفیف نسبی فی جنیه ا
إقرأ أيضاً:
10 جنيهات ارتفاع في أسعار الذهب بالأسواق المحلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفاع طفيف في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم السبت، في ظل العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، بعد أن سجلت الأوقية خسارة أسبوعية بلغت نحو 1%.
وقال المهندس سعيد إمبابي، عضو شعبة الذهب والمجوهرات، إن أسعار الذهب ارتفعت بنحو 10 جنيهات خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 3770 جنيهًا، في حين سجلت أسعار الذهب بالبورصة العالمية خسارة أسبوعية بنحو 1%، لتختتم الوقية تعاملات الأسبوع عند 2622 دولارًا.
وأضاف إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4309 جنيهات، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3231 جنيهات، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2514 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 30160 جنيهًا.
فقد ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بنحو 40 جنيهًا خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3720 جنيهات، واختتم التعاملات عند مستوى 3760 جنيهًا، في حين ارتفعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية بنحو 25 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 2597 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 2622 دولارًا.
أوضح، إمبابي، أن أسعار الذهب بالبورصة العالمية تراجعت عقب قرار الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس، حيث أدت تصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي الأمريكي بخفض أقل لأسعار الفائدة خلال العام المقبل إلى عمليات بيع حادة للذهب، وهبط بسعر الأوقية لمستوى 2580 دولارًا.
وأشار بنك الاحتياطي الفيدرالي، في اجتماعه الأخير للسياسة النقدية لعام 2024، إلى تخفيضات أقل في أسعار الفائدة العام المقبل، ووفقًا لتوقعاته الاقتصادية المحدثة، يبحث البنك المركزي عن خفضين لأسعار الفائدة العام المقبل.
وخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى نطاق 4.25٪ -4.50٪ يوم الأربعاء.
وأضاف إمبابي، أن الذهب تماسك مع ختام تعاملات الأسبوع، عقب صدور تقرير التضخم في نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة والتي جاء أضعف من المتوقع، وأدى إلى زيادة ضغوط البيع على الدولار الأمريكي.
وارتفع تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.1% في نوفمبر، مقابل توقعات بزيادة بنسبة 0.2%، تسارع المعدل السنوي إلى 2.4% من قراءة الشهر السابق البالغة 2.3%، وهو ما يزال أقل من 2.5% المتوقعة من قبل إجماع السوق، وبالمثل، انخفض مؤشر الإنفاق الشخصي الأساسي إلى 0.1% من 0.3% في أكتوبر بينما ظل التضخم السنوي ثابتًا عند 2.8% مقابل توقعات السوق بارتفاعه إلى 2.9%.
وفي يوم الخميس، أدى ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وانخفاض طلبات البطالة، موقف بنك الاحتياطي الفيدرالي المتشدد لعام 2025، حيث أظهرت البيانات، أن الاقتصاد الأمريكي نما بمعدل سنوي بلغ 3.1% في الربع الثالث.
وانخفضت طلبات البطالة الأسبوعية إلى 220 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 13 ديسمبر من قراءة الأسبوع السابق التي بلغت 242 ألف طلب، متجاوزة التوقعات بانخفاض أبطأ إلى 230 ألف طلب.
وأشار إمبابي، إلى أن أسعار الذهب في بداية عام 2024، كانت مدفوعة بعمليات شراء قياسية من البنوك المركزية وطلب آسيوي غير مسبوق من المستهلكين.
وتوقع أن يستمر الطلب من البنوك المركزية في الأسواق الناشئة مع استمرار الدول في تنويع استثماراتها في إطار سياسة التخلي عن الدولار.
ولفت، إلى أن ضعف النمو الاقتصادي العالمي، وتهديد ارتفاع التضخم، وعدم الاستقرار الجيوسياسي من شأنه أن يدعم الطلب الاستهلاكي، وخاصة في الأسواق الناشئة.