بالفيديو.. إحباط تهريب 10900 زجاجة من المشروبات الكحولية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
مسقط - الرؤية
تمكنت الإدارة العامة للجمارك من إحباط عملية تهريب نوعية لأكثر من 10900 زجاجة من المشروبات الكحولية في "منفذ الوجاجة"، حيث عمد المهرب إلى إخفائها في 102 برميلٍ لمادة القار، وذلك لغرض التمويه إلا أن حقيقة الأمر أخفى تلك المهربات باحترافية بين الرمل الناعم .
.المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مشروبات مثالية لـ«صحة» الأطفال والمراهقين.. ماهي؟
أصدر مجموعة من خبراء الصحة، توصيات جديدة، حول “المشروبات المثالية للأطفال والمراهقين”.
وبحسب الخبراء، “تؤكد أن الماء والحليب العادي وقليلا من عصير الخضار ما تزال الخيارات الأمثل للأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و18 عاما”.
وبحسب مجلة “ميديكال إكسبريس”، “تهدف هذه التوصيات إلى توجيه الأسر نحو اختيارات مشروبات صحية تدعم نمو الأطفال والمراهقين، مع تجنب المشروبات التي قد تؤثر سلبا على صحتهم”.
وشدد الخبراء على “أهمية الماء كأساس للترطيب اليومي، يليه الحليب قليل الدسم أو خالي الدسم، مع الاعتدال في تناول العصائر الطبيعية”، مؤكّدين “أن الماء يجب أن يكون المشروب الأساسي لتلبية احتياجات الترطيب اليومية، والتي تتراوح بين 473 و2600 مل يوميا، حسب العمر والجنس”.
وأضافت المجلة: “يفضل شرب الماء المدعم بالفلورايد للوقاية من تسوس الأسنان، كما أوصت اللجنة بالحليب المبستر العادي، ويفضل أن يكون قليل الدسم أو خالي الدسم، لما يحتويه من عناصر غذائية ضرورية، أما العصائر الطبيعية بنسبة 100%، سواء كانت فواكه أو خضروات، فقد أُشير إلى أنها مقبولة ولكن يجب تناولها باعتدال بسبب محتواها العالي من السعرات الحرارية”.
وحذر الخبراء من أن “المشروبات النباتية مثل حليب اللوز أو الشوفان تفتقر إلى بعض العناصر الغذائية الأساسية، ولا ينبغي استخدامها كبديل للحليب إلا لأسباب طبية، كما شددوا على ضرورة الحد من تناول الحليب المنكه والمحلى، وتجنب المشروبات السكرية مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة، حيث إنها لا تعتبر جزءا من نظام غذائي صحي للأطفال والمراهقين، وبالإضافة إلى ذلك، حذرت اللجنة من المشروبات المحتوية على الكافيين، نظرا لتأثيرها السلبي على النوم والصحة العقلية وصحة القلب”.
هذا “وتأتي التوصيات نتيجة لمراجعة علمية دامت خمسة أشهر، أجرتها Healthy Eating Research، وهي مبادرة وطنية تابعة لمؤسسة Robert Wood Johnson Foundation، بمشاركة نخبة من المتخصصين من أكاديمية التغذية وعلم الحمية، والأكاديمية الأمريكية لطب أسنان الأطفال، والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، وجمعية القلب الأمريكية”.