محافظ أسيوط يؤكد على أهمية المتابعة الدورية للمشروعات بالمحافظة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط على أهمية المتابعة الدورية والمستمرة للقطاعات والمشروعات التابعة للمحافظة بالمراكز والأحياء تنفيذًا لتوجيهات الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتحقيقًا لخطط التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، مشيرًا إلى أهمية الإستفادة من الإمكانات المتاحة لدينا في كافة القطاعات للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة بالوحدات المحلية.
وأوضح محافظ أسيوط إنه كلف رؤساء المراكز والقرى بالمرور على المشروعات والقطاعات الخدمية المختلفة لمتابعة سير العمل وانتظام تقديم الخدمات بشكل لائق حيث قام مصطفى على رئيس مركز ومدينة ديروط بالمرور والمتابعة الدورية لفرع إدارة وحدة مشروع تحسين الطرق بدشلوط التابع للمحافظة ويرافقه مدير إدارة المتابعة الميدانية بالمركز للاطمئنان على سير العمل ومدى تحصيل الإيرادات وتعظيم الإستفادة منها وفقًا لقرارات الصادرة في هذا الشأن مؤكدًا على تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام تحسين مستوى الأداء لضمان استمرارية ونجاح المشروع وتحقيق أهدافه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط التنمية المستدامة الجمهور الجمهوري الجمهورية الخدم الأم التابع التابعة التنمية ألا الاحياء الدعم ألدو الدوري الدورية الاستفادة الدولة الخدمات الرئيس الخدمية الدول الرئيس عبد اطمئنان أفق
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للأبنية الخضراء» و«المعهد العالمي للنموّ الأخضر» يعزّزان التنمية المستدامة
دبي: «الخليج»
وقع «مجلس الإمارات للأبنية الخضراء» والمعهد العالمي للنمو الأخضر مذكرة تفاهم، للتعاون في تعزيز التنمية الحضرية المستدامة والشاملة والخضراء والمقاومة للتغير المناخي في دولة الإمارات، عبر مجموعة من آليات الدعم والتدريب ومنصات المعرفة وفعاليات تبادل المعرفة.
وبالاستفادة من رؤى القطاعين العام والخاص، ستسهم هذه الشراكة بالجمع بين خبرات الجانبين، وشبكاتهما وتجاربهما، في معالجة التحديات التي تعوق تحسين البيئة المبنية، مع التركيز الكبير على تنفيذ المشاريع الخضراء والأفكار الرائدة.
وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز جهود النمو الأخضر ومبادرات الاستدامة الحضرية، وتسريع تقدم الدولة نحو الإيفاء بالتزاماتها لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وقع المذكرة خالد بشناق، رئيس مجلس إدارة المجلس، والدكتور محمدو تونكارا، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المعهد، بحضور الرئيس التنفيذي للمجلس عبد اللطيف البيتاوي، وممثلين من المعهد، وممثلين من وزارة التغير المناخي والبيئة، ما يؤكد أهمية هذه الشراكة لخطة الاستدامة في الدولة.
وقال خالد بشناق «يتطلب تحقيق هدف الإمارات للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050 تضافر جهود جميع القطاعات، وتتيح لنا الشراكة مع المعهد الاستفادة من خبرته وشبكته العالمية لتسريع تبني ممارسات البناء الأخضر ودفع التحول نحو بيئة مبنية خالية من الانبعاثات. ونحن متحمسون للفرص المتاحة لتبادل المعرفة وبناء القدرات التي ستتيحها المذكرة».
وستشمل الشراكة مجموعة من الأنشطة التي تشمل ورشاً لبناء القدرات وبرامج تدريبية لتعزيز مهارات ومعارف المهنيين في قطاع البناء، ومنصات لتبادل المعرفة وفعاليات، لتسهيل الحوار والتعاون بين الجهات المعنية في جميع القطاعات. وبالمشاريع التجريبية، ستوضح الشراكة أيضاً جدوى وفعالية حلول الأبنية الخضراء.