وحدة التدخل السريع ترفع 11200 طن قمامة ومخلفات مباني بالشرقية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية انه قامت وحدة التدخل السريع بمحافظة الشرقية برفع (11200) طن قمامة ومخلفات مباني خلال شهر أكتوبر الماضي من مراكز الزقازيق وبلبيس ومنيا القمح وحى ثان الزقازيق بواقع (560) نقلة بالإضافة إلى فتح وتسوية المطالع بالمدفن الصحي بالخطارة.
وكلف محافظ الشرقية باستمرار شن الحملات المكثفة لرفع القمامة والردش ومخلفات المباني بجميع مراكز ومدن المحافظة، والتعامل الفوري مع بؤر تجمعات القمامة كافة للحد من إنتشارها وتحسين الرؤية البصرية ، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين ، وحفاظاً على المنظر الجمالي والحضاري لمداخل ومخارج المحافظة.
واشار المهندس محمد صلاح المشرف العام على وحدة التدخل السريع بالديوان العام أن وحدة التدخل السريع قامت برفع (11200) طن قمامة ومخلفات مباني بواقع (560) نقلة خلال شهر أكتوبر الماضي ، و توصيلها للمدفن الصحي بالخطارة ، وذلك باستخدام 10سيارات (تريلا – نقل – قلاب) و٢ لودر.
كما شدد محافظ الشرقية على رفع المقالب العشوائية للقمامة بشكل آمن، حيث يتم مسح ومعالجة المنطقة بالكامل بيئياً بالإستعانة بالخبرات المتخصصة لتفادي وجود أي بقايا أو انبعاثات ضارة بالإضافة لعمل صيانة دورية للمدافن الصحية بالمحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منيا القمح محافظة الشرقية الشرقية محافظ الشرقية حملات القمامة وحدة التدخل السریع
إقرأ أيضاً:
تنسيق مشترك بين صحة الخرطوم واليونيسيف لتنفيذ خطة التدخل السريع ببحري
أكدت وزارة الصحة بولاية الخرطوم التزامها بتعزيز التنسيق مع منظمة اليونيسيف، بهدف إزالة أي عوائق قد تؤثر على تقديم الخدمات الصحية للمواطنين. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عُقد بمقر الوزارة، برئاسة نائب المدير العام وبحضور ممثلي المنظمة وشركائها.
وخلال الاجتماع، أكدت منظمة اليونيسيف التزامها بدعم خطة التدخل السريع التي وضعتها الوزارة لتحسين الوضع الصحي بمحلية بحري، بما يشمل توفير معدات لحفظ المياه وأجهزة لفحصها، إلى جانب تعزيز الدعم المقدم للمراكز الصحية المتخصصة في الرعاية الأولية والتغذية، بالإضافة إلى دعم فرق الاستجابة السريعة وبرنامج حصاد المياه.
وأشار د. أحمد البشير فضل الله، نائب المدير العام للوزارة، إلى أن التنسيق مع اليونيسيف يتم وفق أنظمة ولوائح الوزارة، مما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية لتواكب التوسع الجغرافي في محليتي بحري وأم درمان. كما أكد حرص الوزارة على الإشراف والتنسيق مع المفوضية لضمان فعالية أنشطة المنظمات العاملة في المجال الصحي بالخرطوم.
من جانبها، أشادت د. آبيل، ممثلة اليونيسيف، بدور إدارة التحصين في تنفيذ الحملات الصحية رغم التحديات التي فرضتها ظروف الحرب، وتعهدت بتقديم دعم إضافي يشمل توفير ثلاجات لحفظ اللقاحات وتعزيز التنسيق لتأمين مواقع لتخزين أدوية الطوارئ لمدة ثلاثة أشهر.
سونا
إنضم لقناة النيلين على واتساب