إلكترونية أم ورقية|التعليم تحسم الجدل بشأن امتحانات شهر نوفمبر لأولى و2 ثانوي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، قرارات عاجلة بشأن امتحانات شهر نوفمبر للصفين الأول والثاني الثانوي بالمدراس الرسمية والرسمية للغات والخاصة
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني: يتعين على كافة المديريات والإدارات التعليمية والمدارس الالتزام بإعداد امتحانات شهر نوفمبر للصفين الأول والثاني الثانوي العام على مستوى الإدارة التعليمية من خلال موجه أول المادة بكل إدارة.
وقررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه بالنسبة لطلاب الصف الأول الثانوي العام بالمدارس الرسمي، والرسمي لغات، والخاص والخدمات، فسوف يتم امتحانهم ورقيا طبقاً للمواصفات الفنية للورقة الامتحانية حيث يقوم الموجه الأول لكل مادة بعمل ثلاث نماذج امتحانيه تسلم الإدارة المدرسة تصوير الامتحانات مسئولية الإدارة التعليمية ).
امتحانات شهر نوفمبر لـ الصف الثاني الثانوي
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه بالنسبة لطلاب الصف الثاني الثانوي العام، فسوف تعقد امتحانات شهر نوفمبر إلكترونيا وفق المواصفات الفنية للامتحان ، على أن تشتمل الورقة الامتحانية على أسئلة اختيار من متعدد (MCQ) بنسبة 85% وأسئلة مقاليه قصيرة Short Essay بنسبة 15% على أجزاء المقرر التي تم تدريسها خلال الشهر طلاب الدمج تعقد امتحانات ورقية لهم بذات مواعيد أقرانهم طبقا للمواصفات الفنية للورقية الامتحانية الخاصة بكل إعاقة .
وأشارت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه في حالة حدوث أي مشكلة تقنية فى أى مادة يتم أداء الامتحان ورقياً لهذه المادة في ذات موعد الامتحان، أما الطلاب المتواجدين بمدارس غير متصلة بشبكة الانترنت أو الطلاب الذين لم يتسلموا أجهزة التابلت بمدارس بها شبكة انترنت ( الخاص - الخدمات ( أو الطلبة الذين تعرضوا لفقدان التابلت ) كسر - سرق، يتم امتحانهم ورقياً على أن يكون الامتحان الورقي هو ذات الامتحان الإلكتروني .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم امتحانات شهر نوفمبر شهر نوفمبر نوفمبر امتحانات وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی امتحانات شهر نوفمبر
إقرأ أيضاً:
أيهما يصل للشيخوخة مبكرًا: سكان المناطق الحارة أم الباردة.. دراسة تحسم الجدل
مقالات مشابهة ظهور سحابة مخيفة في سماء البرازيل يرعب السكان
19/01/2025
03/06/2024
09/02/2024
08/11/2023
04/01/2022
17/12/2021
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن العيش في بيئات ذات درجات حرارة مرتفعة قد يؤدي إلى تسارع الشيخوخة البيولوجية، مما قد يؤثر سلبًا على الصحة العامة ويزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والموت المبكر.
ووفقًا لتقرير نشره موقع صحيفة “ذا صن” البريطانية، يلعب المناخ والبيئة المحيطة دورًا رئيسيًا في العمليات البيولوجية داخل الجسم، حيث تؤثر درجات الحرارة المرتفعة على كفاءة عمل الخلايا والأنظمة الحيوية، ما قد يُسرّع من التقدم في العمر على المستوى الجزيئي.
تسارع الشيخوخة بسبب الحرارةفي دراسة نُشرت بمجلة “Science Advances” العلمية، تتبع باحثون من كلية “ليونارد ديفيس” لعلم الشيخوخة بجامعة جنوب كاليفورنيا التغيرات البيولوجية لآلاف الأشخاص على مدى سنوات، ووجدوا أن التعرض المستمر للحرارة العالية قد يُسرّع الشيخوخة البيولوجية مقارنة بالعيش في مناطق أكثر برودة.
وأوضحت البروفيسورة جينيفر أيلشاير، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن العمر البيولوجي يعكس مدى كفاءة الخلايا والأنظمة الحيوية، وهو يختلف عن العمر الزمني الذي يعتمد على عدد السنوات منذ الولادة. وأكدت أن تسارع الشيخوخة البيولوجية يرتبط بزيادة خطر الأمراض المزمنة والوفاة المبكرة.
نتائج التحليل الجينيقام الباحثون بتحليل بيانات أكثر من 3600 شخص تجاوزت أعمارهم 56 عامًا، حيث خضعت عينات دمهم للتحليل على مدار 6 سنوات لرصد التغيرات الجينية الناتجة عن العوامل البيئية.
واستخدم الفريق البحثي “الساعات الجينية”، وهي أدوات رياضية تعتمد على مثيلة الحمض النووي (DNA Methylation) لقياس تأثير البيئة على النشاط الجيني. ثم قارنوا هذه التغيرات بمعدلات الحرارة وأيام الحر الشديد المسجلة بين عامي 2010 و2016.
وخلصت النتائج إلى أن الأفراد الذين يعيشون في مناطق تتعرض لدرجات حرارة مرتفعة لعدة أشهر سنويًا شهدوا تسارعًا في الشيخوخة البيولوجية يصل إلى 14 شهرًا إضافيًا، مقارنة بمن يعيشون في مناطق ذات مناخ أكثر اعتدالًا.
الحرارة والرطوبة عاملان رئيسيانأكدت الدكتورة إيون يونغ تشوي، الباحثة المشاركة في الدراسة، أن العلاقة بين الحرارة وتسارع الشيخوخة ظلت قائمة حتى بعد ضبط العوامل الاجتماعية والاقتصادية، ومستويات النشاط البدني، وعادات التدخين واستهلاك الكحول.
وأشارت النتائج إلى أن بعض التغيرات الجينية تحدث خلال أيام قليلة من التعرض لموجات الحر، بينما قد تستمر تأثيرات أخرى لفترات أطول. كما أوضحت أيلشاير أن كبار السن أكثر عرضة للخطر، نظرًا لتراجع قدرتهم على تنظيم حرارة الجسم عبر التعرق، خاصة في البيئات الرطبة.
توصيات لحماية السكاندعت الدراسة إلى اتخاذ تدابير وقائية لحماية الفئات الأكثر تأثرًا، خصوصًا كبار السن، من الآثار السلبية لارتفاع درجات الحرارة. كما أكدت على أهمية دور صناع السياسات والمخططين العمرانيين في تطوير إستراتيجيات مستدامة لمساعدة المجتمعات على التكيف مع تغير المناخ وتقليل التأثيرات الصحية الضارة.
ذات صلةالوسومالبارد البرودة الجو الحار الشيخوخة
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار