منى زكي تدعم مُخرِجات السينما بمبادرة جديدة في البحرين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال مؤتمر صحافي أُقيم على هامش الدورة الرابعة لـ”مهرجان البحرين السينمائي”، كشفت النجمة منى زكي عن مبادرة فنية جديدة لدعم المخرجات في البحرين وغيرها من الدول العربية.
وأطلقت منى، الشريك المؤسِّس لشركة “HerStory Films”، حاضنة أفلام في مملكة البحرين تحت شعار “لها”، وذلك بالشراكة والتعاون مع وزارة الإعلام البحرينية و”مهرجان البحرين السينمائي”، لدعم صانعات الأفلام، وفتح المجال أمام المخرجات البحرينيات لتطوير مواهبهن الفنية وإنتاج أفلام قصيرة.
وأعلن وزير الإعلام البحريني الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي، والنجمة منى زكي، ورائدة الأعمال المصرية مي عبدالعظيم المؤسِّس والمدير التنفيذي لشركة “HerStory Films”، ورئيسة نادي السينما البحريني سارة البدري، خلال المؤتمر عن الشراكة لإطلاق هذا المشروع الفني المبتكَر.
وقالت منى زكي في كلمتها خلال المؤتمر، إن هذه المبادرة هي الأولى التي تُطلقها شركة “HerStory Films” خارج جمهورية مصر العربية، من أجل تمكين صانعات الأفلام البحرينيات من تطوير نصوص أفلامهن عبر برامج تدريبية وصولاً إلى مرحلة الإنتاج.
وأضافت أن الشركة التي أسّستها بالتعاون مع رائدة الأعمال المصرية مي عبدالعظيم، تسعى إلى توفير أساسيات صناعة السينما وبناء القدرات، ودعم صانعات الأفلام الناشئات.
كما تهدف الشركة إلى تغيير أساليب سرد القصص المتعلقة بالنساء خصوصاً والمجتمع عموماً، بما يدعم تمكين المرأة في مختلف المجالات الإبداعية.
main 2024-11-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: منى زکی
إقرأ أيضاً:
"موديز": مشروعات البنية التحتية تدعم نمو اقتصاد السعودية
توقعت وكالة "موديز" للتصنيفات الائتمانية أن تدعم مشروعات البنية التحتية وخطوات التنويع الاقتصادي في السعودية نمو اقتصاد المملكة بشكل كبير خلال العام الجاري، مشيرة إلى أن النمو الاقتصادي سيكون أكثر قوة في غالبية بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال العام 2025.
وأضافت الوكالة في تقريرها عن "النظرة المستقبلية لاقتصادات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" خلال عام 2025، أن النمو الاقتصادي القوي في 2025 سيكون مدفوعا بانتعاش إنتاج النفط والمشاريع الاستثمارية الكبيرة في السعودية، والدول المصدرة للنفط في المنطقة بشكل عام.
وقالت الوكالة إن إنتاج النفط الخام من المقرر أن يتوسع هذا العام، حيث بدأت منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها "أوبك+"، بحسب التقرير، في التراجع عن خفض الإنتاج الاستراتيجي المعلن خلال الفترة الماضية.
وبحسب التقرير، أبقت "موديز" على التصنيف الائتماني للسعودية عند Aa3 مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وتوقعت الوكالة أن يرتفع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لمصدري المواد الهيدروكربونية في المنطقة من نسبة مقدرة عند 1.9 بالمئة في 2024، بحسب التقرير، إلى 3.5 بالمئة في عام 2025.
وأوضحت "موديز" أن السعودية، ودول المنطقة المصدرة للنفط، قد بدأت في عكس إجراءات خفض إنتاج النفط التي نفذت في عام 2023.
كما أشارت الوكالة إلى أن النشاط الاقتصادي غير النفطي من المتوقع أن يكون قويا أيضا في المنطقة، وذلك في ظل الإصلاح الهيكلي، والمشاريع الاستثمارية واسعة النطاق.
وأوضح التقرير أن الاستثمارات "الكبيرة" في الاقتصاد السعودي سيكون لها أثر أكثر وضوحا، لأن الإنفاق من الحكومة، ومن صندوق الثروة السياسي في إطار "رؤية السعودية 2030" سيظل مستمرا خلال العام الجاري.
ومن المقرر أن تدخل مشروعات جديدة مرحلة التنفيذ في المملكة، ومن المتوقع أن تدعم هذه المشروعات النمو القوي في قطاعات البناء والعقارات والتعدين، وغيرها.