شارك المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، في اجتماع مائدة مستديرة نظمته السفارة الماليزية في القاهرة، بحضور أنور إبراهيم رئيس وزراء ماليزيا، ومحمد حسن وزير الخارجية الماليزي، وتنغكو ظفرول عبد العزيز وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي، كما شارك في الاجتماع رؤساء وكبار ممثلي الشركات المصرية والماليزية العاملة في مصر.

وثمن أنور إبراهيم رئيس الوزراء الماليزي العلاقات التاريخية والوثيقة التي تجمع بين مصر وماليزيا، مشيراً إلى أن بلاده حريصة على تعزيز العلاقات الثنائية مع مصر في مختلف المجالات، لا سيما التجارة والصناعة والاستثمار والتعليم والبحث العلمي والسياحة، لما يتمتع به السوق المصري من بيئة جاذبة للاستثمارات، وفي إطار سعي الحكومة المصرية لتقديم المزيد من التسهيلات والامتيازات لمجتمع الأعمال والمستثمرين.

مصر بها فرص استثمارية واعدة

وأضاف رئيس الوزراء الماليزي، أن مصر دولة كبرى عربيا وإفريقيا، وأن هناك فرص استثمارية كبيرة وإمكانات متعددة، في ضوء التعاون والتنسيق المستمر بين البلدين، موضحاً أن ماليزيا تتعاون مع مصر في استكشاف مجالات جديدة، كالتحول الرقمي والطاقة وصناعة أشباه الموصلات.

ومن جانبه، أكد المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، أن زيارة رئيس الوزراء الماليزي لمصر تمثل فرصة عظيمة لتعزيز التعاون الاستثماري والتجاري والصناعي بين البلدين، مشيراً إلى أن مصر تتمتع بمناخ استثماري جاذب للاستثمارات، لاسيما مع حرص الحكومة المصرية على مشاركة القطاع الخاص ليكون محركاً رئيسياً في تنمية الاقتصاد بالبلاد.

وأضاف «الخطيب» أن مصر تتطلع لأن تصبح مركزاً إقليميا للتصدير، حيث تسعى لتوسيع الشركات الماليزية مشروعاتها واستثماراتها في مصر التي تعد البوابة الأساسية لنفاذ المنتجات إلى الأسواق الإفريقية، منوهاً إلى الإجراءات والإصلاحات التي تتبناها الحكومة المصرية والخاصة بالسياسات النقدية والمالية والتجارية والضريبية، والتي من شأنها التيسير والتسهيل على المستثمرين ومجتمع الأعمال.

السوق المصري يمتلك العديد من المقومات والفرص

وأوضح الوزير أن السوق المصري يمتلك العديد من المقومات والفرص والإمكانات الاستثمارية المتميزة، والتي تشمل الموقع الجغرافي وتوافر العمالة المؤهلة، فضلاً عن توافر المهندسين ذوي الكفاءة، وتنافسية الأجور وتوافر الأراضي والمناطق الصناعية، إضافة إلى ارتباط مصر بعدد كبير من اتفاقيات التجارة الحرة والتفضيلية، والتي تسهم في زيادة تنافسية المنتج المصري بالأسواق العالمية.

وعلى هامش اجتماع المائدة المستديرة، التقى المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية نظيره الماليزي السيد تنغكو ظفرول عبد العزيز وزير الاستثمار والتجارة والصناعة، وذلك بحضور حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار، حيث تم بحث الفرص الاستثمارية وسبل جذب المزيد من المشروعات والاستثمارات الماليزية للسوق المصري، كما تم استعراض المشروعات الماليزية القائمة في مصر وسبل توسيع نشاطها في المجالات المختلفة.

ورحب الجانب الماليزي ببحث إمكانية التعاون مع مصر في مجال صناعة أشباه الموصلات، كما اتفق الجانبان على تفعيل اللجنة المصرية الماليزية المشتركة، بداية العام المقبل، وذلك لتعزيز فرص الاستثمار والتعاون بين البلدين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاستثمار وزارة الاستثمار وزير الاستثمار العلاقات المصرية الماليزية وزیر الاستثمار والتجارة

إقرأ أيضاً:

30 رئيس دولة وحكومة و140 وفداً يشاركون في القمة العالمية للحكومات

دبي - وام
تقام في إمارة دبي في الفترة من 11 إلى 13 فبراير 2025 فعاليات الدورة ال 12 من القمة العالمية للحكومات تحت شعار «استشراف حكومات المستقبل»، بمشاركة دولية قياسية هي الأكبر في تاريخ القمة.
وأكد محمد بن عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات، أن القمة وعلى مدى 12 عاماً منذ انطلاقها قبل أكثر من عشر سنوات، أصبحت برؤى وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، الملتقى العالمي الأضخم والأكثر تأثيراً الذي تترقبه حكومات العالم للاجتماع والحوار ووضع سيناريوهات ومسارات انتقالها للمستقبل وإحداث التحولات الفارقة في مجتمعاتها لاستدامة التقدم والازدهار.
وقال القرقاوي خلال كلمته في «حوار القمة العالمية للحكومات» والذي عقد اليوم في متحف المستقبل بدبي لاستعراض أبرز محاور ومستجدات القمة إن هذه المكانة المتميزة للقمة العالمية للحكومات ترسخت برؤية استثنائية انتهجتها القمة عبر تاريخها، ترتكز على نموذج متفرد يضع التخطيط الاستباقي للمستقبل أساساً لكل سياسات العمل الحكومي، ويستهدف في صدارة أولوياته تمكين الإنسان وتنمية المجتمعات، ويرى في التشارك والتعاون الدولي الوسيلة الأسرع والأكثر نجاحاً لتحقيق الغايات والأهداف وتعميم الخير للجميع'.
وكشف عن أن الدورة الجديدة تشهد مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، وأكثر من 80 منظمة دولية وإقليمية، بالإضافة إلى 140 وفداً حكومياً ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين، وبحضور أكثر من 6000 مشارك.
وأشار القرقاوي إلى أن هذه الدورة تضم أجندة موسعة بفعاليات نوعية تشمل 21 منتدى عالمياً تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية العالمية الكبرى في أكثر من 200 جلسة تفاعلية، يتحدث فيها أكثر من 300 شخصية عالمية من الرؤساء والوزراء والخبراء والمفكرين وصناع القرار، إضافة إلى عقد أكثر من 30 طاولة مستديرة واجتماعاً وزارياً، بمشاركة أكثر من 400 وزير، فيما تصدر القمة 30 تقريراً استراتيجياً بالتعاون مع شركاء المعرفة الدوليين.
وحول قادة الدول المشاركين في القمة نوه إلى مشاركة عدد كبير من القادة منهم برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا فخامة أندجي دودا، رئيس جمهورية بولندا، أنورا كومارا ديساناياكا، رئيس جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، غوستافو فرانسيسكو بيترو أوريغو، رئيس جمهورية كولومبيا، برناردو أريفالو، رئيس جمهورية غواتيمالا، سمو الشيخ أحمد عبد الله الأحمد الصباح، رئيس وزراء دولة الكويت، نيكول باشينيان، رئيس وزراء جمهورية أرمينيا، روبينا نبانجا، رئيس وزراء جمهورية أوغندا، شهباز شريف، رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية، موساليا مودافادي، رئيس وزراء جمهورية كينيا، عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية في دولة ليبيا، إيراكلي كوباخيدزه، رئيس وزراء جورجيا، محمد يونس، رئيس الحكومة المؤقتة في جمهورية بنغلاديش الشعبية.
وأضاف القرقاوي أن القمة أصبحت تمثل اليوم منصة مفتوحة تقود الفكر المستقبلي، وتضم القادة والمفكرين والخبراء، ورواد الأعمال، وأصحاب العقول والمواهب والمبتكرين، لاستشراف معالم ومسارات المستقبل، ومشاركة الأفكار والرؤى والحلول الاستباقية المبتكرة للتحديات التي تواجهها البشرية، مشيراً إلى أن القمة ستستضيف حوارات يشارك فيها رؤساء المنظمات الدولية والإقليمية، ومن أبرزهم معالي كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي، ومعالي دورين بوغدان مارتن الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات ومعالي رافاييل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومعالي أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، ومعالي هيثم الغيص الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك»، ومعالي جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقال القرقاوي إن القمة ستشهد مشاركة قادة القطاعات العالمية الحيوية وأبرز شركات القطاع الخاص في مجالات الذكاء الاصطناعي، والطاقة، والنقل، والسياحة والقطاع المالي، والإعلام مثل: سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي ل «جوجل» وجوزيف تساي رئيس مجلس الإدارة في مجموعة «علي بابا»، ومايكل ميباخ الرئيس التنفيذي لشركة «ماستركارد»، وألمار لاتور الرئيس التنفيذي لشركة «داو جونز»، وباسكال سوريوت الرئيس التنفيذي لشركة «أسترازينيكا»، وديفيد بازوكي المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة روبلوكس، ولاري إليسون المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لشركة «أوراكل»، وغيرهم من قادة القطاعات المؤثرة في تشكيل المستقبل.


وتحقق القمة العالمية للحكومات في دورتها الجديدة، نقلة مهمة في المشاركة العالمية في فعالياتها، لا تقف عند حجم المشاركة القياسي الذي يعتبر الأكبر في تاريخ القمة بقفزة تتجاوز 50% عن دورة العام الماضي، وإنما تمتد إلى التنوع الأكبر الذي تشهده القمة للمرة الأولى منذ انطلاقها، والذي يشمل تمثيلاً لجميع قارات العالم ودوله، إضافة إلى التنوع في أجندة الفعاليات التي تشمل مختلف القطاعات والمجالات المؤثرة في تشكيل المستقبل وتنمية المجتمعات العالمية.
ومن أبرز قادة الدول والحكومات المشاركين في القمة كذلك أندريه نيرينا راجولينا رئيس جمهورية مدغشقر، خوسيه راموس هورتا رئيس جمهورية تيمور الشرقية الديمقراطية، الدكتور روزفلت سكريت رئيس وزراء دولة كومنولث دومينيكا، جيريمايا مانيلي رئيس وزراء جزر سليمان ومسرور بارزاني، رئيس حكومة إقليم كردستان العراق.
وتتميز المشاركة في الدورة الحالية بإضافات نوعية بالغة الأهمية وتعتبر القمة منصة جامعة لكل حكومات العالم بهدف خلق حراك اقتصادي واجتماعي وحكومي يعزز التنمية العادلة لجميع المجتمعات الإنسانية.
وتتمثل المشاركة القياسية والنوعية في القمة كذلك، في عدد قادة القطاعات العالمية الحيوية، وعدد القطاعات التي تضمها أجندة القمة بهدف استشراف توجهاتها وتحدياتها وتعظيم فرص النمو فيها، ويشمل ذلك قادة المنظمات الدولية والإقليمية ومن أبرزهم سعادة الدكتور فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، وسعادة الدكتور عبد الحميد الخليفة، مدير عام صندوق الأوبك للتنمية الدولية، وسعادة أوديل رينو باسو رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وسعادة فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وتستضيف القمة أبرز قادة قطاع التكنولوجيا والرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا العالمية العملاقة، وقادة قطاع الصحة الذين يديرون الشركات الأكثر تأثيراً في تطور هذا القطاع عالمياً، وقادة قطاع الإعلام العالمي، وكذلك قادة قطاع الطيران والنقل وقطاع السياحة، حيث ستمثل هذه القطاعات الحيوية جانباً مهماً وموسعاً من النقاشات على أجندة القمة، للتعرف على حجم الفرص فيها وتسريع نموها بحلول مبتكرة.
وتشمل أجندة القمة في دورتها الجديدة 6 محاور رئيسية تتناول الحوكمة الفعالة والمسؤولية، والاقتصاد العالمي وتمويل المستقبل، ومرونة المدن ومواجهة الأزمات والمناخ، ومستقبل البشرية وتطوير القدرات، وتحولات الصحة العالمية، والآفاق المستقبلية للتوجهات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المدفوعة بالاستدامة.
وتضم الأجندة 21 منتدى ضمن فعاليات القمة التي تجمع العدد الأكبر من الوزراء والمسؤولين الحكوميين وقادة القطاعات الرئيسية حيث تناقش أهم المستجدات والتطورات في هذه القطاعات، وتضم فعاليات اليوم التمهيدي للقمة في 10 فبراير 2025، الاجتماع العربي للقيادات الشابة، ومنتدى المالية العامة للدول العربية، ومنتدى القيادات العربية الشابة، بينما تضم فعاليات اليوم الأول في 11 فبراير منتدى مستقبل التنقل، ومنتدى الذكاء الاصطناعي، ومنتدى الخدمات الحكومية، ومنتدى مستقبل التعليم، ومنتدى تبادل الخبرات الحكومية، ومنتدى مستقبل العمل.
ويضم اليوم الثاني للقمة ضمن فعالياته منتدى الاقتصادات الناشئة، ومنتدى أهداف التنمية الشاملة، ومنتدى الإدارة الحكومية العربية، ومنتدى تصفير البيروقراطية الحكومية، ومنتدى التعاون من أجل التنمية، ومنتدى مستقبل الاقتصاد، ومنتدى التكنولوجيا الجغرافية والسياسات، فيما يضم الثالث منتدى الصحة العالمي، ومنتدى التغير المناخي، ومنتدى التوازن بين الجنسين، ومنتدى مستقبل الاتصال الحكومي، والمنتدى العالمي للتشريعات.
وتؤكد أجندة الدورة الحالية على تحول القمة إلى منصة مهمة لاجتماعات المنظمات الإقليمية والدولية، واجتماعات الأقطاب المؤثرة في نمو مختلف القطاعات العالمية الكبرى وتعتبر القمة الحدث العالمي الأضخم الذي يجمع أكبر عدد من شركات القطاع الخاص وأصحاب العقول وصناع القرار في مكان واحد.
ومن أبرز الاجتماعات التي تعقد ضمن فعاليات القمة الاجتماع الوزاري ضمن أعمال منتدى الإدارة الحكومية العربية، واجتماع وزراء الشباب العرب، والاجتماع الوزاري لوزراء العمل في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اجتماع رفيع المستوى بين دول أمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمناقشة مستقبل الاستثمار والاجتماع الوزاري لمناقشة دور العدالة الرقمية والاجتماع الوزاري حول مؤتمر الأطراف «cop29»، واجتماع مجلس منظمة الطيران المدني بحضور رئيس منظمة الطيران المدني الدولي، واجتماع مجلس منظمة التنمية الإدارية لدول أمريكا اللاتينية، كما تعقد اجتماعات طاولة مستديرة حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، والتعاون من أجل التنمية، ومستقبل الاقتصادات الناشئة، ومستقبل الاتصال، ومستقبل الشركات العائلية، ومستقبل السياحة، وغيرها من القضايا والمستجدات في القطاعات الحيوية.
، تحتضن القمة هذا العام أيضاً التجمع السنوي لأبرز 100 شخصية عالمية، في قائمة TIME 100 في مجال الذكاء الاصطناعي، لتبادل الرؤى والأفكار التي تُشكل مستقبل هذا القطاع الحيوي.
وترسم القمة العالمية للحكومات في دورتها الجديدة خارطة طريق واضحة تمكن حكومات العالم من مواكبة التحولات المتسارعة في أهم القطاعات الرئيسية، من خلال أجندة شاملة تستشرف الفرص المستقبلية وأبرز التحديات، وتضم حوارات موسعة لصياغة أفضل الخطط والحلول المبتكرة وتبادل المعارف والخبرات بين حكومات العالم، وبناء الشراكات الدولية للخروج بأفضل النتائج وتعظيم الاستفادة من الفرص لتحقيق استدامة التنمية والازدهار للمجتمعات.
وفي إطار دورها المحوري الأكثر تأثيراً عالمياً، تطلق القمة العالمية للحكومات 30 تقريراً استراتيجياً في مختلف القطاعات، تضم أهم المؤشرات والنماذج والحلول المبتكرة لتسريع أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الجاهزية والمرونة والكفاءة الحكومية في التعامل مع المتغيرات، وترسيخ مزيد من التعاون على مستوى دول وحكومات العالم، حيث يتم إطلاق هذه التقارير بالتعاون مع شركاء المعرفة من مراكز الفكر والمؤسسات الأكاديمية والبحثية.
وتقدم الدورة الحالية من القمة عدة جوائز عالمية، تقديراً لوزراء الحكومات وممثلي القطاع الخاص والمبتكرين والمبدعين لمساهماتهم النوعية في بناء مستقبل أفضل للبشرية، وتشمل جائزة أفضل وزير في العالم بالشراكة مع بي دبليو سي، وجائزة ابتكارات الحكومات الخلاقة، والجائزة العالمية لأفضل التطبيقات الحكومية، وجائزة التميز الحكومي العالمي، وجائزة أفضل معلم في العالم بالشراكة مع Varkey Foundation.
كما ستطلق القمة العالمية للحكومات ضمن أعمالها هذا العام المسح العالمي للوزراء، حيث تدعو وزراء العالم للمساهمة بأفكارهم حول القضايا العالمية الحاسمة، والمشاركة في تعزيز الحلول التعاونية.

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء العراق: نعتز بالتجربة الرائدة للقطاع الخاص المصري
  • رئيس وزراء العراق: الإصلاحات مهدت الطريق أمام عمل الشركات المصرية
  • أستاذ تسويق عالمي: مصر لديها فرص استثمارية واعدة بالتكنولوجيا والطاقة المتجددة
  • مدبولي: ناقشت مع رئيس وزراء قطر عدة مشروعات استثمارية بين البلدين
  • 30 رئيس دولة وحكومة و140 وفداً يشاركون في القمة العالمية للحكومات
  • رئيس الدولة يستقبل رئيس وزراء المجر
  • وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وفد مؤسسة موديز العالمية في إطار مراجعة التصنيف الدورية لمصر.
  • وزير الاستثمار: نسعى إلى زيادة تنافسية الصادرات المصرية عالميا
  • محكمة الاستثمار والتجارة ودورها في الاقتصاد العُماني
  • محافظ كفر الشيخ: «مطوبس الصناعية» منطقة استثمارية واعدة