حزب الشعب الجمهوري يواصل التصدُّر وتوسيع الفارق في أحدث استطلاع للرأي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف أحدث استطلاع للرأي في تركيا، عن اتساع الفارق بين حزب العدالة والتنمية الحاكم وحزب الشعب الجمهوري المعارض، مع مواصلة الأخير تصدر الأحزاب السياسية.
ونشر الصحفي شعبان سفينش عبر حسابه بمنصة إكس نتائج استطلاع الرأي الذي أجرته المؤسسة في شهر سبتمبر/ أيلول، التي تظهر تقدم حزب الشعب الجمهوري على حزب العدالة والتنمية بفارق 5 في المئة.
ووفق الاستطلاع، حصل حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي على 9.2 في المئة من الأصوات، بينما فشل حزبا الحركة القومية والجيد في تجاوز الحد الأدنى لخوض الانتخابات، فيما لفت الأنظار نسب أصوات حزبي النصر والرفاة من جديد.
وجاءت النتائج على النحو التالي:
– حزب الشعب الجمهوري: 33.4 في المئة
– حزب العدالة والتنمية: 28.2 في المئة
– حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب: 9.2 في المئة
– حزب الحركة القومية: 7.3 في المئة
– حزب الجيد: 7 في المئة
– حزب النصر: 6.2 في المئة
– حزب الرفاة من جديد: 6.2 في المئة.
وتضمن استطلاع الرأي سؤال المشاركين عما إن كان ينبغي عقد انتخابات مبكرة، حيث أيد 57.9 في المئة من المشاركين الفكرة. وكانت هذه النسبة تقدر بنحو 51.4 في المئة خلال شهر يوليو/ تموز السابق.
Tags: استطلاع رأي تركيحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنمية
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية حزب العدالة والتنمیة حزب الشعب الجمهوری فی المئة
إقرأ أيضاً:
باحث علاقات دولية: الرئيس الفلسطيني يواصل الليل بالنهار لرفع المظلومية عن شعبه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد شديد، الباحث في العلاقات الدولية، إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، انطلاقًا من مسؤولياته الرئاسية والوطنية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني، يعمل جاهدًا على مدار الساعة لرفع المظلومية والعدوان المستمر على شعبه، بالإضافة إلى تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف شديد، في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن محمود عباس "أبو مازن" تناول في خطابه اليوم في قمة مجموعة الـ 8 الأوضاع في سوريا ولبنان، وكذلك الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على البلدين.
وأوضح أن خطاب أبو مازن كان شاملاً، حيث سعى من خلاله إلى نقل رسالة الشعب الفلسطيني والشعوب العربية، مؤكدًا للعالم أن هناك عدوانًا مستمرًا على الشعب الفلسطيني والسوري واللبناني. وأكد أن ما هو مطلوب الآن هو وقف العدوان، ووقف حمامات الدم التي تتحمل مسؤوليتها آلة الإجرام الإسرائيلية.